الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › العثور على فتاة مقتولة خنقا بعد اغتصابها
- This topic has 3 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، شهر by صقر الاعظمية.
-
الكاتبالمشاركات
-
12 نوفمبر، 2005 الساعة 12:30 م #45869الشاعر المنحوسمشارك
بعد ثلاثة أسابيع على اختطافها وأسبوعين على العثور على جثتها في أحد البساتين الواقعة في منطقة قدموس الى الشرق من صور، تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على مرتكبي جريمة اغتصاب الفتاة الجامعية كوكب سامي الأحمد (25 عاماً) وقتلها.
وقد جرى عرض الموقوفين الأربعة وهم ثلاثة سوريين ولبناني مجنس من بلدة هونين، أمام وسائل الإعلام بعد مؤتمر صحافي عقد في مركز فصيلة درك العباسية حضره مدعي عام الجنوب القاضي عوني رمضان والمحامي العام الاستئنافي القاضي وليد المعلم وكبار الضباط في قوى الأمن الداخلي في لبنان يتقدمهم قائد الدرك العميد الركن سركيس تادروس.
وتحدث تادروس فأشار الى أن الأحمد تعرضت لعملية خطف ووجدت مقتولة، ما ترك نوعاً من الخوف والرعب عند الأهالي وكان لها ذيول وأخذت طابعاً غير مستحب. ولفت الى أن “القوى الأمنية لم تتوانَ في أي لحظة عن متابعة التحقيقات بتوجيهات من المدعي العام والقضاء، حيث تمكنا وبالتعاون مع أحد المختبرات في بيروت من اجراء التحاليل على عينات أخذت من مسرح الجريمة التي توصلت الى نتيجة ايجابية، جرى بعدها إلقاء القبض على أحد المجرمين الأربعة الذي اعترف في التحقيق معه بجريمته وأرشد على الأشخاص الآخرين فتم توقيفهم واعترفوا بدورهم، وهذا ما هو مؤيد بالأدلة والاعترافات والتحاليل المخبرية”.
ورداً على سؤال عما إذا كان المجرمون قد خططوا للجريمة قال تادروس “إن الضحية كانت تسلك هذه الطريق سيراً على الأقدام وإن المجرمين كانوا يراقبونها، لذلك فالجريمة نفذت عن سابق تصور وتصميم”. وأشارت مصادر متابعة للتحقيق إلى أن المجرمين الأربعة قد خطفوا الأحمد وسحبوها الى البستان وتناوبوا جميعاً على اغتصابها قبل الوفاة وثلاثة منهم بعد الوفاة، لافتة الى ان اثنين منهم على الأقل هما من أصحاب السوابق في قضايا أخلاقية وقد جرى عرضهم على وسائل الإعلام وهم مازن عبد الكريم فارس (18 عاماً) وحسن احمد منصور (20 عاماً) وعروه محمد ديب العمر (25 عاماً) (سوريون)، وكامل كمال ظهماز (34 عاماً) مجنس لبناني.
ولاقت خطوة إلقاء القبض على مرتكبي هذه الجريمة ارتياحاً في صفوف أبناء المنطقة سيما وأن شائعات متعددة أطلقت في غير اتجاه أثبتت وقائع إعلان القاء القبض عليهم عدم صحتها، فيما سارع أهالي البرغلية مسقط رأس الضحية الى الاعتصام في مكان وقوع الجريمة مطالبين بإنزال أشد العقوبات بالمجرمين.
ومن صور، إنتقل الوفد الأمني الى البرغلية حيث كان في استقبالهم هناك ذوو الضحية والنائب علي خريس، وفيما طالب والدها سامي الأحمد بإنزال عقوبة الاعدام بالمجرمين، شكر خريس القوى الأمنية على كشف المجرمين ووأد فتنة كان عدد من مروّجي الشائعات المغرضة في المنطقة يروّجون لها.
منقووووووووووووووووول12 نوفمبر، 2005 الساعة 12:50 م #612470طيرمشاركلا حول ولا قوة ..الا بالله سبحانة وتعالي
12 نوفمبر، 2005 الساعة 1:29 م #612490سارة السبتىمشاركلا حول
الله الجازى
بس اقول انت ليش مطلع لسانك وتبجى؟؟؟
ههههههههههههه
16 نوفمبر، 2005 الساعة 6:38 ص #613739صقر الاعظميةمشاركسبحان الله استغفر الله العلي العظيم من كل ذنب عظيم
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.