المتني و انطفئ بريقي…لحظات كانها الموت…لم لا و انت الدي احييتني بمشاعرك الدافئة,و نورت لي الدنيا حتى و ان كان طريقها وعرا و صعبا.كنت احس بالوحدة داخل قلبي لكني مند رايت عينيك,وجدت الفضاء ازيحت عنه السحب..و امتلئت به الشهب.. و كانها تدير حروبا مشتعلة بحرارة حبنا الدي اصابه التعب..عاهدت نفسي ان اتعلم من ايامي ففي كل يوم هناك درس علينا ان نستخلصه حتى لا نقع فيه تانية و درسي الدي لن انساه بعد اليوم..انني ما دمت احبك ..فان الحياة باقية..حتى لو كان حبك شقاء و تعبا.
أنا والليل والنجمات وهمس النغمات يستدعيني الحنين والبكاء فأظل أراقب الغيمات وهي تزحف في السماء وتخفي بريق النجوم وأنا من أنا من دون عينيك كهذا الليل الصامت الوحيد وتئن النغمات ماذا أهديك؟ يا واحة الكلمات و عطر السماء و نسمة الصباح و رفيقة الأزمات ماذا أهديك؟ يا ضوء القمر وقد سكنت في عينيك قطرات المطر يا وردة القصائد و يا أغلى حبيبه
كيف لي ان افسر ماعتراني حين كتابتي لهدا الموضوع.لست اضنه سوى كلام شبيه بتلعثمات الحمى.هي حقا تلعثمات و لكنها حقيقة احساسي كما هو منقول من داخلي بدون تصرف…..
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد