كالليل، كالنهار ، ككل الأشياء المعتادة ، و الأشياء الصغيرة ، و التفاصيل المشاكسة التي تثلج الروح، و تمنحها أبعادها و ألقها المختلف. مثل تلك الأشياء أشتاق لك.
و يزودني حنين يبدو أنه لا يعرف سواي، كدت أنسى أني عشقتك ذات صباح، لكنه الشوق الذي يأبى الرحيل و الرضوخ لواقعيتي المرة. و لا أظنك تنسى أن الشوق الذي لا يبارح ضلوعي كان كل عالمك و لا أدري الى أي الأماكن و صل عندك الآن.
رغم كل عذاب الأشتياق ..و صعوبة التعايش معه، و الحنين المجنون لك، أحاول ألا أصدق أن قلبي ما زال مجنون بك.
فالشوق حالة صعبة ، موغلة في القسوة عندما يكون الاخر لا يعرف كيف يمكن أن يقاس الشوق بعدد أشعة الشمس . و بضحكات القمر الحانية. و بقصائدي المنقدة من موج البحر.
أعترف، أني مشتاقة ، و أحب شوقي لك، و أعرف أنك لن تأتي ، و شوقي سيسافر في كل أرجاء العمر دونك، و أنك قصصي الوهمية ذات النهايات السعيدة لم تعد تعرف خريطة مشاغلك.
أعترف، بأن هذا الشوق، الذي يعزف الآن صمته لك لن يغادر و لن يأتي بالجديد.
متيّم في الهوى يروي حكاية حب مخفيّـة مع من عاش وياهم ولو الأمر ما يحوي ما قلت الذي بيّـه ولكن بعد فرقاهم لقيت القلب يهواهم خطائي والخطى ما هو خطاهم مكتوب الشقى ليه معاهم صادق النيّه
خلوني مع نفسي شوقي زاد حنيّـه من اللهفة لعيناهم أراجع ذكريات أمسي و ماضي ما حصل ليه بعد أن عز لقياهم من اللي بالقلب يسقاهم عساهم يذكروا ودي عساهم في الروحات والجيّـة معاهم صادق النيّة
ما حيلتي ما أسوي رقيق القلب والنية ولا أدري عن نواياهم بصدق الحب لهم أنوي وأعلنها علانية قلبي كيف ينساهم يحلّق بين اجواهم وراهم حيث ما رحلوا وراهم وهم ما فكروا فيّ معاهم صادق النية
أسير الحب لمن أشكي والعشاق موليّه من يصغي لشكواهم على حظي أنا أبكي لأني ما معي حية لأكسب بها رضاهم و لا أقدر أقول ما باهم هواهم كل شيئ عندي هواهم وأفديهم بعينيّا معاهم صادق النية
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد