الرجل كالذئب المفرتس الذي يجرح و يحطم و يطعن قلب كل فتاة احبته (موضوع ضد الرجال)
يمكن ان يكون هناك انسان له قلبين؟! او هل يوجد انسان اليوم يحب و بعد يومين يحب لمره الثانيه؟! كل هذه اسئله و لكن ليس لها اجوبة و لكن الجواب عندي انا(نعم) يوجد هذا الانسان الذي لديه قلبين و اليوم يحب و بعدي يومين يحب لمره الثانيه و الجواب هو انه (الرجل) نعم الرجل الرجل هو الذي لديه قلب و قلبين و ثلاث و في بعض الاحيان اكثر الرجل هو الذي اليوم يحب و غدا يحب لمره الثانيه الرجل هو الذي ينسا ولا يتذكر ..!.برأيي الرجل كالذئب (مع احترامي للجميع) الذي يجرح و يطعن و يخرمش قلب كل فتاة احبته الرجل هو الممثل العظيم الذي يمثل دور الشريف الرومنسي المتكبر امام فريسته حتى تقع في حبه و تعشقه لحد الجنون و بعد ان سرق منها قلبها و عقلها يتركها يهجرها ينساها ولا يتذكر حتى اول حرف من اسمها و يتحطم قلب تلك الفتاة و تتبخر احلامها و تقع في بحر الاسئله الذي ليس له اجوبه و لكن مع ذلك يبقى لديها حبة من الامل بأنه سوف يرجع لها و لكن هي لا تعرف انه يذهب ليبحث عن فريسته التاليه آه.. من الزمان هي تنتظره و هو يبحث عن فريسته التاليه
الحب هو الذي يداوي القلوب و لكن الرجل جعله يحطم القلوب
مشكووور اخوي المستشار على الموضوع بس ترى انته شملت كل الرجال ما خصيت الرجال اللي هم بها الصفات واعتقد انته رجال مثل كل الرجال فهل صفاتج مثل الصفات اللي ذكرتها انته عممت بان الرجال هو ذئب يجرح ويغدر ونسيت انك رجال.
اخي العزيز (المستشار) انا عكسك في هذا الموضوع لان قلب الرجل يهتز ويرتجف اذا أحب انسانة وتعلق بها ولايستطيع ان يتركها مهما كانت الاسباب ومن يجرح ويحطم ويطعن قلب الرجل هي الفتاة لان الحب يدخل الى قلب الرجل من غير أستأذان ولكن يبقى الحب منتظرا ويطلب الاستأذان بالدخول الى قلب الفتاة ان العيون التي في طرفها حورا قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به وهن أضعف خلق الله انسانا
مشكووور المستشار على هالموضوع وبصراحة الرجال بشكل عام كذا بس فيه القليل اللي ينعد على اليد هم اللي يوفوا في حبهم لأن الرجال بسرعة ينسى ويقدر يحصل بدل الوحدة ألف بعكس البنت المسكينه (الله يكون في عونها بس) من هالذئاب مثل ما سماهم المشتشار والسموحة منكم يالرجال اللي ما تحملوا هالصفة
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد