الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › عتــــــــــــــــــــــاب ~~~~ تمـــــــارا
- This topic has 22 رد, 7 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 10 أشهر by
mobi.
-
الكاتبالمشاركات
-
24 يونيو، 2005 الساعة 7:02 ص #552553
الفلسطينية تمارا
مشاركخيي العزيز دريد
تحية لك مرة اخري
بتشرف بيك وبحياة سلملي عليا
تسلم عزوئك
خيي انا مابعارض هيك شغلة
سدئني مابئدر وافق عهيك شي
لانه راح يفقدني اعز واغلا مااملك
انسان احبه وانفذ مايطلبه مني
انسان لا اقبل ان ازعله مني ولو لتواني
اعذرني خيي وتقبل مني كل التحية
اذا بتريد يكون تواصل بيناتنا عبر المجلس فقط
24 يونيو، 2005 الساعة 7:21 ص #552564mobi
مشاركتسلمي حياتي على هيك رد …
ايه … كذا الحب وإلا بلاش … كذا الإخلاص …
كذا التفاني لمن نحب … ليكون اعز ما نحب …
تسلمي روحي … يا بعد روحي ….
جمعة مباركة عليك حياتي …
محمد يهديك السلام ويبوسك كمان
24 يونيو، 2005 الساعة 7:33 ص #552567الفلسطينية تمارا
مشاركليك عيوني
دخلك شو خصك انت
هيدا شي خاص بيني وبين دريد
وبعدين مين ئلك انك الشخص لي بقصده ؟؟
سارلي ساعةبكتبلك مارديت
اما هلاء بترد وبسرعة كماانا
ماشالله عليك
لمحمد
وروح صلي انت
هلاء الساعة صلاة الضحي
10:30
ادعيلي
جمعة مباركة عليك وعلي امك واهلك
24 يونيو، 2005 الساعة 7:54 ص #552575mobi
مشاركان شاءالله حياتي باروح اصلي …
وبادعيلك … وباترحم كمان على نارا
بعد الصلاة بكتبلك … اوك
تحياتي واشواقي
25 يونيو، 2005 الساعة 5:59 ص #552978دريد الزبيدي
مشاركهااااااااي تمارة ان شاء الله يدوم الحب بينكما بس اني ماطلبت منك فقط التعارف لااكثر والحب لايحرمنا من الاصدقاء صحيح ؟ واذا كان ذلك يسبب لك المشاكل فانا اسف واسال الله ان تدوم المحبة بينكما .
مع تحياتي
دريد الزبيدي25 يونيو، 2005 الساعة 1:27 م #553180الفلسطينية تمارا
مشارك
ليك تسلللللللللللللللللم خيي الغالي دريدلا اقبل منك الاسف لانك مو غلطان بشي
بس انا بكون معك صريحة
بس حبه غير شكل
الحب عنده يحرمني من الاصدقاء
وخصوصا ان كانوا شباب
مابدي ياك تزعل او تتدايئ
والله انك غالي عليييييييي
بهديك هالغنيي مراضاة لالك
غنيي بمووووووووووت فيا
http://arabic2.salmiya.net/songs/carol/ram/carol17.ram
25 يونيو، 2005 الساعة 11:01 م #553362mobi
مشاركشُكراً .. لطوق الياسمينْ
وضحكتِ لي .. وظننتُ أنكِ تعرفينْ
معنى سوار الياسمينْ
يأتي به رجلٌ إليكِ ..
ظننتُ أنكِ تدركينْ ..
وجلستِ في الركنٍ ركينْ
تتسرَّحينْ
وتنقِّطين العطرَ من قارورةٍ وتدمدمينْ
لحناً فرنسيَّ الرنينْ
لحناً كأيامي حزينْ
قدماكِ في الخُفِّ المقصبِ
جدولانِ من الحنينْ
وقصدتِ دولابَ الملابسِ
تقلعينَ .. وترتدين ْ
وطلبتِ أن أختار ماذا تلبسينْ
أفَلي إذنْ ؟
أفَلي أنا تتجملينْ ؟
ووقفتُ .. في دوَّامة الألوان ملتهبَ الجبين
الأسودُ المكشوفُ من كتفيهِ ..
هل ترتدينْ ؟
لكنه لونٌ حزينْ
لونٌ كأيامي حزينْ
ولبستِهِ
وربطتِ طوق الياسمينْ
وظننتُ أنكِ تعرفينْ
معنى سوار الياسمينْ
يأتي به رجلٌ إليكِ ..
ظننتُ أنكِ تدركينْ ..
هذا المساءْ ..
بحانةٍ صغرى رأيتُكِ ترقصينْ
تتكسرينَ على زنود المعجبينْ
تتكسرينْ ..
وتدمدمينْ ..
في أُذن فارسكِ الأمينْ
لحناً فرنسيَّ الرنينْ
لحناً كأيامي حزينْ
وبدأتُ أكتشفُ اليقينْ
وعرفتُ أنكِ للسوي تتجملينْ
ولهُ ترشّينَ العطورَ ..
وتقلعينَ ..
وترتدينَ ..
ولمحتُ طوق الياسمينْ
في الأرضِ .. مكتومَ الأنينْ
كالجثة البيضاء ..
تدفعُهُ جموع الراقصينْ
ويهمُّ فارسُكِ الجميلُ بأخذه ..
فتمانعينْ ..
وتقهقهينْ ..
” لا شيءَ يستدعي انحناءكَ ..
ذاكَ طوقُ الياسمينْ
نزار قباني
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.