حفظ الله مولانا جلالة السلطان المعظم على طيبة قلبه وعطفه على أبنائه وشعبه الكرام، الذي يعمل جاهداً في سبيل هذا الوطن، من أجل ارتقاء المواطن ورفاهيته وينعم بخيرات بلده العزيز.
وهذا العطاء الكريم من لدن جلالته لأسر الضمان الاجتماعي، يمثل قطرة من بحرٍ واسعٍ من فضائله لشعبه، وليس في ذلك غريباً على جلالته بأن ينعم بمكرمته لهم، ذلك بأنه يصب جمّ اهتمامته لأجل إسعاد المواطن العماني، وهذا ما لمسه المواطن في كثير من المحافل والمناسبات سواء تلك الوطنية أو غير الوطنية.
وبهذه المناسبة نهني أسر الضمان الاجتماعي على هذه المكرمة السامية لهم، ونتمنى لهم مواكبة وزيادة الرفاهية في معيشتهم.
وشكرا أخي العزيز حارس الاشواق على هذا النشر، وكم كنتُ أتمنى أن تكون أنت أيضاً من أسر الضمان الاجتماعي لتنعم بهذه المكرمة .
الحمد الله رب العالمين الذي رزق بلدنا الطيب بهذا القائد الكريم الخلوق الذي لم ولن ينسى شعبه الوفي إن شاء الله
الأن كخطوة تالية نرجو من حكومتنا الموقرة أن تقوم بوضع الطرق الكفيلة التي تحمي هذه الاسر البسيطة من حيتان الأراضي ، حتى لا يضطروا بسبب حاجتهم المادية الى بيعها بأبخس الأثمان.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد