الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان كل اسراء والمعرااج وانتم بالف خير جميعا,,

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #42190
    نسمات
    مشارك

    هبت لنا ريح السرور نسما,, فشفت اسى تحت الضلوع مقما
    اهدت لنا من ارض طيبة نسمة, ,نفحاتها تشفى القلوب الهما
    هبت سحيرا يالها من نسمة,, تشفى من القلب الكليم كلوما
    طابت خولطرنا بها فكانها,, صهباء كان مزاجها تسنما
    نمت بذكر محمدا ازكى الورى, حسبا وكان نميمها تعظما
    فهو النبي المصطفى الهادي الذي, وسع البرية رحمة وعلوما
    وهدى وجاء بحكمة قد اعجزت, ,من احكم المنثور والمنظوما
    فشفى الصدور بها من البلوى وقد اشقى بها ابليسا المشؤما
    ديوان الحبسي
    اتمنى من كل الاعضاء الخير والسرور في قدوم مناسبة الاسراء والمعراج
    اتمنى ان يصفى قلوبنا للبعض وان يعم الخير والسلام لكل بلد مسلم ,,
    لكل الاعضاء فردا فردا اقول لهم (كل عام وانتم بخير)0

    #585147
    الواسطي
    مشارك

    الأخت نسمات:

    بارك الله بك وكل عام وأنت وأمتنا الأسلامية بألف ألف خير وأتفق معك في رايك السديد فوالله أن قوتنا الآن هي في وحدتنا لا في تناحرنا وقول الرسول الأعظم(ص) ((من أعجب برأيه ضل ، ومن أستغنى بعقله زل))لينطبق على البعض اللذين يمنحون فرصة لكل من هب ودب من الصهيونية البغيضة وأذنابها أن تتدخل في خصوصيات المسلمين ولكن والله نحن لهم بالمرصاد ونحن المنتصرون أن شاء الله.

    —————————————–

    قالوا قديماً:

    من لايستطيع أن يفكر يكون مجنوناً، ومن لايريد أن يفكر يكون متعصباً، ومن لايجروء على أن يفكر يكون عبداً_______

    #585203
    طارق999
    مشارك

    ألف شكر نسمات وكل عام وأنت وأمتنا الأسلامية بألف ألف خير

    من كتاب فتح البارى فى شرح صحيح البخارى

    71- باب حَدِيثِ الْإِسْرَاءِ وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى سُبْحَانَ الَّذِى أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الشرح: قوله: (حديث الإسراء، وقول الله تعالى: سبحان الذى أسرى بعبده ليلا) سيأتى البحث فى لفظ (أسرى) فى تفسير سورة سبحان إن شاء الله تعالى. قال ابن دحية: جنح البخارى إلى أن ليلة الإسراء كانت غير ليلة المعراج، لأنه أفرد لكل منهما ترجمة. قلت: ولا دلالة فى ذلك على التغاير عنده، بل كلامه فى أول الصلاة ظاهر فى اتحادهما، وذلك أنه ترجم”باب كيف فرضت الصلاة ليلة الإسراء”والصلاة إنما فرضت فى المعراج، فدل على اتحادهما عنده، وإنما أفرد كلا منهما بترجمة لأن كلا منهما يشتمل على قصة مفردة وإن كانا وقعا معا، وقد روى كعب الأحبار أن باب السماء الذى يقال له مصعد الملائكة يقابل بيت المقدس، فأخذ منه بعض العلماء أن الحكمة فى الإسراء إلى بيت المقدس قبل العروج ليحصل العروج مستويا من غير تعويج، وفيه نظر، لورود أن فى كل سماء بيتا معمورا، وأن الذى فى السماء الدنيا حيال الكعبة، وكان المناسب أن يصعد من مكة ليصل إلى البيت المعمور بغير تعويج، لأنه صعد من سماء إلى سماء إلى البيت المعمور، وقد ذكر غيره مناسبات أخرى ضعيفة فقيل الحكمة فى ذلك أن يجمع صلى الله عليه وسلم فى تلك الليلة بين رؤية القبلتين، أو لأن بيت المقدس كان هجرة غالب الأنبياء قبله فحصل له الرحيل إليه فى الجملة ليجمع بين أشتات الفضائل، أو لأنه محل الحشر وغالب ما اتفق له فى تلك الليلة يناسب الأحوال الأخروية، فكان المعراج منه أليق بذلك، أو للتفاؤل بحصول أنواع التقديس له حسا ومعنى، أو ليجتمع بالأنبياء جملة كما سيأتى بيانه، وسيأتى مناسبة أخرى للشيخ ابن أبى جمرة قريبا، والعلم عند الله. وقد اختلف السلف بحسب اختلاف الأخبار الواردة: فمنهم من ذهب إلى أن الإسراء والمعراج وقعا فى ليلة واحدة فى اليقظة بجسد النبى صلى الله عليه وسلم وروحه بعد المبعث، وإلى هذا ذهب الجمهور من علماء المحدثين والفقهاء والمتكلمين وتواردت عليه ظواهر الأخبار الصحيحة، ولا ينبغى العدول عن ذلك إذ ليس فى العقل ما يحيله حتى يحتاج إلى تأويل، نعم جاء فى بعض الأخبار ما يخالف بعض ذلك، فجنح لأجل ذلك بعض أهل العلم منهم إلى أن ذلك كله وقع مرتين مرة فى المنام توطئة وتمهيدا، ومرة ثانية فى اليقظة كما وقع نظير ذلك فى ابتداء مجيء الملك بالوحى، فقد قدمت فى أول الكتاب ما ذكره ابن ميسرة التابعى الكبير وغيره أن ذلك وقع فى المنام، وأنهم جمعوا بينه وبين حديث عائشة بأن ذلك وقع مرتين، وإلى هذا ذهب المهلب شارح البخارى وحكاه عن طائفة وأبو نصر بن القشيرى ومن قبلهم أبو سعيد فى”شرف المصطفى”قال: كان للنبى صلى الله عليه وسلم معاريج، منها ما كان فى اليقظة ومنها ما كان فى المنام، وحكاه السهيلى عن ابن العربى واختاره، وجوز بعض قائلى ذلك أن تكون قصة المنام وقعت قبل المبعث لأجل قول شريك فى روايته عن أنس”وذلك قبل أن يوحى إليه”وقد قدمت فى آخر صفة النبى صلى الله عليه وسلم بيان ما يرتفع به الإشكال ولا يحتاج معه إلى هذا التأويل، ويأتى بقية شرحه