الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › اين الجيش العراقي
- This topic has 11 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 4 أشهر by اسمر ملاك.
-
الكاتبالمشاركات
-
25 أغسطس، 2005 الساعة 5:19 ص #41854ابن دجلة 1مشارك
لا اعرف ماذا اقول حول ما حدث يوم امس في العراق
هل اصاب العراقيين فايروس الجنون ان ما حدث يوم امس في النجف الاشرف هو مهزلة
حيث غاب دور الرقيب و اغمض الجيش عيونه عما حدث يا ترى لماذا و لماذا لم يتدخل لحل النزاع بسرعة
المهزلة الثانية هي ما حدث في حي الجامعة في بغداد حيث دمرت اربعة سيارات و استشهد 6 حسب ما سمعت و جرح 18 شخصا
ولم يستطيع الجيش ان يلقي القبض على اي نفر من الارهابيين البالغ عددهم 40
اين الجيش و اين ذهب تدريبه واين تذهب هذه النقود التي تصرف عليهم هل هم دمى ام ماذا
هل حقا نحن لدينا جيش
لقد كان الجيش متواجد بقرب حادثة يوم امس في حي الجامعة لكنه فشل فشلا ذريعا في ان يقبض على الارهابيين
ليس الجيش وحده بل الشرطة ايضا هم ايضا دمى لا تفعل شيئا
فقبل ايام روى صديقي حادثة له حدثت في موقع عمله حيث هاجم الارهابيين عمله و دخلو الى موقع العمل ليختطفو رب العمل حيث هرب الشرطة و بعضهم غير ملابسه ليصبح مدني
ما هذه المهزلة ومتى ستنتهي وما هي الحلول ارغب ان نتشارك جميعا في وضع حل لهذه المشكلة
والسلام25 أغسطس، 2005 الساعة 6:31 ص #582722احباب الروح 1مشاركبصراحة لا اعرف ماذا اقول لكن الجيش الجديد على ما يبدو دمى
اعتقد ان الجيش السابق افضل بكثير ولو اننا ارجعناه مع فصل العناصر الفاسدة لكان ذلك افضل لنا25 أغسطس، 2005 الساعة 6:33 ص #582724ريحانه المصطفىمشاركالسلام عليكم
مشكور اخي ابن دجله على اثارة هذا الموضوع
انا كنت بالصدفة مع عائلتي في قلب الحدث ..وانقل لك ان الجيش كان متواجد وبكثره وكأن (منطقة النجف القديمة) عبارة عن ثكنه عسكرية والمظاهرات على اساس انها سلمية لكن ما حصل تهجم بعض الشباب على المكتب وبتدخل الجيش الذي قام بظربهم وتفريق المظاهرة .. المشكلة هو من افتعل هذه الفتنة …حسب رأي انها فتنة مدبرة ومحاك لها لان النجف اصبحت آمنة ولايحق للجيش الامريكي ان يبقى فيها .. ولان موعد المصادقة على الدستور اصبح قريبا..لكن من هو المسؤول عنها؟؟؟؟ انها مجرد فتنه لأثارة النزاعات وتأخير التقدم في العراق واتهام اطراف لأخرى ومعمة الاتهامات التي لاتنتهي على طريقة (ظرب عفورين بحجر) .. لكن سوف لن ينجح الارهاب ومن لف حوله من البعثيين من اشعال الفتنه بأذن الله عز وجل ببركات محمد وآل محمد عليهم افضل الصلاة والسلام
——————————-
هيــــــهات منــــــــــــا الذلــــــــــــــــة
امات الحب عشاقا..وحب الحسين احياني..ولو خيرت في وطن..لقلت هواه اوطاني25 أغسطس، 2005 الساعة 6:44 ص #582734السادسمشاركأرى ومن خلال متابعتي لكثير من كتابات وردود ابن دجلة 1 وأحباب الروح 1 أنهما نفس واحد ووجهان لعملة واحدة يكتبا كل مايسيء للعراق وأراهما كأنهما شامتين .. وليس محبين .. هذا كل مافي الأمر
والله العالم25 أغسطس، 2005 الساعة 8:10 ص #582816ابن دجلة 1مشاركاولا انا لا يهمني رايك يا سادس لانه لدي قراء كثيرين وهم معجبون بكتاباتي
ثانيا انا لا احلم مثلك فقد انتهى وقت الحلم
انا لا ارى مستقبل للعراق في مثل هذه الضروف الصعبة البعض يقول بعد سنة و الاخر يقول بعد 5 وانا لا ارى شيى بسبب سوء الحالة الامنية
انت تقول انا اشمت فهل يوجد شخص يشمت في وطنه لكن واقع الحياة صعب و العمر يمر ولا شيى يحصل سوى الدمار و الخراب كل يوم و مزيد من القتلى هنا و هناك
اما عن ما يسيى للعراق فهذه تقارير عن مصادر معترف بها دوليا او ربما انت وحدك لا تعترف بها فهذا شانك25 أغسطس، 2005 الساعة 9:00 ص #582857الكلينيمشاركما بيدنا الا ان نقول اللهم العن الارهابيين الذين يدعون الاسلام
وبالنسبة للجيش ان شاء الله ستقوى شوكته
ويكسر كل حقود قبل اليهود26 أغسطس، 2005 الساعة 11:21 ص #583248السادسمشارك
الرد على :
بصراحة لا اعرف ماذا اقول لكن الجيش الجديد على ما يبدو دمى
اعتقد ان الجيش السابق افضل بكثير ولو اننا ارجعناه مع فصل العناصر الفاسدة لكان ذلك افضل لنا
أي جيش كان أفضل ؟
أذا تقصد المكلفين فهم أنتهت مهمتهم ونالوا من المرارة الكثير وأذا تقصد المطوعين فمنهم من تعلم على الرشوة وتعلم على الأساءة والقليل الذين هم ملتزمين بمباديء الأحترام ..
وأما الفرق بين المؤسسات القديمة والحيثة فكان العراق كله عبارة عن مؤسسة عسكرية ولكنها تالفة ومنتهية كما حصل في تقارير الجيوش العالمية ..
نحن فعلاً تسليحنا الآن ضعيف وأعدادنا قليلة ودولتنا فتية وكله بسبب قيادة الجيش السابق من أمثال صدام ومحبيه ..26 أغسطس، 2005 الساعة 11:35 ص #583251السادسمشارك
الرد على :
اولا انا لا يهمني رايك يا سادس لانه لدي قراء كثيرين وهم معجبون بكتاباتي
ثانيا انا لا احلم مثلك فقد انتهى وقت الحلم
هو ليس يهمك أو لايهمك وأنا ليس ضدك أو معك .. يعني أنت تريد فقط من يمتدحك .. أنا أمتدحك ولكن أقول لك ليس كل ماتكتبه أنت هو الصحيح وغيرك خطأ .. ثانياً أنا أحلم بأن يبقى بلدي ويعيش وينتهي الأرهاب ونشكل دولة لم أحلم بأن أنتزع السلطة أنتزاعاً دموياً أو أقتل وأفجر لكي تأتيني السلطة من جديد .. لا أحلم بأن أطفال وطني يفرحون ويسعدون ويعيشون طفولتهم وأبناء وطني تنتعش أمورهم الأقتصادية ويعمر البلد ولا أنتقص من أحدياأخي من يبني الوطن ؟ غيرنا أنا وأنت وكل عراقي شريف ..
الوطن خيمتنا .. نعم هناك صعوبات .. هناك خروقات .. لكن نحن أيضاً مسؤولين عن هذا الشيء دعنا نرسم الحياة الجديدة سوية .. لاتقف لكي تسجل أخطائي .. أهدي لي عيوبي حتى أسلمك وطن حر وتأخذ مكانتك فيه .. من قال لك بأن هؤلاء الذين يعملون اليوم ويقدمون لنا الخدمة برسم خارطة العراق الجديد ونحن فقط نريد وننتقد دون أن نكلّف أنفسنا بأن نقول لهم شكراً هم سيبقون على طاولات الحكم .. ؟ طبعاً لا أنهم صنعوا لك المستقبل وأنت من يستفيد ودستورنا هو الذي سيحكمنا .. لا تنتقص وأنت لاتستطيع أن تقدم أقل منهم .. لاتستصغر العطاء فأن أقل منه الحرمان .. قالها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)26 أغسطس، 2005 الساعة 11:52 م #583497كاوهمشاركشكرا أخي على هذا الموضوع
الجيش الذي من المفترض أن يكون حاميا لا يوجد منها شيئ هنا في العراق أما ما هي الحل أعادتها كصلطة أولة وأعطائها بيد أبنائها ليدربوها فوجود جيش قوي ليس في مصلحة الاحتلال لذا وضعو كل أبن عشيرة قرب عشيرته .
لانه أذا كان الارهابي من عشيرته لاف يمكنه فعل شيئ له بل يحميه لذا الجيش ليس له ولاء للوطن انما ولائه للغريب قد رأينا أعتدائات بدر من الجيش على المواطنين بدل حمايتهم .
وشكرا29 أغسطس، 2005 الساعة 2:02 ص #584203اسمر ملاكمشاركقرات موضوعك المهم .. واردت ان اساعد في توضيح ما يجري من خلال ما اصبح من بديهيات الصحافة العالمية.. ويمكنك ان تعرف الكثير والكثير عن هذا الجيش ومايخترقه من فساد عبر شبكة الانترنيت بان تتبع اكبر الصحف العالمية..ربما وجدت اجابة عن تساؤلاتك.. وهذا نموذج مقتطف من (السفير).. \\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \تجتاج العراق موجة كبيرة من الفساد تهدد بإفشال مخطط انشاء قوات كبيرة من الجيش والشرطة وإبقاء تجهيزاتها العسكرية ضعيفة، وهو ما يثير شكوكا ايضا في خطط واشنطن ولندن لتقليص عديد قواتهما في العراق والالتزام بتعهداتهما حول تسليم المهمات الامنية الى النظام العراقي الجديد.
وبحسب صحيفة <<اندبندنت>> فإن الجيش العراقي يعاني من ظاهرة <<كتائب اشباح>>، أي من كتائب لا وجود لها فعليا او ان عديد جنودها المعلن اكبر بكثير من الواقع، وهو ما يعني ان أجور عناصرها، تذهب إلى جيوب المسؤولين.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن عضو البرلمان العراقي محمود عثمان قوله <<أنا اعرف وحدة (عسكرية) على الأقل، كان يجب أن يكون عديدها 2200 عنصر، إلا أن العدد الحقيقي كان 300 رجل>>، موضحا ان <<الولايات المتحدة تتحدث عن وجود 150 ألف عراقي في القوات الأمنية، إلا أنني اشك بوجود أكثر من 40 ألفا>>.
وأشار مسؤول عراقي رفيع إلى انه على الرغم من الإنفاق الكبير فإن الجيش والشرطة ضعيفا التجهيز. واوضح <<أنفقت الحكومة الموقتة 5,2 مليارات دولار على وزارتي الدفاع والداخلية خلال 6 اشهر، إلا أن هناك القليل مما يشير إلى ذلك>>، مستشهدا بحادثة تم خلالها صرف أكثر من 300 مليون دولار لشراء 24 مروحية حربية ومعدات أخرى من بولندا، موضحا انه عندما فحص الخبراء العراقيون المروحيات وجدوا أن عمرها 28 سنة، بينما الشركة المصنعة أوصت بإتلافها بعد 25 سنة من وضعها في الخدمة، مشيرا إلى أن بغداد تحاول الآن استعادة أموالها.
وبدأ الفساد، عندما بدأت قيادة السلطة الموقتة التابعة للتحالف بقيادة الولايات المتحدة في العام 2003، بتعيين عراقيين، معظمهم لا يتمتع بالخبرة، في مراكز عليا في الوزارات العراقية.
وأكد عثمان أن العراقيين لم يتصرفوا وحدهم. وقال <<الاميركيون شركاء للعراقيين في كل هذا الفساد>>.
ويمكن تبين نتيجة الفشل في شراء أسلحة فاعلة في كل مراكز التفتيش التابعة للشرطة والجيش العراقيين، حيث يظهر العناصر وهم يحملون أسلحة <<كلاشينكوف>> قديمة، وتستخدم فرق نخبة الشرطة المفترضة شاحنات <<بيك آب>> قديمة وغير مدرعة، كما ان وزارة الداخلية لم تستطع مؤخرا تأمين 50 مسدسا لعناصر الحرس الرئاسي.
ونتيجة للنقص في الأسلحة، فإن عناصر الجيش والشرطة اقل تسليحا من المقاومين، واصبح الجنود عرضة للهجمات بشكل مثير للشفقة.
وقال سياسي عراقي <<خلال العامين الماضيين، استطاع الناس في العراق جني المال بطريقة قد تدهش زعماء المخدرات الكولومبيين، ولحماية مبلغ المال الذي يجنونه، فإن هؤلاء الناس يقتلون بكل سهولة>>.
في هذه الأثناء، اشتكى وزير الدفاع الجديد سعدون الدليمي من انه ورث القليل من البنية التحتية، إلى حد انه يضطر إلى إحضار أكياس الشاي معه إلى مكتبه، حتى يستطيع تقديم الشاي إلى ضيوفه.
وكانت الحكومة العراقية تأمل بالحصول على الأسلحة مجانا من الولايات المتحدة، إلا ان ذلك لم يحصل. وقال مسؤول عراقي <<إن الاميركيين لا يثقون بجنودنا أو عناصر الشرطة، وهم يقولون إن الأسلحة قد تقع في أيدي المتمردين، لكني أقول لهم إن لدى المتمردين الآن أنواع الأسلحة ذاتها، فإذاً لماذا يريدون المزيد منها؟>>.
(<<السفير>>)29 أغسطس، 2005 الساعة 7:53 ص #584290قمر الاكوانمشاركانه اليوم بحق جيش الشعب الذي يدافع ويحامي عن الوطن والمواطن وهو ي طور البناء والتكوين 00000000000000نعم انه جيش الشعب لا جيش صدام الذي كان يسحق الثورات والانتفاضات انه جيش نبع وولد من رحم الامة فهم ابنائنا واخوتنا ولا يمكن الادعاء انه جيش مثالي او ان المنتمين اليه اصبحوا من المثالية بمكان بحيث لا يمكن ان يخطئوا فهم ليسوا ملائكة فان اكثر جيوش الدول الديمقراطية في العالم تحدث تجاوزات وتقصير ولكن علينا ان لا نخلط الحابل بالنابل ونعمم حالات خاصة على كل افراد جيشنا الباسل الذي نتحصن وراءه ليحمينا من قوى الارهاب والظلام 000
30 أغسطس، 2005 الساعة 12:20 ص #584754اسمر ملاكمشاركنتمنى ذلك.. واتمنى ان يعبر الجيش العراقي فعلا عن هويته العربية والاسلامية..
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.