الرئيسية منتديات مجلس شؤون العائلة خادمة أم شيطان متنكر

مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #3796
    سميحه
    مشارك

    جرائم الخادمات في البيوت من ذا الذي لم يسمع عنها..

    فهن يقمن بــ: تعذيب الأطفال عن طريق سكب الماء الساخن وغرس الأظافر في جسم الطفل ووضعه في الفريزر لعدة دقائق أو حتى يسكت وتركه دون طعام…
    ((تخيلوا حدث مرة أن وضعت شغاله فلبينيه طفل في الفريزر ونسيته، فمات متجمد ،، وهربت من المنزل )) ولكن قضاء الله عادل..
    وعندما إستجوبتها الشرطه قالت: فعلت ذلك إنتقاماً من المدام لسوء المعامله

    سرقه الأشياء الثمينه: فالخادمه تقوم بسرقه المجوهرات أو النقود..

    وأحياناً للإنتقام : فهن يقمن بوضع مواد منفرة وضارة في الطعام، أو لممارسه السحر والشعوذة لجعل الأسرة لا تستغني عنها..

    المشكله لا نستطيع الإستغناء عنهن للعنايه بأطفالنا وإحنا في الدوام.. ولكني وبصراحه أخاف من الشغاله الفلبينيه.. فسوالفهم كثيرة.. يارب كن بالعون

    السيرة الحسنه كشجرة الزيتون تنمو بطيئه ولكنها تعيش طويلة..

    #323887
    طـــلال
    مشارك

    شكر أختي سميحة …
    ما قمتم بطرحه قضية هامة وخطيرة جدا ..تتعدى حدود التعذيب الجسدي الى ما هو ابعد واخطر ..
    أليس مؤلم جدا ان ينادي الطفل الصغيير .تلك العاملة بلقب ماما ..اعز ألقاب الدنيا اجمع ..
    اليس مثيرا للشفقة أن يتربى هذا الطفل في الغربة وهو في بيته…
    الا تدمع العين  وهي تشاهد طفلا مسلما يتشبه بالمسيحين …وهو في سنين عمره الأولى…
    أليس مخجلا .ان تترك المرأة طفلها يتربى في حظن بارد…بدلا من حظنها الدافئ..
    ثم ..ومن باب اخر .ما هو سبب التصرفات المشينة هذه نت قبل الخادمات ..في الأغلب تاتي سلوكيات مخدوميهن على رأس قائمة الأجوبة الغير مقنعة…اذن الجريمة بلا شك مشتركة …
    ويجب دراااستها من عدة جوانب ..
    واهمها مراعاة الظروف النفسية لجميع أفراد الأسرة بمن فيهم العاملات ..
    شكرا


    أترك دموعك تنهمر

    مأساة القرن العشرين

    الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح

    #323915

    اسمع يا نحول يا خويا .. ايه رأيك بدا الكلام
    بتأولي ايه ..
    دا الخدمه الي بتتكلمي عنها السبب الوحيد في الي بتعمله ده كله احنا .. مش احنا الي دخلناها بيوتنا .. وبعدين ليه بنشتكي منها .. طيب احنا مفناش ادين نشتغل بيها .. معندناش ستات تعمل الي بتعملوا الشغاله .. ايه وبالنهايه نأول الخدامه .. لا يستي .. السبب دا كله احنا .. بعدين نعد نعيط ونأول يريتني
    مينفعش الكلام زي المتل العماني الي بيأوول
    من يفوت الفوت مينفعش الصوتعلشان تعرفوا ان الاتكال على الغير ممنوش فيده .. وعليكم كلكم اخواني وأخواتي من المدام للست .. محدش يجيب شغاله لبيته .. علشان الاسرار تبأ محفوضه .. والمجوهرات ياصلاه النبي متنسرأش .. يخرب عئلها .. حتى الزباله تسرءها ..
    وعلى كل الاحوال اشكرك سموحه على هذي المعلومات السمحه والمفيده

    سميحه سميحه سميحه سميحه سميحه

    ( ماتت المحبه .. وأصبح الحب لعبه .. في يد الاطفال )

    تم تعديلة بواسطة  عنتر بن شداد في 12-06-2001 22:39 م

    #324427
    طـــلال
    مشارك


    بالتأكيد يا اخي عنتر فما قلت فيه الكثير من الصحة ..فلن يتربى الأطفال تربية سليمة ف على أيدي امهاتهم
    ..ولكن صعوبات الحباة الأن ..أجبرت الكثير من النساء على العمل لمساعدة ازواجهن أو عوائلهن على توفير لقمة العيش ..فكيف يتم حل هذه المعضلة ..
    فالنساء يغادرن بيوتهن ويمكثن مقدار طويل من الزمن في مقار اعمالهن ..فمن سيقوم برعابة الاطفال ؟
    ومن سيقوم بتنظيف البيت .
    واعداد الطبخ ..؟    الخ ( قائمة الواجبات المنزلية كبيرة ..)
    فكرة ترك الأطفال في دور الحضانة جيدة ولكنها ربما مكلفة نوعا ما وخصوصا للأسر الغير قادرة مادية على تحمل تكلفة دور الخضانة بالمقارنة مع تكلفة أستجلاب الشغالة التي ستقوم باعمال كثيرة ..
    ماذا ايضا..؟
    تركهم في المنزل بدون رعاية .فكرة مستبعدة تماما


    أترك دموعك تنهمر

    مأساة القرن العشرين

    الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح

    #324429

    اخي نحول:
    معك كل الحق الحالة المادية قد تدفع الام للعمل في الخارج فتضطر الي جلب شغالة. لكن هنا للشغالة قواعد:
    1- لا بد ان تكون فقط للمساعدة في اعمال البيت والاولاد لحين مجي الام فقط وبعد ذلك لان ان تتفرغ لهم الام  .
    2- الاتنسوا اهم شي ان الخادمة انسانة وقد تكون مسلمة فلا بد من معاملتها معاملة طيبة لان الخادمة قد تنتقم من الاولاد لكن اذا وجدت جو مريح ستكون مهمتها افضل وكل حوادث الشغالات بسب سوء المعاملة من سيدتها ولا ادري كيف الام تسي معاملة شغالتها واطفالها في يديي الشغالة
    في النهاية للشغالة دور محدود المساعدة في البيت وحتى حضور الام حتى لا يتعود الطفل على الشغالة ايضا اكثر من الام
    وكل شي زاد عن حده انقلب ضده.

    #324430
    طـــلال
    مشارك

    وهذه بعض غرائب القصص عن الشغالات

    وفي مدينة بريدة أحضر أحد المواطنين شغالة مصرية، ذهب بنفسه لإحضارها من مصر .. وبدأت بالفعل عملها باعتبارها خادمة للمنزل . وعندما زادت عليها ربة المنزل الطلبات وأكثرت عليها الأوامر ، ضجرت وصرخت بأعلى صوت ، معلنة بأنها زوجة ولا تفوق عنها ربة البيت بأي شيء . ورفضت الخادمة العمل باعتبارها ضرة وليست خادمة .

    · · إحدى الخادمات العزيزات تأتي من بلادها وهي محملة باعتقاد غريب يقول: ضعي البول أو البراز في الماء الذي تقدمينه للأسرة التي تعملين معها أو في ثلاجتهم الباردة، بعدها تصبحين الحبيبة المقربة لكل أفراد ا لأسرة، خصوصا قائدها . وقد نشرت جريدة البلاد في عددها 10700 بتاريخ 8/ 5/ 1414هـ هذا الخبر تحت عنوان من غرائب الخادمات ونشرت إلى جوار الخبر صورة خطية لاعتراف الخادمة بهذه الواقعة الخطيرة.

    · · ونشرت جريدة المدينة في عددها 11308 بتاريخ 5/ 10/ 1414 هـ خبرا تحت عنوان آخر ابتكارات الشغالات: تعذيب الأطفال بالمكنسة الكهربائية وعندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عروق الخصيتين، نتج من عملية الشفط.