فى الكلام على حديث شريك، وبيان ما خالفه فيه غيره من الرواة والجواب عن ذلك وشرحه مستوفى فى كتاب التوحيد إن شاء الله تعالى. وقال بعض المتأخرين: كانت قصة الإسراء فى ليلة والمعراج فى ليلة، متمسكا بما ورد فى حديث أنس من رواية شريك من ترك ذكر الإسراء، وكذا فى ظاهر حديث مالك بن صعصعة هذا، ولكن ذلك لا يستلزم التعدد بل هو محمول على أن بعض الرواة ذكر ما لم يذكره الآخر كما سنبينه. وذهب بعضهم إلى أن الإسراء كان فى اليقظة والمعراج كان فى المنام، أو أن الاختلاف فى كونه يقظة أو مناما خاص بالمعراج لا بالإسراء، ولذلك لما أخبر به قريشا كذبوه فى الإسراء واستبعدوا وقوعه ولم يتعرضوا للمعراج، وأيضا فإن الله سبحانه وتعالى قال (سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى) فلو وقع المعراج فى اليقظة لكان ذلك أبلغ فى الذكر، فلما لم يقع ذكره فى هذا الموضع مع كونه شأنه أعجب وأمره أغرب من الإسراء بكثير دل على أنه كان مناما، وأما الإسراء فلو كان مناما لما كذبوه ولا استنكروه لجواز وقوع مثل ذلك وأبعد منه لآحاد الناس، وقيل كان الإسراء مرتين فى اليقظة فالأولى رجع من بيت المقدس وفى صبيحته أخبر قريشا بما وقع، والثانية أسرى به إلى بيت المقدس ثم عرج به من ليلته إلى السماء إلى آخر ما وقع، ولم يقع لقريش فى ذلك اعتراض لأن ذلك عندهم من جنس قوله إن الملك يأتيه من السماء فى أسرع من طرفة عين، وكانوا يعتقدون استحالة ذلك مع قيام الحجة على صدقه بالمعجزات الباهرة، لكنهم عاندوا فى ذلك واستمروا على تكذيبه فيه، بخلاف إخباره أنه جاء بيت المقدس فى ليلة واحدة ورجع، فإنهم صرحوا بتكذيبه فيه فطلبوا منه نعت بيت المقدس لمعرفتهم به وعلمهم بأنه ما كان رآه قبل ذلك فأمكنهم استعلام صدقه فى ذلك بخلاف المعراج، ويؤيد وقوع المعراج عقب الإسراء فى ليلة واحدة رواية ثابت عن أنس عند مسلم، ففى أوله”أتيت بالبراق فركبت حتى أتيت بيت المقدس”فذكر القصة إلى أن قال”ثم عرج بنا إلى السماء الدنيا”وفى حديث أبى سعيد الخدرى عند ابن إسحاق”فلما فرغت مما كان فى بيت المقدس أتى بالمعراج”فذكر الحديث، ووقع فى أول حديث مالك بن صعصعة أن النبى صلى الله عليه وسلم حدثهم عن ليلة أسرى به فذكر الحديث، فهو وإن لم يذكر الإسراء إلى بيت المقدس فقد أشار إليه وصرح به فى روايته فهو المعتمد. واحتج من زعم أن الإسراء وقع مفردا بما أخرجه البزار والطبرانى وصححه البيهقى فى ” الدلائل”من حديث شداد بن أوس قال ” قلت يا رسول الله كيف أسرى بك؟ قال: صليت صلاة العتمة بمكة فأتانى جبريل بدابة” فذكر الحديث فى مجيئه بيت المقدس وما وقع له فيه، قال”ثم انصرف بى، فمررنا بعير لقريش بمكان كذا”فذكره قال”ثم أتيت أصحابى قبل الصبح بمكة”وفى حديث أم هانئ عند ابن إسحاق وأبى يعلى نحو ما فى حديث أبى سعيد هذا، فإن ثبت أن المعراج كان مناما على ظاهر رواية شريك عن أنس فينتظم من ذلك أن الإسراء وقع مرتين. مرة على انفراده ومرة مضموما إليه المعراج وكلاهما فى اليقظة، والمعراج وقع مرتين مرة فى المنام على انفراده توطئة وتمهيدا، ومرة فى اليقظة مضموما إلى الإسراء. وأما كونه قبل البعث فلا يثبت، ويأتى تأويل ما وقع فى رواية شريك إن شاء الله تعالى. وجنح الإمام أبو شامة إلى وقوع المعراج مرارا، واستند إلى ما أخرجه البزار وسعيد بن منصور