الرئيسية منتديات مجلس شؤون العائلة القسوة مع الاطفال 0000و جدواها ؟؟؟؟؟؟

مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #38203

    لما رايت الخطوط الزرقاء على جسده الصغير الغض الطري لم اتمالك نفسي من البكاء والحزن وتعجبت اي ابوة واي شعور انساني يحمله هذا الاب الجلاد 00000
    نعم لقد قام بضرب ابنه صاحب الاربعة اعوام حتى الاغماء وقمت انا وبعض الخيرين بنقله الى المشفى 0000
    ولان الاب صديقي وبيننا علاقة قديمة ومتينة فقد قمت بتعنيفه اشد التعنيف ولم يحر جوابآ لانه كان مخطئآ اولآ ولانه كان يحترمني ثانيآ 0000
    قلت له هل ما فعلته مع ابنك الامسكين هو من باب التاديب ام الانتقام واذا كنا نفعل هذا مع ابن الاربع اعوام فماذا نفعل مع اعدائنا؟؟؟؟؟؟؟؟
    يا صديقي ويا كل من يقرأ كلامي ان الاطفال وديعة لدينا وهم فلذات اكبادنا فأذا اردنا تأديبهم فليس بالضرب وحده بل على العكس ربما نعقد من شخصيتهم ونحطمها فينشأ لدينا اجيال بلا شخصية ويرثون منا هذه القسوة الى ابنائهم 000
    وهذا يوقف مسيرتنا العلمية والاجتماعية اذا كانت لم تقف بعد 0000000000والسلام عليكم 00000
    قمر 000000000000

    #554674

    تشكر على هالمواضيع القيمه

    #554771
    قطراوية
    مشارك

    صدقت اخي قمر الاكون تاديب الاطفال ليس بالضرب وانما بالنصح والارشاد للصواب باسلوب لين وبعطف

    اشكرك اخي قمر الاكوان

    #554835
    أبوغسان
    مشارك

    شكرا على الموضوع

    #555257
    ساهرالليل
    مشارك

    تحياتي لك يا (( قمر الأكوان ))

    شكراً لك على القصة والتعليق القيّم +*+*+*+*+*+*
    +*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*+*
    ولك مني التحية العطرة+*+*+*+*
    +*+*+*+*+*+*+*+*+

    #555500

    وانا اشكر ردودكم على الموضوع ودمتم 0000000
    قمر

    #555798

    الشكر الجزيل والموفقية الدائمة لل من اسهب في الرد ووفقكم الرب 000000
    قمر

    #556412

    الف شكر على هالموضوع ياقمر

    #556422

    شكرآ حسام الحسني ووفقك الله 0000
    قمر000000

مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد