صدام بعد الجلسة الرابعة نشاهده ونسمعه انه يدافع عن العراق وعن الامة العربية اي كانت هذه الوطنية عندما دخل على الكويت اين كانت عندما دخل على ايران اين كان عندما كان يحكم العراقيين وكان يعدم بالجملة التجار والمواطنيين الذين ينتمون للاحزاب غير حزب البعث ويتكلم لحماية العراق من المحتل الاميركي لو كان يحمل ذرة شرف ما جعل محامي الدفاع عنه اميركي الجنسية ولكن هؤلاء الذين يقولون ما لا يفعلون فهناك تناقضاة عديدة في هذه المحكمة فبرزان يقول انهم قاموا بتعويضهم اين القاضي في هذه النقطة المهمة حين قال قمنا بتعويضهم فلماذا التعويض اذا انهم يقولون لم نفعل هذا الشي بقتل وجرف المزارع فلماذا يعوضونهم ولكن القاضي يبدوا انه يخاف على نفسه او انه كما قلنا شخصية لا نعرفها بعد حين يأتي دوره ولكن هناك اساس المحكمة هو القاضي لماذا لا يسأل صدام وبرزان والثلة الموجودة في المحكمة هل الذين استشهدوا في الدجيل من تلقاء انفسهم ام انهم اصيبوا بمرض انفلونزا الطيور اين العدالة اين المنطق اين المدعي العام حيث قال له رفيقي بان وكانه اصابه في طلقة في قلبه ومن اين له هذه الذاكرة برزان وحين اتى الشاهد يقول له كيف تتذكر هذه الاشياء وكيف يتذكر هو الرفقاء ويقول هناك اكثر من 12 مليون بعثي فهناك تناقض واضح ولكن تنقص الى القاضي العادل واترك لكم النقاش …