الرئيسية › منتديات › مجلس التعليم العصري › الى الطالبات.. احذروا صديقة السوء ( قصة خطيرة )؟؟
- This topic has 23 رد, 13 مشارك, and was last updated قبل 18 سنة، 11 شهر by مروان سالم.
-
الكاتبالمشاركات
-
13 يونيو، 2005 الساعة 3:00 م #37383مروان سالممشارك
.الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون
بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها
و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها
ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة
ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها
لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها
واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها
و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال الحقير لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب
و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه .
******************************
اللهم احفظ طالباتنا يارب العالمين من كل سوء
13 يونيو، 2005 الساعة 3:10 م #548235HeMoOo alra7bi52مشاركواللي يرحم والديك يا مروان هالقصص اللي تقولها تخلي ضغطي يرتفع 1000 درجه عطيني شوزن والله بسوي مجزره يهود فيهم واالله حرام!!!!!!!!!111
13 يونيو، 2005 الساعة 3:13 م #548236مروان سالممشاركايش نعمل ربنا يصلح الحال.
13 يونيو، 2005 الساعة 4:51 م #548251أم محمد555مشاركلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يرحمنا جميعا ان شاء الله
والله يستر علينا
وفعلا حذاري اختي الكريمة من صديقة السوء
شكرا اخي مروان سالم على موضوعك
13 يونيو، 2005 الساعة 7:45 م #548288مروان سالممشاركشكرا أختي وردة عمان على المرور الطيب.
3 يوليو، 2005 الساعة 12:24 م #556879صقـر العـراقمشاركشكرا لك على هذا الموضوع الرائع واتمنى لكي النجاح والتوفيق
اخوكم علي العراقي
3 يوليو، 2005 الساعة 8:04 م #557059الوزهمشاركمشكور على هذا الموضوع الجميل
وربنا يرحمنا من هولاء الكفره ويبعدنا عنهم ان شاء الله تعالى
7 يوليو، 2005 الساعة 9:56 ص #558635قمر الاكوانمشاركمشكورين والله يصلح الحال 000000
7 يوليو، 2005 الساعة 7:22 م #558835مروان سالممشاركشكرا لكم جميعا على المرور الطيب
8 يوليو، 2005 الساعة 2:49 م #559205مروان سالممشاركشكرا أخي صقر على مرورك الطيب
8 يوليو، 2005 الساعة 7:49 م #559344ساهرالليلمشاركتحياتي لك يا (( مروان سالم ))
شكراً لك على النصائح يا إستاذ +*+*+*+*
————————————
ولك مني التحية العطرة +*+*+*+*
—————————–8 يوليو، 2005 الساعة 7:51 م #559347مروان سالممشاركشكرا أخي ساهر على طلتك المشرقة
25 يوليو، 2005 الساعة 6:38 م #567676الطاووس33مشاركشكرا على الموضوع
26 يوليو، 2005 الساعة 8:50 ص #567904مروان سالممشاركشكرا على المرور الطيب
29 يوليو، 2005 الساعة 6:48 ص #569112دريد الزبيديمشاركمشكوور وتحياتي الك
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.