الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › اليكم امرنا وحالنا ومنكم الحل اهلنا
- This topic has 21 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 9 أشهر by
حميد الشجيري.
-
الكاتبالمشاركات
-
3 يونيو، 2005 الساعة 9:45 ص #544806
mobi
مشاركاخي الكريم حميد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت موضوعك … واحتاج منك تكبت لي رسالة
ماذا تقصد بهذا الموضوع ؟؟؟؟
تم اغلاقه حتى يصل منك توضيح على ذلك
اشكرك اخي على التعاون
تقبل فائق تحياتي وتقديري
مشرف المجالس
7 يونيو، 2005 الساعة 6:03 م #546347mobi
مشاركالرد على :
من : حميد الشجيري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي العزيز واستاذي الموضوع يخص من هو في الحكومه العراقيه
وبعض دول الجوار عن ما نعانيه هنا في العراق بسبب التصرف الذي
لم يقدم اي خدمه انسانيه للمواطن العراقي …….. ونحن اخوانك المتضررين ونكتب ونعبر عن واقع الحياة الصعبه
ابعدكم الله عن المشاكل والهموم ……….. وهذا حالنا اخي العزيز وتعرف جيدا الحال بالعراق وتدخل بعض دول الجوار
7 يونيو، 2005 الساعة 7:34 م #546359مجد العرب
مشاركحسب البيان التوضيحي أن الكاتب يتحدث عن المأساة في العراق من زاوية عزوب الخدمات الضرورية عن أرض الواقع، وهي في الحقيقة مأساة إنسانية قبل كل شيء، معاناة الشعب العراقي مازالت لم تضمد جراحها لا في الماضي ولا الآن، فالوضع يزري الضمير البائس من المشاهد التي تبث عبر الفضائيات يقشعر منها البدن.
يا أخي في ظل هذا الوضع المزري غير المستقر لا يمكن إن جاز القول أو يصعب على الحكومة العراقية العمل بكفاءة، فهي إلى الآن فاقدة الملف الأمني الذي به وبموجبه في حالة استقراره تستقر معه كل أو معظم الأمور وكذلك الحياة في البلاد.
فالحكومة العراقية الآن منشغلة بهذا الملف المفقود أو المنزوع من يديها، والذي يعبث به المحتل الأجنبي ذاته الذي جاء بشعار الحرية الزائفة لشعب المنطقة ومع عجزه الكامل في تثبيت الحرية الحقيقة لأصحابها، ومن ثم خلق التهم والأعذار الواهية إلى الغير ليحملها في ثنياه ظلال الغضب عليه، فالصليب النصراني يطغى على الهلال الإسلامي.
8 يونيو، 2005 الساعة 3:10 م #546625lobnani
مشاركالسلام عليكم اخواني
تعليق فقط على ما كتبة الزميل المشرف مجد العرب
(((( فالصليب النصراني يطغى على الهلال الإسلامي. ))))
من قبل حرب العراق هل نسيت انه الرئيس المخلع صدام حسين كان يتصرف بموجب اوامر من الولايات المتحده
هل حربه على ايران كان من عنده ام كانت من الولايات المتحده ؟
هل حربه على الكويت من عنده ام من الولايات المتحده ؟
والاان ؟؟؟
بعدما تمرد الرئيس صدام حسين المخلع عن الامريكان دخلو عليه هذه نظريه الجميع يعرفها واسبابها الاسلحة الدمار الشامل
انا اقول لكم لو كان لدى الرئيس صدام حسين المخلع اسلحة دمار الشامل لاكان استعملها في الحرب العراق
ولكن لا يوجدعنده وكانت هذه سياسات امركانيه ليدخلو العراق طمعاً في الثروه النفطيه
شكراً لكم
اعتزر منكم اخواني اذا كان الرد ثقيل ولكن هذه هيه الحقيقه شكراً
8 يونيو، 2005 الساعة 7:54 م #546713مجد العرب
مشاركوعليكم السلام …
شكرا يا لبناني على مداخلتك، وإن كانت تذهب بالموضوع إلى منحنى آخر بعيدا عن القضية المطروحة.
فبغض النظر عن التداعيات التي أدت بالقوات الأمريكية القدوم إلى العراق وإشعال الحرائق والفتن فيه.
فطارح الموضوع يطالب بالوعود التي قطعت بعد الإعلان عن انتصار الجيش الصليبي الأمريكي على العرب وإطاحة بالدولة كانت تتمتع بالسيادة والاستقلال، والتي مازالت الوعود مجرد وعود بلا عهود.
8 يونيو، 2005 الساعة 11:22 م #546774حميد الجبلاوي
مشاركأساتذتي الكرام عندنا مثل بقول (( ماحك جلدك مثل أظفرك )) والواقع عندنا ليس مثلما تتصورون عذراً للجميع ومع أحترامي لآراءكم .. فنحن أهل العراق كما نحن أهل الشأن _ عفواً أقصد الشأن السياسي _ في العراق وليس بمعنى أن لا تدلوا . لا .ليس هذا .. أن طلب الأخ غريب بعض الشيء وهو يريد في ظل هذه الأجواء أن تعطيه الحكومة وهو لم يحرك نفسه من أجل قضية بلده . الأمام علي (عليه السلام) يقول من كان همته بطنه فقيمته مايخرج منها . كما قال الرسول محمد (صلى الله عليه وآله وسلم ) ؛ من لم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم .. فأين أنت من هذا يا أخي ؟ وهل تملك الحكومة عصا موسى لتوفر لك ماتشتهي ؟ ثم أين كانت جرأتك أبان حكم الطاغية صدام ؟ ألَم يكن لديك حق تتطالب به ؟ أنا أعتقد هذا تشفياً من الحكومة وتمنياً أن تفشل ليقال كان صدام أفضل .. بدلاً من تستخدم قلمك في الطعن دورّه بأتجاه ثاني ليكتب مايفيد ويحل ما كان معقد .. أنتظرونا وأنشاء الله الخير آت .. من يحمل هم الوطن المذبوح غيركم؟ من يعالج الجروح ؟ غيركم أنتم أبناءه .. ساعدوه ليشفي .. فرحوه .. لينهض.. وبعدها أطلبوا ما طاب لكم فهو حقكم عليه والله مثلما حقه عليكم أن تساعدوه في محنته .. وعذراً لكم جميعاً
9 يونيو، 2005 الساعة 10:50 ص #546962مجد العرب
مشاركالأستاذ حميد الجبلاوي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عفوا على هذه المداخلة.
فقط نذكر أن هناك حقوق متبادلة بين المواطن ووطنه أو بالأحرى والحكومة، وربما الجميع يدرك هذه الحقوق كلا أو جزءً وليس بهذه قضية، وإنما المهم هو أن يلتزم كلا الطرفين ما يجب عليه التزامه وذلك لتحقيق المصلحة العامة والفائدة بلا شك عائدة للجميع التي بموجبها يرضى الجميع في حالة تحقق هذا الهدف المنشود.
ولكون أن كاتب الطرح يطالب توفير الخدمات العامة التي أشار إليها في طرحه، ما هي إلا جزء من واجبات الدولة التي ينبغي عليها القيام بها من أجل رفاهية الشعب وإشباع الرغبات والحاجيات الضرورية في المجتمع لخلق السعادة بين أوساطهم.
فلا يتصور من يطالب بهذه الحقوق يعد خارج الدائرة التي ذكرتها ( من لا يعنيه أمر المسلمين ، فليس مسلما ) حتى في ظل وضع الحكومة الحالي الذي يفرض نفسه ظهورا، فيعطينا الحق في القول بلا مجال للوم الحكومة على أنها قصرت في أداء الواجبات والمهام الملقاة على عاتقها، وفي نفس الوقت أيضا لا ينبغي أن تعذرها من هذه الناحية في التقصير، فالحياة قالب متكامل فإن أهمل جانب واحد منه، فسوف يخلق خلالا يفضي إلى النقص.
صحيح أن الحكومة العراقية تعاني من الخلل الأمني، إلا أنها ومع ذلك لا يجب عليها أن تهمل الجوانب الأخرى … وبهذا نسوق دعوة للتذكير بهذا الدور أن للمواطن على الحكومة حقوق كثيرة يطالب بها يجب النظر إليها لا يهمشها أو يؤجلها إلى حين الفراغ من ملف واحد من جملة الملفات التي بحاجة إلى فتحها ومعرفة محتوياتها.
وأعود إلى النقطة التي أركز عليها أكثر في هذه المداخلة، بأن المواطن إذا ما طالب بحقه على دولته لا ينبغي أن نخرجه من دائرة الانتماء والولاء، فالمبدأ الذي جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام يمثل الرأي العام أو الشؤون العامة، والمطالبة بالخدمات الأساسية الملحة للمجتمع من الشؤون العامة.
وتعقيبا على كلامك الذي أوّل على أن الهدف من المطالبة محاولة تقويض وإفشال مهام الحكومة العراقية الحالية وإضعاف دورها في تحقيق الأهداف المناط بها لبيان المقارنة بين وضع النظامين السابق والحالي، في الحقيقة أتحسس من كلامك ما هو إلا اجتهادك ذاتي في تأويل الحدث مبني على التصور الظاهري وليس على الحقيقة، فربما الطالب له شأن بالغ في القضية العراقية، وإنما رغب في ذلك التذكير بدور الحكومة الآخر فلا تهمشه.
وأيضا يجب دائما أن نجعل معيار التعامل بين البشر حسن نية من الأولويات في التعامل، لا العكس الذي حتما يجعلنا في المتاهات وفي الدوامة لا نخرج منها أبدا.
وشكرا يا عزيزي .
9 يونيو، 2005 الساعة 11:11 ص #546972حميد الجبلاوي
مشارك
الرد على :
من يحمل هم الوطن المذبوح غيركم؟ من يعالج الجروح ؟ غيركم أنتم أبناءه .. ساعدوه ليشفي .. فرحوه .. لينهض.. وبعدها أطلبوا ما طاب لكم فهو حقكم عليه والله مثلما حقه عليكم أن تساعدوه في محنته .
