انها باب الدار التى ثوى فيها سيدة النساء (ع) .. ولطالما وقف عليه الامين جبرئيل مستأذنا للدخول .. ولطالما وقف عليه المصطفى (ص) مناديا بالسلام عليهم أهل البيت (ع) ..
وكم من الجميل ما كتب من الشعر ، على ذلك القفل الذي تفتح به مغاليق الابواب جميعها :
هو الحبيب الذي ترجى شفاعته ……. لكل هول من الأهوال مقتـحم
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد