خير الكلام ما قل ودل
انا راح اجاوب باختصار
المرأة العامله هي ركن مهم من اركان المجتمع الراقي والتقدمي
فتساعد في رفع مستوى الاسرة واللي يعارض عمل الامرأة اكيد اما لسبب عادات قديمه غير نافعه في الوقت الحالي او لسبب الغيره
لا اكثر ولا اقل

شكرا لك أخي نوور على طرح هذا الموضوع.

بالنسبة للمرأة أفضل عمل لها هو في بيتها ورعاية أطفالها.

أما اليوم المتغيرات كثيرة مثل غلاء المعيشة وصعوبة الحياة وأشياء

أخري.

تحت هذه الظروف حسب رأيي لامانع من عمل المرأة في مجالات

محددة مثل التدريس والتمريض ومجالات أخرى.

لكن يجب أن يكون عمل المرأة بموافقة زوجها وأن يكون عمل شريف

لا يغضب الله عز وجل.

وكانت المرأة المسلمة تشارك في الحروب وذلك بتطبيب الجروح

خلاصة كلامي/ أن تعمل المرأة في أي عمل شريف وبموافقة

زوجها اذا استدعت الضرورة ذلك.

ولك مني أخي نوور كل تقدير واحترام.

انا اقول واجاوب على السؤال لا اذا اهتمت او وفقت بين الاثنين
معا الا وهو بيتها وبما فيه وعملها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا على الموضوع أخي الكريم نوور البدر

وهذا رايي:

نعم أخي الكريم
المرأة العاملة قد تفشل وقد تنجح اسريا …
لكني أرى على المرأة حتى ولو كانت عاملة ان لا تنسى ان لها وظيفة مهمة وأساسية وكلها لها رب العباد الله سبحانه وتعالى .. وهي الأمومة …. وهل هناك أفضل من هذه الوظيفة ..

أختي الغالية … لا تنسي ابدا هذه الوظيفة العالية …..
لكن ان شاءت الاحداث ان تعملين خارج المنزل لأي سبب كان …. فعليك ان تحسني في أختيار الوظيفة بما يرضي الله تعالى …… ولا تنسي ان اسرتكي ايضا بحاجتكي فأعطيهم الوقت كفاية ، ولعملكي خارجا وقت ايضا فاحترسي من أن يشدك عملكي خارجا عن أسرتكي المحتاجة إليكي في أي وقت …..

هذا رايي

واخير اشكرك على الموضوع وبالتوفيق ان شاء الله

السلام عليكم
هذا الموضوع فى رأيى اذا تم حله كما أمرنا فى ديننا لنعاود مرة أخرى أمة يخشاها الجميع لآنك اذا أردت أن تفسد أمة عليك بنسائها .
ولكن تحت شعارات المساواة والحرية ضاعت المرأة وأصبحت كالخرقة البالية تتقاذفها الرياح وخاصة اذا كان العمل فيه اختلاط .
فعندما وافقت المرأة على خروجها الى العمل أنتشر الفساد فى الارض تركت أنوثتها الطبيعية واستغنت عنها بالتصنع لكى تعجب هذا وذاك وأصبح الحمل عليها مضاعف فىالعمل والبيت أما الاولاد فلهم الله كان الطفل عندما يستقظ من نومه يداعب أمه أو ينادى عليها لتأتى اليه لتضمه الى صدرها لكى يشعر بالحب والحنان والدفئ والامان لان أمه هى دنيته وأمانه أصبح الان يستقظ ويرمى به الى الحضانة ناهيك عن الذى ممكن أن يتعرض له من أغتصاب اذا هى دمرت نفسها وأسرتها ومنه دمرت مجتمع بأكمله لان الاسرة هى لبنة المجتمع .
أيضا ستترك مكانا للرجال لكى يجدوا عملا بدلا من البطالة التى يعانى منها الجميع كل هذة المشكل ستحل اذا عادت المرأة الى بيتها ورضيت بالقليل من هذة الدنيا لاأن تتطلع الى المال والمكانة والى المتع الزائلة .