    · · إنها مدرسة تعمل في مدرسة بإحدى قرى الجنوب في المملكة، وتضطر لترك ابنتها الصغيرة في رعاية الخادمة التي كانت تطمئن إليها جدا. وعادت يوما من عملها لتجد ابنتها تعاني من ارتفاع شديد في الحرارة، شخصه الطبيب بأنه التهاب في اللوز ثم تبين أن الطفلة تعاني من التهاب حاد بالأمعاء نتيجة لتناول شيء ملوث عن طريق الفم.. وبالتشديد على الخادمة تبين أنها سقت الطفلة- عن جهل- بعضا من الماء الذي تخلف من صندوق القمامة لتكاسلها عن احضار ماء نظيف، عندما طلبت الطفلة أن تشرب. وقد نشر هذا الخبر في جريدة عكاظ بتاريخ 10/ 5/ 414 أهـ العدد 9945.

    · · فوجئ السيد/ ع. أ. م وهو يتطلع إلى الفاتورة الخاصة بهاتف منزله. فقد هاله المبلغ المرتفع. إذ تعود على أن تحمل فاتورة الهاتف مبلغا لا يتعدى 350 ريال. إلا أن الفاتورة الجديدة كانت تحمل أضعاف هذا المبلغ، فالفاتورة وصلت إلى مبلغ عشرة آلاف ريال. وزادت حيرته لكون معظم المكالمات خارجية إلى الهند وهو لم يتصل خارج البلد ولو لمرة واحدة، كما أنه قد أنهى خدمات سائقه الهندي منذ أربعة أشهر، مما أبعد الشكوك حول سائقه السابق، لا سيما أن المكالمات التي رصدتها الفاتورة كانت تتم بشكل شبه يومي. ولم يفك طلاسم لغز المكالمات المتتالية المكلفة سوى طفلته الصغيرة التي لم تكن تتعدى الرابعة من العمر، حيث تعودت على التردد على الغرفة الخاصة بالخادمة، حيث فوجئت والدتها بالطفلة وهي تحمل في يدها صورة لأحد العمال وهي تصيح. عندها اتجهت الأم صوب الخادمة وهي من أحد بلدان جنوب !! غرب أسيا مستفسرة حول السر في وجود صورة السائق لديها. وكانت المفاجأة عندما صارحتها بعلاقتها بالسائق وأنهما اتفقا على الزواج بعد نهاية عملهما لدى كفيلهما، ومن شدة تعلقها بالسائق لم تتحمل غيابه، فكان الهاتف وسيلتها لإيصال أشجانها دون إدراك منها بأن الفاتورة ستفضحها.

    تروي احدى الأخوات مشكلة وقعت بها حيث تقول :·

    مشكلتي رهيبة.. تقع فيها، للأسف الشديد، كل امرأة تترك مسئولية بيتها وأطفالها للخادمة.. وتفضل العمل على مسئوليتها الأولى في الأسرة. فأنا أم لطفلين من الذكور والحمد لله، وإلا لكانت مشكلتي لا حل لها.. فمشكلتي مع الخادمة حيث كنت خلال ثلاثة أعوام ماضية اعتمد اعتمادا كليا على خادمة فلبينية، كانت مثال العمل الجاد والالتزام والنظافة والترتيب، وكنت أعمل معلمة، لذا أترك المنزل في الصباح وأترك الأطفال ثم أعود لأجد كل شيء مرتبا ونظيفا.. وبعد رحيل الخادمة عرفت من ابني الأكبر أنها كانت تضع الكاتشاب الأحمر على السكين وتقول لطفلي إنها قتلت أباها وأمها وأن هذا هو دمهما وانهما إذا لم يسمعا الكلام وينفذا أوامرها حتما ستفعل بهما ما فعلته بوالديها… وخوفا منها كان ابني الأكبر، خمس سنوات ونصف، يكتم كل هذا. وهناك أشياء خطيرة أيضا، لا يفهمها طفلي، كانت ترتكبها. وأنا أعترف بخطئي فرغم أن خادمتى كانت وديعة وملتزمة وكانت مثالا يحتذى به في كل شيء إلا أن اكتشافي ما فعلته بابني فهو الآن يخاف كل شيء ويرفض الأكل ومضطرب في النوم ويتبول لا إراديا. كل ذلك يشعرني بالندم ويجعلني لا أفكر مطلقا في استقدام أي خادمة للمنزل.

    · · أن تهرب خادمة من كفيلها أو أن تسرق أو تتمارض عن العمل، فهذه أمور قد تحدث. أما أن تقدم على تسميم عائلة بكاملها فهذا ما يصعب ابتلاعه مهما كانت الأسباب والدوافع. فقد قامت خادمة إندونيسية بوضع دماء دورتها الشهرية في الأطعمة والمشروبات التي تقدمها لأفراد العائلة إضافة لقيامها مرارا وتكرارا بالتبول في الطعام. وقد ألقت الشرطة القبض على الخادمة اثر بلاغ من كفيلها، بعد أن تمكن أحد أفراد العائلة من ضبطها متلبسة بالجرم المشهود، عقب مراقبة دقيقة. وبمواجهتها سجلت اعترافا بجريمتها، بدعوى سوء المعاملة التي تتعرض لها. كما سجل اعترافها شرعا بالحكمة المستعجلة بقيامها بوضع كمية من دماء الحيض في الوجبات والمرطبات التي تقدمها لأفراد العائلة.

    وعن الأسباب التي دفعتها لهذا التصرف المقزز، أجابت بأنها تريد أفراد العائلة أن يراجعوا المستشفيات وينشغلوا عنها بمرضهم حتى ترتاح من سوء معاملتهم، مؤكدة أن إحدى زميلاتها من الخادمات تتصرف مع عائلة كفيلها بهذا الأسلوب الكيدي.

    وكانت عائلة كفيلها قد تعرضت لآلام وطفح جلدي مرارا وتكرارا، مما جعل أفراد العائلة يترددون على المستشفى لإجراء تحاليل وفحوصات. وقد تبين من خلالها أنهم يتناولون أطعمة مسمومة. وفي قسم الشرطة اعترفت بجريمتها وعزت تصرفها لعدم منحها إجازة أسبوعية وعدم السماح لها بالخروج مع أحد أبناء جلدتها، ممن لا يمتون لها بصلة. وعقب التصديق على اعترافاتها تم إيداعها السجن انتظارا للحكم الشرعي الذي يتوقع أن تتراوح عقوبته بين شهر- ستة أشهر مع الجلد كعقوبة تعزيرية.

    · · أن تحدث الخادمة مشاكل داخل البيت فهذا شيء متوقع وطبيعي، أما أن تمتد المشاكل حتى في السفر والرحلات الصيفية والشتوية فهذا هو الشيء الغريب. إن الخطأ والخطر يكمنان في حرص البعض على اصطحاب الخادمة في تلك الرحلات وخاصة خارج المملكة، إشباعا لنزعة التظاهر.. في كثير من الأحيان يحدث أن تهرب الخادمة من أسرة مخدومها بعد الوصول إلى ذلك البلد الذي يحطون فيه رحالهم. هنا تبدأ المشكلة التي لا تنتهي وتتحول نعمة الإجازة إلى نقمة. يجد رب العائلة نفسه في سلسلة متصلة من المتاعب مع الجهات المختصة في ذلك البلد. بين تحقيقات واستفسارات وبحث وتحريات.. وربما اتهامات كيف هربت؟ أين ذهبت؟ ويجد نفسه موقوفا أو محتجزا في أحد مراكز الشرطة لحين الكشف عن غموض عملية الهرب ومعرفة مصير الخادمة. وعادة فإن المخدوم يضطر لدفع كفالة ضخمة تقصم الظهر وتضيع الفلوس وقد يضطر للاستدانة. وأخيرا يعود هو وأسرته في حالة يرثى لها ولا يحسدون عليها. ويرى الأستاذ أحمد محمد مجلي أنه يلزم على إدارة الجوازات منع إعطاء تأشيرات السفر والعودة للخادمات إلا لبلدانهم الأصلية، لأن ذلك سوف يحد من مشاكل هرب الخادمات. ومن جانب آخر فإذا كانت الأسرة في حاجة ماسة وحقيقية لخادمة خلال الرحلة خارج المملكة فإن من الممكن الحصول على خادمة من البلد الذي يقضون إجازتهم فيه بالنظام اليومي أو الشهري وربما يكون ذلك أرخص بكثير من تحمل تكاليف اصطحاب الخادمة- مسئولية وخسارة مادية.

    · · وتقول أ. ن. موظفة في عيادة للأطفال: خادمتي وضعت مادة الكلوروكس في رضاعة ابني البالغ من العمر عاما لأنني ضربتها

    · · ويقول أحمد ناصر: في الصباح أذهب وزوجتي للعمل ونترك طفلنا البالغ من العمر عامين مع الخادمة. وفي أحد الأيام خرجت من عملي في مهمة وعند مسجد قريب من الحي الذي أسكن فيه قررت أداء الصلاة في المسجد وبعد انتهاء الصلاة في المسجد خرجت من باب المسجد وكانت المفاجأة وجدت خادمتي تتسول بأبني وهو في حالة يرثى لها، فقد كان الحر شديدا. أخذت الولد منها وذهبت به إلى المستشفى للعلاج.. وعندما علمت زوجتي بذلك رفضت الذهاب إلى عملها وتفرغت لتربية طفلنا وذهبت الخادمة بغير رجعة.

    · · وتؤكد (ح. ع) موظفة، أن الذين يسيئون معاملة الخادمات يولدون لديهم الحقد فينتقمون بأبشع أنواع الانتقام مثل إحراق البيوت أو قتل الأطفال وغيرها.

      وتعبر مدرسة عن مشكلتها بقولها بعد قدوم الشغالة بفترة لاحظت أن زوجي يتردد على المنزل أثناء دوامي المدرسي، وقد

    كنت ألاحظ اهتمام الشغالة بنفسها طوال اليوم وكنت أردعها دائما وتحول زوجي مدافعا عنها ويردد: مادام أنها تقوم بواجبها على ما يرام فاتركيها وشأنها حتى لا تخسريها. وقد داخلني الشك في أن هناك شيئا ما. وفي أحد الأيام عدت للمنزل حوالي الساعة العاشرة

    صباحا وتفاجأت حين رأيت الشغالة تتناول الشاي مع زوجي ويتبادلان الضحكات في انسجام تام. فطردتها على الفور وسفرتها لبلدها.. وحدث بيني وبين زوجي شجار كبير كاد أن يؤدي للطلاق لولا تدخل أهل الخير، وقررت أن أتفرغ لبيتي وزوجي .  

    /أزرق]


    أترك دموعك تنهمر

    مأساة القرن العشرين

    الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح

    #324447

    نعم اخي نحول .. كلامك صحيح والقصص الي استناولتهن في هذا الصدد ممتازه جدا فلا تعقيب من بعدك

    توسدها عدل قبل لا تنطقها

    #324459
    سميحه
    مشارك

    فعلاً يمكن أن يكون سوء معاملة الشغاله هي من أحد الأسباب للإنتقام..والمشكله إنتقامها يقع على أطفالنا..

    ولكني من ناحية أخرى أعرف عائله قد صار لها مثل هذه المشاكل وهم أساساً يعاملون الشغالة كفرد من العائله .. لا يبخلون عليها بشىء ، وما عليها سوى أن تحرص الأطفال في وقت الصباح الى أن تعود الأم من العمل.. ولكن ويش نقول ترى الشيطان شاطر..

    السيرة الحسنه كشجرة الزيتون تنمو بطيئه ولكنها تعيش طويلة..

    #324462
    سميحه
    مشارك

    شكرا نحول على هذه القصص من الواقع ..

    تعرف إنه في بعض من صديقاتي يستخدمن نظام الكاميرا التى توضع في المنزل وترصد جميع تحركات الشغاله مع أطفالك بالصوت والصورة ولكني لا أفضل هذه الطريقه.. فإذا لم تطمئن من الشغاله فأحسن حل هو ترحيلها فوراً ،، لإنه إذا كانت الثقه بينك وبين الشغاله معدومه فما في حل غير تسفيرها..

    السيرة الحسنه كشجرة الزيتون تنمو بطيئه ولكنها تعيش طويلة..

مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد