ايقاعكى فوق سرير العشق سريع سريع و وثبكى فوق حشائش صدرى كمهر مجنح للوثب السريع فما حجم الموسيقى من ثقافتكى و اين الحب من سمائكى العصفيه
………………………… جميل جدا ان نتقابل بين الخيال خلف الضلال بين المدائن والحدائق الحجريه ورغما عنى ارحل معكى الى الافاق المنسيه فادخل مدنا لا اعرفها واكتب شعرا لا يعرفنى من ذاكرتى البشريه يا امراه الحرب و الرعد ………………..
انا لا اسخر من عفويتكى المثيره للقلق و لا اخشى الموت فى رياضكى العشقيه ولكنى اريدك ان تخلعى عبائتكى البدويه و لترتدى ثوب المطر ما اجمل ان تصبح يدكى اكليل زهور بريه ما اروع ان يصبح شعركى شلال دموع قزحيه جعلتينى اقيم بين خيالى وعقلى افكر فى ثوره حب وثوره شك وجسر خطايا ابديه فاى امراه كانت انتى حين سكنتى جزر القلب واى مغامر كنت انا حين تركت لكى ثرواتى الشعريه
اكتب اليك سيدتي ارشك بماء الورد بالقطرات الباقيات من دمي اكتب حروف اسمكي انني في عامي العاشر وما زلت احبك لقد تشهيتك المساء الماضي حين افتح نافذة للضوء يسقط وجهك كالسماء الماطره مبتلا بسعادتي تجيئين ظا حكة تمسحين غبا ر الحزن عني وتعيدين تكوين ملامح وجهي التأكله لكن اسألك حبيبتي فهل لديك بعض الجواب هل تنبت الاشواك زهورا ايبعث الليل نورا الا قدري يا حبيبتي ان الضلام يبقى ضلاما اذا لم نبدده بنور شمعة واقده او بر رنين ضحكة صادقه فشكرا لك حبيبتي واعذريني اعذريني حبيبتي على هذه الكلمات المتواضعه بحقك
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد