هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

موضوع ممتاز جدا ومضحك جدا للأسف

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

أشكرك حبيبي حارس الأشواق

تحياتي التجديفية لك

بالفعل اخي حارس
فهذه المشكلة موجودة، يتم تعزيز المسؤولين بكل ما يحتاجون، ولا لفتة ولا نظرة للمساكين المجدفين.
فكيف نطمح للتطور والتقدم بهذا الاسلوب!!!!
والله حاجة بتحيير العقل…

عموما،،،

نشكرك اخينا عالموضوع.

تحياتي

حكمة في محلها ياحارس الأشواق نتمنى أن نعي مانقول ونتدارك المواقف السلبية ولانبقى بعصبياتنا كان غيرنا وكان كذا … و غيره من السفاسف المخزية .. متى ننهض ومتى نستفيد من تجارب غيرنا ؟.. والمشكلة مازلنا نعتبر أنفسنا نحن الرواد في حركة كل الكون وعبقرية الأفذاذ . والمثل عندن يقول : (( أني أمير وأنت أمير .. من فينا يسوق الحمير ؟! )) .شكراً على موضوعك الرائع .

مساء يتجول خلف حدود الكلمات .. حارس ..

إن نقل مثل هذا الموضوع لا أظن بأنه كان عرضيا .. و إنما أرى بأن هناك مطلبا لمناقشة ما تتمحور حوله القصة المطروحة ..

لندخل في صلب الموضوع .. و الذي يتمحور حول تعدد القيادات في وحدة واحدة ..

أولا .. يجب أن نعرف القيادة أو القائد .. و تعريف ذلك يكمن في أن الشخصية القيادية يجب أن تكون شخصية مستقلة عن الجميع .. و معنى ذلك أن لا تتأثر بمن حولها دون التثبت و التمعن في الحيثيات و النواتج .. و القائد يجب أن يكون شخصا ذا حكمة و نباهة .. و لديه قدرة في تقييم الأمور و فرز ما هو بحاجة إلى تروٍ و ما هو بحاجة إلى ردة فعل عاجلة ..

إن من الأخطاء الكبيرة في مجتمعاتنا العربية هي عدم الفهم الحقيقي لمعنى المسؤولية .. و التي من خلالها يتم تسيير الأمور المؤسساتية و تطويرها و متابعتها ..

هنالك دائما مثلث هرمي لتقسيم المسؤوليات و ترتبيها و تحديد أهدافها ..

يتكون المثلث من القمة و التي يحتلها القائد الأعلى و الذي يحمل الصفات التي ذكرتها سابقا و الكثير من المواصفات الشخصية التي لم أذكرها .. مهمة هذا القائد بتقسيم المسؤوليات على عدد من الثقات .. و الذين تناط بهم عملية وضع خطط التطوير .. و لا نقف عن كلمة التطوير فقط .. فبعد التطوير هنالك مهمة أصعب و هي متابعة الخطط التطويرية و دراستها و تقييم فاعليتها و صيانتها من فترة إلى فترة لدواعي التجديد و إعادة التطوير ..

إن من الخطأ أن يعتبر المسئول نفسه منزها من الرزايا و الأخطاء .. فمسيرة كل عملية تطوير بحاجة إلى شيء من المرونة كي تؤدي الغرض المطلوب منها ..

القضية الثانية التي تطرح نفسها من خلال موضوع القصة هي تعدد القيادات و تمجيدها ..

في الحقيقة لا يمكن أن يكون هنالك أكثر من ربان واحد للسفينة .. و لكن من الممكن أن تكون هنالك عدة قيادات و كل قيادة تسند عليها مجموعة من المهام المحددة التي لا تلتقي أو تتصادم أبدا مع القيادات الأخرى .. و يتولى التنسيق بين هذه القيادات القائد الأعلى أو من ينوب عنه .. و بهذه الطريقة نستطيع تحديد اللوم أو الثناء و ذلك من خلال تحديد المسؤوليات ..

لضيق الوقت سأتوقف هنا و سأحاول المتابعة في وقت لاحق ..

تحياتي الملكية للجميع ..

موضوع ممتاز جدا ومضحك جدا للأسف

عزيزي حارس …

هم تقدموا لانهم باعوا كل شي وصبوا اهتمامهم على الدنيا …

انا عملت مع اليابانين صراحه فيهم شعب محترم وماشي على الوقت والعمل اولا وبعد ذلك الاعتبارات الانسانيه حتى انني اكملت السنه ونيف الى الان ولم اجد احد اليابنين يتكلم عن موضوع شخصي معي …

هم عمليون جدذً لكن على حساب الراحه النفسيه راحتهم في عملهم يعملون لاكثر من 13 ساعة يومياً حشى مكائن حتى المكائن تتعطل وهم ما يتعطلوا ..

تحياتي ..