من طريق أبى عمران الجونى عن أنس رفعه قال”بينا أنا جالس إذ جاء جبريل فوكز ببن كتفى، فقمنا إلى شجرة فيها مثل وكرى الطائر، فقعدت فى أحدهما وقعد جبريل فى الآخر، فارتفعت حتى سدت الخافقين”الحديث وفيه”ففتح لى باب من السماء، ورأيت النور الأعظم، وإذا دونه حجاب رفرف الدر والياقوت”ورجاله لا بأس بهم، إلا أن الدار قطنى ذكر له علة تقتضى إرساله، وعلى كل حال فهى قصة أخرى الظاهر أنها وقعت بالمدينة، ولا بعد فى وقوع أمثالها، وإنما المستبعد وقوع التعدد فى قصة المعراج التى وقع فيها سؤاله عن كل نبى وسؤال أهل كل باب هل بعث إليه وفرض الصلوات الخمس وغير ذلك فإن تعدد ذلك فى اليقظة لا يتجه، فيتعين رد بعض الروايات المختلفة إلى بعض أو الترجيح إلا أنه لا بعد فى جميع وقوع ذلك فى المنام توطئة ثم وقوعه فى اليقظة على وفقه كما قدمته. ومن المستغرب قول ابن عبد السلام فى تفسيره: كان الإسراء فى النوم واليقظة، ووقع بمكة والمدينة. فإن كان يريد تخصيص المدينة بالنوم ويكون كلامه على طريق اللف والنشر غير المرتب فيحتمل ويكون الإسراء الذى اتصل به المعراج وفرضت فيه الصلوات فى اليقظة بمكة والآخر فى المنام بالمدينة، وينبغى أن يزاد فيه أن الإسراء فى المنام تكرر فى المدينة النبوية، وفى الصحيح حديث سمرة الطويل الماضى فى الجنائز، وفى غيره حديث عبد الرحمن بن سمرة الطويل، وفى الصحيح حديث ابن عباس فى رؤياه الأنبياء، وحديث ابن عمر فى ذلك وغير ذلك، والله أعلم. قوله: (سبحان) أصلها للتنزيه وتطلق فى موضع التعجب، فعلى الأول المعنى تنزه الله عن أن يكون رسوله كذابا، وعلى الثانى عجب الله عباده بما أنعم به على رسوله، ويحتمل أن تكون بمعنى الأمر أى سبحوا الذى أسرى. قوله: (أسرى) مأخوذ من السرى وهو سير الليل، تقول أسرى وسرى إذا سار ليلا بمعنى، هذا قول الأكثر. وقال الحوفى: أسرى سار ليلا، وسرى سار نهارا، وقيل أسرى سار من أول الليل، وسرى سار من آخره وهذا أقرب. والمراد بقوله”أسرى بعبده”أى جعل البراق يسرى به كما يقال أمضيت كذا أى جعلته يمضى، وحذف المفعول لدلالة السياق عليه ولأن المراد ذكر المسرى به لا ذكر الدابة، والمراد بقوله:”بعبده”محمد عليه الصلاة والسلام اتفاقا والضمير لله تعالى والإضافة للتشريف، وقوله “ليلا” ظرف للإسراء وهو للتأكيد، وفائدته رفع توهم المجاز لأنه قد يطلق على سير النهار أيضا، ويقال بل هو إشارة إلى أن ذلك وقع فى بعض الليل لا فى جميعه، والعرب تقول سرى فلان ليلا إذا سار بعضه، وسرى ليلة إذا سار جميعها، ولا يقال أسرى إلا إذا وقع سيره فى أثناء الليل، وإذا وقع فى أوله يقال أدلج ومن هذا قوله تعالى فى قصة موسى وبنى إسرائيل (فأسر بعبادى ليلا) أى من وسط الليل.

    #585224
    mobi
    مشارك

    الرد على :


    وقول الرسول الأعظم(ص) ((من أعجب برأيه ضل ، ومن أستغنى بعقله زل))


    أخي الكريم …

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ارجو توضح رواية هذا الحديث عن رسول الله صلي الله عليه وسلم

    حيث لم اجد لهذا الحديث راوي او مصدر في كتب الصحاح …

    نرجو التوضح بارك الله فيك

    تحياتي

    مشرف المجالس

    #585322
    شجونه
    مشارك

    مشكوووووره حبيبتي نسوووومه ع المووضوووع

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد