- This topic has 6 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة by
.
-
المشاركات
-
فى بلأدى العربيه
فى بلأ دى0000
أصبح الأذان( كلمة الله أكبر )أصبح لهاتصريح
فهناك من يصرح لتلك الكلمات المقدسه
وهناك من يمانع قولها فى بلاادى العربيه
فى بلاادى0000
أصبح للمطربين مكانه
ليست كمكانة المؤذنين
فلهم تراتيل نغمات خاصه
ليست كنغمات المؤذنين
ولهم جماهير ملاايين
ليسوا كجماهير المؤذنين
فى بلاادى
اصبح كل من يدندن فى المطبخ مطربا
وكل من يرشف دخانا بارعا
وكل من تمارس الدعارة فنانه
وكل من تعرض صدرهاوساقيها جميله
بل ملكة للجمال
فى بلاادى00000
استبدلت السرقه با حتيال
والغش ببرشمة
والخمور بمشروبات روحية
كل ذالك حتى يضيع بنو الإسلاام
فى بلاادى0000
عشنا تحت اسم ( الإتيكيت )
وترعرعنابعنوان( الموضة )
وترجلنا ندما وحسرة
فلا نحن رجال ولا هن نساء
فى بلاادى0000
هاجرت اصوات المؤنينخلف النورس الحزين
لمغيب دونشروق000وظلام دون نهار
فى بلاادى0000أصبح الأذان بتصريح000
ولاندرىماذافى الغد الجريح
هل سنصلى أيضآ بتصريح؟!تموت الاسد في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكلاب
وعــــــبد قد ينام على حـــرير وذو نسب مفارشه التراباصبح كل من يدندن فى المطبخ مطربا
وكل من يرشف دخانا بارعا
وكل من تمارس الدعارة فنانه
وكل من تعرض صدرهاوساقيها جميله
كلمات أكثر من رائعه..ويا مرحبا بمساهماتكم الجميله في مجلسكم…مجلس الثقافه والأدبhttp://www.musandam.8m.com………………………………………………. www.fly.to/mosandam
هناك في البعيد .. كانت تحمل النساء العربيه الماء على رؤوسهن عده اميال .. بلا كلل .. او ملل .. هناك كان الاطفال يذهبون الى مدارس النحو والفقه والايمان كل يوم على الاقدام بلا ذبول او خمول … والان ………. عالم السيارات والموضه الغربيه .. وعلى الاكفه الاكفه من الراحه … أين علماء النحوا .. اين النساء الاواتي يحمل في رؤوسهن الماء … وأين .. وأين
… شكرا أخي جاسم على المواساه … انها قبل ان تكون قضيه قوميه .. فهي صرخه هي زأره عربيه
تموت الاسد في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكلاب
وعــــــبد قد ينام على حـــرير وذو نسب مفارشه الترابعملاء
الملايين على الجوع تنام ،وعلى الخوف تنام ،
وعلى الصمت تنام ،
والملايين التي تصرف من جيب النيام ،
تتهاوى فوقهم سيل بنادق ،
ومشانق ،
وقرارات اتهام ،
كلما نادو بتقطيع ذراعي كل سارق ،
وبتوفير الطعام ؛
عرضنا يهـتـك فوق الطرقات ،
وحماة العرض أولاد حرام ،
نهضوا بعد السبات ،
يـبـسطون البسط الحمراء من فيض دمانا،
تحت أقدام السلام ،
أرضنا تصغر عاما بعد عام ،
وحماة الأرض أبناء السماء ،
عملاء ،
لابهم زلزلة الأرض ولا في وجههم قطرة ماء ،
كلما ضاقت الأرض، أفادونا بتوسيع الكلام ،
حول جدوى القرفصاء ،
وأبادوا بعضنا من أجل تخفيف الزحام ،
آه لو يجدي الكلام ،
آه لو يجدي الكلام ،
آه لو يجدي الكلام ،
.هذه الأمة ماتت والسلام
ساءلت عن قومى ومثلى يسأل والذل فى احشائنا يتغلغل
اين الدعاة الى الاسلام وامتى مجروحة بدمئها تتســـربــــــلاختيار موفق الرستاق شكرا على هذه الكلامات الطيبه
بس احب اشاركك بكلمه وهى ان الدنيه لا زالت بالف خيرتموت الاسد في الغابات جوعا ولحم الضأن تأكله الكلاب
وعــــــبد قد ينام على حـــرير وذو نسب مفارشه الترابالله المستعان
الله يهديهم وإيانا فيما يحبه ويرضاه .
وإن شاء الله كلنا بنصمد ولا نغلط مثل غيرنا فالمغريات كثيرة
والفساد من حولنا ،، وعلى قدر ما نقول إنه في كذا وكذا
أيضاً ما ننسى أنفسنا التي تملؤها الذنوب .
الله يهدينا ،،،، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين .كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
( الشافعي )
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.