الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › مقاومة000000000ام ازمة ضمير ؟؟؟؟؟؟
- This topic has 6 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة by قمر الاكوان.
-
الكاتبالمشاركات
-
15 يونيو، 2005 الساعة 5:33 ص #37454قمر الاكوانمشارك
في يوم امس الثلاثاء14/6/2005 فقط سقط اكثر من مئة وعشرون شخصآ مابين شهيد وجريح عندما فجر انتحاري عربي نفسه امام مصرف ((بنك))والضحايا كلهم من المتقاعدين الذين كانوا ينتظرون دورهم لاستلام معاشاتهم وما كانوا يعلمون انهم مع الموت على موعد0000انا لا اعلم اي مسوغ واي مقاومة التي تستبيح دماء المدنيين ؟؟؟اي جهاد هذا الذي يقتل اناس اضنتهم سني الخدمة الطويلة في منشأت الدولة المدنية وجاؤو ليستلمو معاشاتهم الشهرية ؟؟والاغرب هذا الصمت العربي فنحن لم نسمع اي استنكار او ادانة او شجب لهذه العمليات الوحشية ضد الابرياء العزل والتي لا توقع ولاامريكي واحد نعم لم نسمع اي استنكار لا على الصعيد الرسمي ولا الشعبي حتى!!!!!
والامر من ذلك كله ان نفس هذه العمليات عندما تقع في دول عربية اخرى فان الاصوات تتصاعد وبرقيات الشجب والادانة تملأ الخافقين وتسمى العمليات ارهاب 0000ولكن في العراق يسمونها ((مقاومة)) !!!!لما هذه الازدواجية ام هي ازمة ضمير000والامر من هذا كله ان هؤلاء ((المقاومين الشرفاء!!!!)) تركوا ورائهم في بلدانهم قواعد امريكية كبيرة وتحت رضا حكامهم والقسم منهم بلدانهم محتلة والاخر منهم يوجد شبكات للسي اي اي في عواصمهم وبعلمهم وعلم حكوماتهم والاكثر من ذلك انهم في صلح مع الكيان الصهيوني وله سفارات في عواصمهم والعلم الصهيوني يرفرف فوق رؤسهم00000يا ترى لما تركوا كل هذه التركة ورائهم وجاؤو الى العراق ليقتلوا ابنائه البررة000000؟؟؟ونسوا وتناسوا مواقف الشعب العراقي تجاه قضايا الامة المصيرية كفلسطين والجولان ولولا الجيش العراقي البطل لسقطت دمشق وعواصم عربية كثيرة 0000000ولكن ((((اسمعت لو كنت تنادي حيآ ولكن لا حياة لمن تنادي))))0000000وانها بحق ازمة ضمير والعراق لن توقفه هذه المحاولات اليائسة فهو ماضي نحو الديمقراطية وبناء دولة القانون والمؤسسات انشاء الله تعالى0000000قمر الاكوان 15/6/200515 يونيو، 2005 الساعة 6:08 ص #548680نجمة الصباحمشاركربنا يرحمكم ويرحمنا اخي كلنا قلوبنا معكم وما تنسى اميركا اللعينة ستبقى تلعب دورها في المنطقة ما دمنا امة مبعثرة لذلك لابد من الوحدة خوفا من التفكك والتفرقة وربنا كريم فلا بد وأن تنتصر كلمة الحق وتعلو رايتنا في سماء بلادنا بعزة وابوة وبنفسكم أن شاء الله0
15 يونيو، 2005 الساعة 6:28 ص #548691حمزةالحليمشاركانها ازمة الانسان ازمة المفاهيم ……………………
والا ماذا يتوقع ذاك الذي يقتل نفسه وسط مجوعة متقاعدين انهكهم ظلم صدام وبعد ان تنفسوا الصعداء جاء هذا ليتقرب بقتلهم الى الله…………….
هل يعقل هذا ياخوان هل يعقل هذا يا اصحاب الضمائر هل يعقل ان هناك من يدخل الجنة لانه قتل مجموعة اناس لاحول لهم ولاقوة وهم غير مسؤولين عما يحدث………………
انظروا كيف انقلبت المفاهيم…………………اللهم ربي اننا نطلب مغفرتك وهدايتكحمزة
15 يونيو، 2005 الساعة 6:36 ص #548697قلب شجاعمشاركانا لا اعتقد ان هؤلاء هم من المتقاعدين بل هم من عملاء الحكومة العراقية او بما يسمى الحرس الوطني ( الرافضة) والا لما كان شخص ليضحي بحياته ليقتل اناس ابرياء نحسبه عند الله من الشهداء .
النصر للمقاومة والهزيمة للخونه
آمين15 يونيو، 2005 الساعة 6:54 ص #548712طــ القلب ــيبمشاركان مثل هذه الاحداث تتكرر يوميا في العراق الجريح ..
الذي ابتلى بامريكا المحتلة والشياطين التكفيرين بقيادة ملعون العصر الزرقاوي ..
الذي تربى على شرب الدماء واكل اكباد الانسان هكذا نفذت الافلام التي تتكلم عن الخيال بوجود مصاصي دماء ولكن اقول لهم تعالوا الى العراق وشاهدوا الواقع عصابات تطلق على نفسها مقاومة ولكنا تربت على مص الدماء والقتل والتشريد والكفر والتظليل ……………لتبني لها قاعدة تخرب من خلالها الاسلام …
(( ياتيك من طرف السان حلاوة……. ويورق عليك كما يروق الثعلب))15 يونيو، 2005 الساعة 7:13 ص #548721قلب شجاعمشاركانت لا تعرف اذا ماذا يعمل الحرس الوثني في العراق يبدو انك تسمع الأخبار من الشرقية او الفرات اوالأنوار فالحرس الوثني الرافضي بقياداته العميله هو وما يسمى بفيلق بدر ايديهم ملطخه بدماء المسلمين المجاهدين وبدماء النساء والأطفال حيث انهم ينفذون اوامر اسيادهم بكل معنى الكلمة ولا يستحيون من الله ولا يوجد شيء اسمه جماعه جماعة تكفيرية فهذا من نسج الخيال ولكن الموجود هوالعملاء الخونة ومعروف هم بمرتبة الكفار (من ناحية بديهية) ولا نحتاج ان نقول عنهم كفار فكل من يتآمر على دينه وشعبه والمقاومة الشريفة فهو كافر تلقائيا .
اللهم انصر المجاهدين في كل ارض يذكر فيها اسمك واخذل الكفرة وعملاؤهم اجمعين
30 يوليو، 2005 الساعة 4:28 ص #569518قمر الاكوانمشاركشكرا
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.