الأخ العزيز مجد العرب لك كل الحب والتقدير ..عزيزي الكريم أنا لم أنسى ما على الدولة أن تقوم به تجاه رعاياها أو مواطنيهاوالآ لماذا أنتخبها الشعب العراقي الذي ضحى بنفسه وبدمه من أجل أن ينهض العراق ..وليس من أجل أن تكون حكومة فما نحن والحكومة .. ولكن يا أخي أعتقد أنك قرأت دعوتي أعلاه للأخ كاتب المقال وغيره من المواطنين حيث أن واجبهما الآن العطاء وليس الأخذ وكم حرمنا طيلة 35 سنة من العطاء .. لماذا الآن نطالب بكل شيء وأعدائنا ينهشون بنا من أجل أن لاتقوم للعراق قائمة ..أخي أنا قلت أطلبوا ماتريدون من الوطن فهو حقكم .. أتساءل لماذا النظر بعين واحدة الى كل من يريد أن يساهم بأنجاح أي مشروع في بلده ..نعم من حق وطننا أن نعطيه ونعيد بناءه لأنه مهدم البنى التحتية خائر القوى الأمنية ومن الوفاء للوطن أن نحترمه في حضرة جراحه وأن نجله في خضم صراعه .وأن نقف معه في محنته .. والآ مالفائدة من حق المواطنة تريدني أعطيك وتمد يدك لتصفعني .. لا وألف لا لن نخضع للشهوات والرغبات وسياط المارقين تضربك ياوطن .. وشكراً مع العذر للأخ العزيز مجد العرب ..9 يونيو، 2005 الساعة 3:18 م #547068حميد الشجيري
مشاركالاخ العزيز حميد الجبلاوي مع الحب والاحترام اذا قلت ان وقت
الطغاة ولى اذن نحن نملك حرية التفكير وحرية التعبير ……..
والان يجب ان نكتب ونعبر عن مانفكر به وهكذا تنهض الحكومه
والامه ……….. فهل اخي العزيز تريد انت والحكومه ان تمنع
الحريه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا مع الاحترام والتقدير
9 يونيو، 2005 الساعة 3:22 م #547070حميد الجبلاوي
مشاركأخي العزيز حميد الشجيري
أرجو أن لا تظلمني فأنا أعرف ما أقول
أنا ليس مع مصادرة حرية الرأي .. لا بل أنا مع أحترام حرية الرأي .. ولكن دعنا ننتظر قليلاً ونتريث حتى يشتد عود الدولة .10 يونيو، 2005 الساعة 12:54 م #547358طــ القلب ــيب
مشارك
الرد على :
اليكم امرنا وحالنا ومنكم الحل اهلنا
الاخ حميد الشجيري..
هناك قاعدة عقلية احب ان اذكرهاااااا ان فاقد الشيء لا يعطيه
من هذا يتبين لنا اانك لا تنادي العرب لانهم غارقون فيما ذكرت ولكني اعرف ما تقصد .. وحسب فهمي لك اقول لك تريث في هذه الكلمات لانك سترى عراقاً لا مثيل له وهذا ما ثبت الى الان والدليل ان الحكومات العربية رفضت ما يسمى بالانتخابات .. لانها رأت ان سلطتها ستفنى وكراسيها ستهشم .. لذلك غنت باسلوب ضعيف وهو الاحتلال .. نحن لسنا ضد الحرية ولكن نحن نفكر ونتكلم ونقول لك ان امريكا محتلة ولكن اثبتت التجارب ان للعراق كلمة على يد سياسيه وعلمائه الذين اشتركوا بالحكومة وباركوا لها كما اعرف انك ليس من النوع الذي يرفض راي العلماء .. باعتبارك انسان عاقل ومتابع ومثقف ولكن ترجع الكلمة ادراجا لاقو لك تريث تريث تريث تريث11 يونيو، 2005 الساعة 4:40 م #547736حميد الجبلاوي
مشاركطيب القلب كم أنت طيب وعظيم فقد وزنت الأمور بعقل كبير وحكمة ودراية وأضيف لقولك والله مايبكون على العراق ولكنهم يتباكون على كراسيهم وهؤلاء المساكين لم يفهموا شيئاً .. حقيقةً لم أجد من أدرك اللعبة من جمهور العرب .. لا حكامهم يعون ذلك ..
12 يونيو، 2005 الساعة 4:15 م #548001حميد الشجيري
مشاركاخي العزيز شكرا على الرد ولكن لاتجعلو من الموضوع جدالا
فهو مجرد موضوع بسيط عن واقع الحياة العراقيه ……………
مع الشكر
23 يونيو، 2005 الساعة 10:52 ص #552241صقـر العـراق
مشاركبدون تعليق
23 يونيو، 2005 الساعة 11:13 ص #552248meflh
مشارككلن تصنعه يمناه الزمن هو الزمن
هذا بيت من ابيات الشاعر راشد من بمكتوم ياشيخ هذا زمانن كله انعامي الذيب جايع وشبعانه حصانيها -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.