اصبحت اصارع السراب ونفخت بين ثناياه التراب حتى استطيع ان امحو الضباب الذى كان فى الاصل سراب
و ازدادت الغيوم فى زحام بين السحاب و تراقص معها المطر بين قطرات و حبيبات وهطلت الامطار بتدافع فوق التراب لتمحو بذلك السراب ويتكشف عن البصيره الضباب لنجد الحقيقه وسط السراب
فهيا بنا نجمع القلوب الى الاسلام و نمنعها من الشتات والنفاق فلا عزيز منا والاسلام فينا يهان
ها انا ذا عائدا حاضرا من الزمن الماضى الى الزمن الحاضر
لا شي مستحيل ….طال الزمن ..ام قصر ان كان هناك للمرء هدف …وان اخلص بتحقيق هذا الهدف …واصر علي تحقيقه……فما بع العناء والتعب وبعد الهموم والكدر .. الا اجلا هذا الضباب…واختفاء هذا السراب …فقل انشاء الله…
كلنا أصبحنا نعيش في السراب فالحقيقة أصبحت مؤلمة لأن الخيانة صارت شعارا وأن الكراهية صارت جهارا لذا فنحن نعيش في السراب وفي الأوهام لنعيش وليس هناك حل إلا أن تتغير القوب
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد