* لتخفف من معاناته النفسية، والمادية، والاجتماعية،و ترفع معنوياته بين أقرانه، و شعوره بأنه ليس أقل منهم.
* لتمسح دمعة الحزن و البؤس عن عينيه البريئتين و تزرع البسمة على شفاهه،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:( من أفضل الأعمال إدخال السرور على المؤمن) عن ابن المنكدر مرسلا
لتحافظ على كرامته من ذلّ السؤال، و تحميه من التشرد و الضياع.*
* ليرّق قلبك و يلين، قال صلى الله عليه وسلم: (ارحم اليتيم وامسح رأسه وأطعمه من طعامك، يلن قلبك و تدرك حاجتك) صحيح
* ليكون الله عزّوجل معينا لك في أزماتك،قال صلى الله عليه وسلم: (… والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه) رواه الترمذي.
* ليصبح بيتك خير بيت في المسلمين، قال صلى الله عليه وسلم: (خير بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يحسن إليه، و شرّ بيت في المسلمين بيت فيه يتيم يساء إليه) رواه ابن ماجه
* لتكون سببا في نشر الخير، و المحبة، و الرخاء، و التآلف، و التآخي بين أفراد مجتمعك المسلم.
لتزيد من حسناتك بمسح رأس اليتيم.*
* لتدفع عن نفسك المصائب،و الحوادث، و سوء الخاتمة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:( تصدقوا فإن الصدقة تقي مصارع السوء، و تدفع ميتة السوء) رواه الربيع
* لتنال رحمة الله عزّ وجل يوم القيامة،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( الراحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتعالى،ارحموا من في الأرض، يرحمكم من في السماء) رواه الترمذي و أبو داود
* ليغفر الله عزّ وجل لك ذنوبك، و خطاياك،قال صلى الله عليه وسلم:( الصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار) رواه الترمذي
* لترافق الرسول صلى الله عليه وسلم في الجنة، و تنعم برؤيته، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أنا و كافل اليتيم في الجنّة هكذا)، و أشار بالسبابة و الوسطى و فرّج بينهما) رواه البخاري.
لتنجو من النار، و عذابها. *
لتنال الأجر العظيم من الله عزّ وجل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:*
( من آوى يتيما، و قام به احتسابا لله وقع أجره على الله، و الله لا يضيع أجر من أحسن عملا) رواه الربيع
*أخي المحسن….. إبدأ الاحتساب الآن فأمامك كنوزالدنيا و الآخرة، و اكفل يتيما،و أحسن إليه، تفتح لك أبواب الجنة بنعيمها، و قطوفها، و حور عينها.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد