قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
ألا أنبئكم بخير أعمالكم و أزكاها عند مليككم و أرفعها فى درجاتكم و خير لكم من انفاق الورق و
الذهب و خير لكم من ان تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم قالوا: بلى يا رسول الله قال:ذكر الله.
و الذكر هو باب الله الأعظم المفتوح بينه و بين عبده مالم يغلقه العبد بغفلته

قال الحسن البصرى: تفقدوا الحلاوة فى 3 أشياء :الذكر و القران والصلاة فان وجدتم …و الا فاعلموا أن الباب مغلق.

قال ذا النون: ما طابت الدنيا الا بذكره و ما طابت الاخره الا بعفوه و ما طابت الجنة الا برؤيته

وعن عائشة رضى الله عنها عن النبى صلى الله عليه و سلم: ما من ساعة تمر بابن ادم لا يذكرالله تعالى فيها الا تحسر عليها يوم القيامة.

وعن معاذ رضى الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أى الأعمال أحب الى الله عز و جل؟؟ قال: ان تموت و لسانك رطب من ذكر الله عز وجل.

وعن قيس بن سعد بن عبادة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
الا ادلك على باب من ابواب الجنة ؟؟ لا حول و لا قوة الا بالله.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اكثروا من غرس الجنة فانه عذب ماؤها طيب ترابها فاكثروا من غراسها: لاحول ولا قوة الا بالله.

و أعلى الذكر منزلة تلاوة القران
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ان لله تعالى اهلين من الناس قالوا من يا رسول الله؟ قال اهل القران هم اهل الله و خاصته.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أوصيك بتقوى الله فانه رأس كل شىء و عليك بالجهاد فانه رهبانية الأسلام و عليك بذكر الله و تلاوة القران فانه روحك فى السماء و ذكرك فى الأرض.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من سره ان يحب الله ورسوله فليقرأ فى المصحف.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ان سورة فى القران من ثلاثون ايه شقعت لرجل حتى غفر له و هى تبارك الله

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من قرأ سورة الكهف يوم الجمعه أضاء له من النور ما بين الجمعتين.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بنى له بيتا فى الجنة.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
اقرؤا القران فانه يأتى يوم القيامة شفعيا لأصحابه, اقرؤا الزهراوين: البقرة و ال عمران فانهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان يحاجان عن اصحابهما.
اقرؤا سورة البقرة فان أخذها بركة و تركها حسرة و لا تستطيعها البطلة.

ما عرف قدر الله من فتر لحظه عن ذكره