مقالة هامة كتبتها الدكتورة الرومانية eminescum

العودة بالتاريخ و احتساب كل الجرائم و الخسائر التي كان سببها المستعمرون و الصهاينة و المطالبة بتحقيق
في هذه القمة الأممية للقادة العالميين نطلب نحن الموقعون أدناه من السيد عمر موسى أمين عام الجامعة العربية أن يطالب بالتالي :

العودة بالتاريخ و احتساب كل الجرائم و الخسائر التي كان سببها المستعمرون و الصهاينة و المطالبة بتحقيق دولي معمق في كل جرائم الاغتيال و القتل العمد:

كمثل قضايا: اغتيال كمال ناصر و كمال عدوان و أبو يوسف النجار و القادة الفلسطينيين في تونس وياسر عرفات و أبو علي مصطفى و الأطفال الفلسطينيين و المصريين و الأسرى المصرين و السوريين و اللبنانيين الذين قتلهم المجرم شارون و باراك بأيديهم.مجازر فلسطين من اولها حتى آخرها. المجازر في لبنان من اولها إلى آخرها التي قام بها عدو الإنسانية العدو الصهيوني.
بل و مجزرة ربة بني عمون الموثقة بالتوراة و غيرها من المجازر التي يفاخر الصهاينة بايقاعها بشعبنا موثقة بكتابهم اللاسماوي
فلتكمل لجنة السيد ميليس تحقيقها في هذا الاتجاه لكي يشعر العرب و الناس في كل مكان بأن ما تفعله شريعة الغاب الدولية الحالية تتجه فعلا لكشف المجرم الحقيقي و ليست تستكمل الجريمة فمن لم تستطع أدوات الصهيونية قتله سلاحا و اغتيالا تقتله اتهاما و تآمرا.

لنكمل النص جميعا موجهين التحقيق الوجهة الحقيقية و ليأخذ السيل أوساخا علقت بتاريخ الإنسان فتعود للسماء زرقتها و أوزونها ويختفي الإحتباس الحراري و ينتهي تسلط بوش و لصوصه و شارون و مجرميه دون الحاجة لكيوتو فالآخرون عاقلون مقدرون

كما أرجو العمل على تصحيح معاني المصطلحات:

فإسرائيل ليست دولة بل عصابة قتل و نهب و تزوير
و أمريكا ليست راعي للسلام بل مزور عابث بالسلام العالمي و سارق لمقدرات الشعوب بما فيها الشعب في الولايات المتحدة

التطبيع كلمة يراد بها باطل فتستخدم في غير موضعها الصحيح أن معنى كلمة التطبيع هو إعادة العلاقة مع شخص ما إلى سياقها الصحيح الطبيعي :
فإذا كان قاتلا وجب تقديمه للمحاكمة
و إذا كان سارقا يسترد منه ما سرق و يحبس.
و إذا كان مغتصبا لحق أعيد الحق لأصحابه و غرم الباغي بالعطل و الضرر.
فالتطبيع يكون بما أسلفنا لا بما يقوم به عبد الشارون الثاني و موساده الأردني الذي قتل:( الحريري
و ابن رئيس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة ابن المناضل أبو جهاد أحمد جبريل و الكثيرين غيرهم)

التطبيع لا يكون كما يفعل الوزير القطري لعنه الله و من يشاركه النظرة كمبارك و قوادي موريتانيا

و هنا أرجو جميع من يستطيع مساعدتي أن يشاركني في تصحيح معاني المصطلحات التي عمل المخربون و العملاء بقصد والجهلة بغير فصد على حرفها عن معانيها الحقيقية.
– الإصلاح: الذي تريد أمريكا فرضه هو تخريب
– الديمقراطية: التي تريد أمريكا فرضها هي تحكم الصهاينة بكل مقدرات العالم
– الفدرالية : تقسيم و تحارب بين الصامدين في وجه المتآمرين و المستعمرين.
– الحرية : حرية القتل لكل من لا ينصاع بالأمر و يصبح ممسحة تحت أقدام المعتدين و قد لا يحميه حتى انصياعه.
–
–