الرئيسية منتديات مجلس الأصدقاء والمرح صورة اسامة بن لادن ميت !!!!!!!!!!!!!!!!!!

مشاهدة 4 مشاركات - 16 إلى 19 (من مجموع 19)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #612017
    nory
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله
    تحدث الكثير وأسهبوا في” فتاويهم” حول بن لادن فمنهم من قال أنه إرهابي
    أو عميل سابق للأمريكان أو ما شابهها من التهم. وما أنا بصدد طرحه في
    مقالي هذا ليس بجديد على أحد منكم سوى إنها تحليلات أتمنى من الله أن يوفقني
    في كشف بعض ما أشكل على البعض في دور ذلك الرجل الغامض (أسامة بن
    لادن).

    – الأمريكان والدول الأخرى التي دعمته

    لم يكن يخفى على أحد ، كم كان إيماننا بالمجاهدين الأفغان والمجاهدين العرب
    في زمن حرب المجاهدين ضد الاتحاد السوفيتي والشيوعيين. فكنا نسمع عنهم
    الأخبار السارّة والكرامات التي حباهم الله بها. وكان بن لادن في ذلك الوقت
    بطلاً أسطورياً جدد لنا خالد بن الوليد رضي الله عنه وصلاح الدين.

    كانت الدول العربية وأخص منها الخليجية تأيده قلباً وقالباً وكان يحظى
    بتأييد علماء تلك الدول. وكانت بعض الدول تعطي تسهيلات بل ومعونات
    ومنح لمن يريد الانضمام في صفوف المجاهدين. فتجدد الجهاد وعادت روحه
    المفقودة لأمد بعيد. وأيضاً كانت أمريكا تدعم المجاهدين لحرصهم على جمح
    سيطرت السوفيتيين وبغرض ضربهم بطريق غير مباشر.

    فمن يرى بأن بن لادن عميل لل CIA كما يزعمون فهذا باطل. حيث أن
    هناك دول أخرى كانت تعين المجاهدين وهي دول يبرأها الكثير من أن تكون
    عميلة للأمريكان بل وتدّعي أو ترنوا لأن تكون بلد الخلافة الإسلامية. فَلِمَ
    يخص بن لادن بأن يكون عميل وليس مستفيد من مصلحة الأمريكان في دعم
    المجاهدين فضلاً من أن يكون عميل؟ وهل إن لم يسلم هو ، فَلِمَ تسلم تلك
    الدول الأخرى؟ فلم نر ذاك الهجوم عليها كما هو الحال على بن لادن؟

    – تغير الوضع حتى صار الجهاد شبهه

    وبعد أن انتهى الجهاد في أفغانستان ووضعت الحرب أوزارها انقلب الوضع.
    فنرى الدول التي كانت تدعم المجاهدين انقلبت ضدهم وأصبحوا مطاردين
    ومتهمين بالإرهاب. وعلى رأسهم بن لادن فسحبت جنسيته وحورب حرب عشواء!
    فما كان سبب هذا التحور المفاجئ والذي لم تظهر أسبابه؟

    – عمل الأمريكان على الإرهاب العالمي

    إن ما قامت به الحكومة الأمريكية لهو الإرهاب “الشرعي الدولي”. فهي
    القاضي والمدعي العام في نفس الوقت.
    كقول الشاعر

    فيك الخصام وأنت الخصم والحكم

    فقد أدانت بن لادن وهاجمت دول لها حرماتها بدون أي دليل على ارتباط تلك
    الدول بأسامة بن لادن هذا لو فرضنا أن أسامة بن لادن إرهابياً كما
    زعموا. ها هم يتعدون كل القوانين الدولية ويخالفون قرارات مجلس الأمن
    بقصفهم للعراق والسودان وباكستان وإيران وأفغانستان. والجدير بالذكر
    أيضاً أنهم لم يقدموا أية اعتذار لتلك الدول فضلاً عن تعويض.

    – إدانة بن لادن من قبل العالم

    فجأة وبغير سابق إنذار نرى الأمريكان يتهمون بن لادن وراء التفجيرات في
    بلدة عربية ومن ثم تلصق له كل التهم “بكل” العمليات الإرهابية التي
    حدثت في العالم. فقد اتهموه في التآمر بتفجير بعض المواقع في أمريكا
    وأدانوه في خلال بضعة أيام. وكان جرّاء ذلك تهجم وانتهاك من قبل
    الأمريكان على حرمات المسلمين في كل مكان. فكل من كان له صلة بالمدعى
    عليه زج بالسجن أو في أفضل الأحوال استدعي للاستجواب. وقامت الولايات
    المتحدة بمصادرة ممتلكات ذلك الرجل والاستيلاء عليها وفعلت بريطانيا
    كفعلهم (تشابهت أفعالهم).

    من الغريب بأن الحكم القضائي الأمريكي يلزم ببراءة المتهم حتى تثبت
    إدانته ولكن في حالة أسامة بن لادن وأتباعه عطل هذا الإجراء واستبيحت
    دمائهم وحقوقهم.

    وبناء على هذه التهم يهاجم الأمريكان دول بريئة وبدون أية دلائل وفي
    غضون أيام لا تتجاوز أصابع اليد الفردى من الإدانة يقصفون تلك الدول
    بصواريخ تؤدي إلى خسائر في الممتلكات والأرواح.

    والجدير بالذكر بأن القضاء الأمريكي لم يدين مفجري أوكلاهوما الأمريكان
    البيض الاثنين مع أن تهمهم كانت واضحة وضوح الشمس إلا بعد مداولات طويلة
    عريضة واحتسب لهم العذر لكي تخفف عليهم العقوبات ولم يدانوا إلا بعد
    مرور ما يقارب الثلاث سنون.

    – بطلان زعم الأمريكان بأن أسامة إرهابي

    يدعي الأمريكان بأنه إرهابي. وهو الذي قام بالتفجيرات في أمريكا
    بنيويورك ، السعودية بالرياض والدولتين الأفريقيتين.

    زعم الأمريكان مبني على وهم. حيث أن ليس لديهم أي دليل يدين بن لادن
    سوى ادعائهم. وكل يستطيع أن يتهم الآخر بشيء ولكن الحجة تكون بالدلائل
    وكما قال عليه الصلاة والسلام (البينة على من ادعى) أو كما قال.

    وهذا الذي عجز الأمريكان عن الإتيان به. ولكن لكونهم القوة العظمى
    فلهم الحق بالاتهام فقط ومن ثم سوف ينصت ويصدق كل العالم بما يقولونه فهم
    لا يرد لهم رأي ولا يكذبون. ومثالهم مثال فرعون حينما قال لقومه

    (قال فرعون ما أريكم إلاّ ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) غافر 29

    فبناء على هذا نرى كل العالم ينقلب على بن لادن ويتهمونه بشيء هو منه
    بريء على حد قوله.

    وأنا لا أعتب على أهل الكفر والضلال حيث أنهم لا يرقبون في مؤمن إلا ولا
    ذمة حيث قال تعالى فيهم

    (كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم
    وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون ، اشتروا بآيات الله ثمناً قليلا فصدوا عن
    سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون ، لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك
    هم المعتدون) التوبة 8 ، 9 ، 10

    فيجب على المسلم أن لا يصدق هذا وكيف به عن قوله تعالى

    (ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان
    عظيم) النور 16

    أو قوله تعالى

    (يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما
    بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) الحجرات 6

    فنحن منهيين عن تصديق خبر الفاسق الواشي فكيف بنا عندما نسمع كلام
    أعداء الله؟ ونقدم قولهم على قول المسلمين؟ بل ونعتقد بما يقولون بدون
    دليل ونلمز إخواننا المسلمين؟ هذا بهتان عظيم والله.

    بل أين هم من قوله تعالى

    (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً ودّوا
    ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم ، وما تخفي صدورهم أكبر ، قد بيّنا
    لكم الآيات إن كنتم تعقلون)

    حقاً إن ما تخفي صدورهم أكبر.

    (هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين)

    اللهم اجعلنا سِلْمٌ لأوليائك ، حَرْبُ على أعدائك ، صِدْقٌ عند اللقاء.
    اللهم ابرم لهذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل
    معصيتك. اللهم سخر لنا قائداً ربانياً يسمع كلام الله ويسمعنا آمين.

    هذا والله من وراء القصد.

    #612387

    السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة :

    أخي ( نوري ) كيف الحال .

    أخي أنا قد أطلعت على ما كتبت , و لكن ارجو أن توضح لي بعض النقاط و التي يشتبة فيها الجميع .

    1- هل قتل الابرياء في العراق و غير العراق هو جهاد ؟

    2- هل خطف الابرياء في العراق و ذبح أي قطع الرأس عن الجسد , هل هذا جهاد مع العلم بأن المخطوفين هم عمال أو عراقيين أبرياء أو ينتمون إلي أحدى الطوائف المسلمة أو عناصر الجيش العراقي أو الشرطة العراقية , هل هذا جهاد ؟

    3- هل التفجيرات التي وقعت في الاردن من ضمن الجهاد مع العلم الضحايا كلهم أبرياء ما عدى إثنين من الاميركان , هل هذا جهاد ؟ ومن ضمن الابرياء مواطن من البحرين .

    4- التفجيرات في السعودية , وقتل العديد من الابرياء , و ليس الاميركان هل هذا جهاد ؟

    5- هل الامجزرة التي حصلت في العراق ( مجزرة الحلة و غيرها ) و كلهم عراقيين هل هذا جهاد أم ماذا ؟

    6- خطف الجزائريان الذان يعملان من أجل لقمة العيش هل هذا جهاد ؟

    7- هذا مع العلم لحد الان لم نسمع أي عمليه في اسرائيل تبنتها القاعدة المجاهدة حسب قولك . ألم يكن بالاحرى بك بأن تضع هذه الجملة ما بين قوسين من الاستغراب ( لماذا ليس إسرائيل بدل من العراق و غير العراق حتى تستفيد فلسطين و تكون العملية جهادية بحته ) أم أنا في شك من أمري ؟

    يجب عليك أن لا تخلط الامور يا أخي العزيز , أيام الاحتلال السوفيتي قد أنتهى , و من المفروض أن تعمر أفغانستان و لكن الذي حصل قد أحتل أفغانستان أشد باسا من السوفيت و هم طالبان المتنكيرين بزى الاسلام و هذا أخطر على الاسلام , هل عمرت أفغانستان طبعا لا .

    و السبب نهجهم المشئوم , أنظر كيف جعلو النساء ومعاملتهم لهون كأنهن خلقن من الشيطان , عذرا خواتي .

    ارجو التوضيح يا أخي العزيز نوري .

    حسن – البحرين

    #612404

    أخي نوري : ارجو التوضيح ::::::::::::::::

    هل هذه الجثث يهود أم مسلمين ؟

    هذه الجثث ضحايا الانفجار في الاردن , و الذي تبنته مجموعة الزرقاوي ( القاعدة ) المتمثلة في من أنت تمجده و تعتبره حامي الدين و الاسلام و كأنه سيف من سيوف الله المسلوله في وجه الكفر , هل هم كفار ؟ إذا غريب أمرك يا أخي .

    بتصريحاتك هذه لقد جرحت مشاعر الكثيرين من ذوي الشهداء و الضحايا الابرياء , يا أخي كيف تسمح لك نفستك ؟ هل أنت منهم ؟

    و شكرا لكم

    حسن البحرين .

    #612810
    السادس
    مشارك

    لقد عرفنا أبن لادين وأصحح أسمه للجميع فأنه ليس أبن لادن وأنما أسمه الحقيقي أبن لادين ..
    للتنويه فقط
    وقد بانت الحقائق ولله الحمد
    ونحن بدورنا نستنكر ونشجب تصرفاته في قتل الأخوة الأبرياء في الأردن وفي كل مكان ..
    وسيعلم الذين ظلموا أيُّ منقلبٍ ينقلبون والعاقبةُ للمتقين ..

مشاهدة 4 مشاركات - 16 إلى 19 (من مجموع 19)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد