شو السالفه حبيبي

ليش حاقد على النساء جذي مايصير هذا الشي
وبعدين انا اريد اسالك هل ترضى ان تضرب بنتك او اختك و تذل من قبل زوجها
ويجب ان تعرف ان المرأه لها قيمتها وكيانها ولا يجوز ضربها مهما حصل منها ومعاقبتها بطريقه لا تقلل من شخصيتها ولا تكسر نفسها
وليش الرجال لا يعاقبون على شي مع العلم اكثر الاخطاء تجي منهم
تعرف انا لما قريت ردك تخيلت نفسي في عصر الجاهليه
وبما اني ادرس طب و من ضمن الدراسات دراسه علم النفس فانا اقول انك تعاني من مشكله نفسيه يمكن كان سببها الوالد و تحجرك بهذه الطريقه يدل على انه ما تعرف شي عن الحقوق الشرعيه والاجتماعيه للجنسين
وكلمه اخيره حبيت اقوله الك زغلولي انه
اتقي الله في كلامك عن المراة ولا تلبخ في شي مالك فيه ناقه ولا بعير

مشكورة اختي على الموضوع الحلو طبعا لا والف لا لضرب المراءة لاالقانون ولا الشرع يحق للرجل ضرب المراءة لانه هذا ظلم وجرح لكرامتها ولكن المراءة التي تقبل الذل والاهانه لنفسها زي ما بيقولوا خرجها لماذا تسمح المراءة لزوجها أن يضربها اليس لها كرامة وعزة نفس الايوجد لهاأهل وأين حقها في الحياة والعيش الكريم .

بسم الله الرحمن الرحيم

وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً [ النساء الآية 34]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال صلى الله عليه وسلم: ( اتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله، ولكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه، فإن فعلن فاضربوهن ضرباً غير مبرح ) رواه مسلم.

-قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع: (استوصوا بالنساء خيراً، فإنهن عوان عندكم، ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشةٍ مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضرباً غير مبرح، فإن أطعنكم فلا تبتغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نسائكم حقاً، ولنسائكم عليكم حقاً فأما حقكم على نسائكم فلا يوطئن فرشكم من تكرهون، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن ) رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح.

__________________________________________________

بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :-

المرأة مأمورة – شرعا – أن تطيع زوجها ، وأن تتحس مواطن رضاه ، وأن تتجنب ما يغضبه ويؤذيه ، وأن تجتهد في إدخال السرور عليه – ما استطاعت – وأن لا تغضب في وجهه ، أو تصيح ، أو ترفع صوتها – وأن لا تشعره بأنها تبغضه – حتى لو كانت لا تحبه – فإن فعلت ذلك مع التزامها بطاعة ربها في باقي ما هي مأمورة به شرعا فهي امرأة صالحة يرجى لها الجنة – إن شاء الله – وإن زوجا لا يرضى عن زوجة تقوم بهذه الأمور لزوج جاحد منكر للفضل وأهله ، ولا يضر زوجته عدم رضاه عنها في هذا الوقت .

وفي مقابل ذلك فرض الإسلام على الزوج أن يبادل المرأة نفس المعاملة ، وأن يتودد إليها ، ويلاطفها ، ويملأ عليها مشاعرها .
ومن هنا لا يقبل الإسلام أن تقوم الحياة الزوجية على إهانة المرأة، أو الإساءة إليها بقول أو فعل، فلا يجوز بحال أن تسب أو تشتم وخصوصًا أمام أطفالها، بل إن الإسلام يمنع سب الحيوانات والجمادات، فكيف بالإنسان؟ وكيف بالزوجة التي هي ربة بيته، وشريكة حياته، وأم أولاده، وأقرب الناس إليه؟؟.

لقد شدد الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- على امرأة لعنت ناقتها فأمر أن تترك الناقة ولا يستخدمها أحد، وحرمت منها صاحبتها، ردعًا لها على سبها ولعنها للناقة، فكيف بلعن الإنسان المسلم وسبه؟!.
وإذا أفلت زمام الرجل مرة، فامتدت يده إلى امرأته في ساعة غضب، فالواجب أن يبادر إلى مصالحتها وإرضائها.. فهذا من مكارم الأخلاق التي يجب أن تسود الأسرة المسلمة.

أما ضرب الزوجة أو شتمها أمام أطفالها، وجره لها من شعرها، فهذا من عظائم الأمور التي ابتلي بها ضعاف النفوس والتي ينبغي للمسلمين الابتعاد عنها فهو أمر لا يليق بمسلم يعرف أوليات دينه، ويعلم أنه راع ومسئول عن رعيته، وهو خطأ ديني
وخلقي وتربوي لا ينتج إلا الضرر على الفرد والأسرة والمجتمع.

لقد قال الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم-:” لن يضرب خياركم ” ومفهومه أن الذين يضربون نساءهم هم الأشرار والأراذل من الناس، ومن ذا يقبل أن يكون منهم.
ثم كيف يهوي هذا الزوج إلى زوجته ليلا يقبلها، ويؤنسها، وقلبها ممتليء عليه حنقا وبغضا، وجسمها لا يزال يتأوه من ضربه، ولا تزال استغاثتها واستعطافها له بالرحمة التي لم تلق استجابة يدوي في أذنها.

لقد أدرك سينا محمد صلى الله عليه وسلم ذلك منذ أكثر من خمسة عشر سنة فقال 🙁 خطب النبي صلى الله عليه وسلم ثم ذكر النساء فوعظهم فيهن ثم قال إلام يجلد أحدكم امرأته جلد الأمة ولعله أن يضاجعها من آخر يومه) ذكره الشيخ الألباني في صحيح ابن ماجه.
ولا نستطيع أن نجرد هذه المرأة من هذه المشاعر فنأمرها أن تبادل زوجها قبلاته وضحكاته، وأن تملأ عليه مشاعرها؛ لأننا نأمرها حينئذ بالمستحيل.
ولكننا كذلك لا نستطيع أن نجيز لها الامتناع عن زوجها للحديث الصحيح (إذا دعا الرجل امرأته فلتجب، و إن كانت على ظهر قتب).

ولكن للزوجة أن تستجيب لزوجها مع إشعارها له بأنها غاضبة حانقة بأساليب تجيدها النساء حتى يعلم كل رجل أنه إذا ضرب زوجته نهارا فإنه لن يسعد بها ليلا حتى لو كانت معه في لحاف واحد، وليكن هذا بقدر، فالعلاقة بين الزوجين مبنية على التغاضي لا التقاضي.

والله أعلم.

لا يجوز ضرب المرأة في اي سبب كان لان من الذي اعطى الحق الى الاخرين ان يضربون ويعاقبون هناك حالات يجوز الى الولي ان يعاقب فقط وهذة الولاية تكون من

اولاً ولاية الاب يستطيع الاب ان يعاقب ابنتة تحت سن البلوغ ولكن بدون ضرب
ثانياً الى الحاكم الشرعي وايضا بدون ان يضرب
ثالثاً ليس هناك قانون سماوي اجاز بضرب المرأة ان الله سبحانة وتعالى كرم بني البشر ( وكرمنا بني ادم ورفعناهم في البر والبحر) فهذ الانسان الذي كرمة من خلقة لايجوز ضربة والمرأة باخصوص لها تكريم خاص
فالحديث يقول ( ان الجنة تحت اقدام الامهات ) والله كرمها في قولة ان الرجال قوامون على النساء وهذة القيمومة تعني ان يكون الرجل في خدمة المرأة

ايها الرجل المغرور

الرد على :

---

انسيتي بأنكِ كنتِ جارية في يوم من الايام ….!!!

---

انسيت بانك مخلوق من ماء مهين

الرد على :

---

واليوم تتطاولين على اسيادك الرجال

---

واليوم تتطاول على الله الذي خلقك

الرد على :

---

خليكِ بعيد فالموضوع اكبر من فهمك .

فالرجال اعقل من النساء

وقد اثبط طبياً

---

خليك بعيد عن الحقيقة التي تنتمي ان لها هي وأد البنات

الرد على :

---

على العموم لنا وقفة اخرى في ردودك المتعصبة لجنسك

---

على العموم لنا وقفة اخرى في ردودك المتعصبة لجنسك

السلام عليكم ….

قبل ان نتطرق لضرب المرأة كجنس ضعيف ، فلنتطرق لضرب الأنسان كأنسان .

افكر احيانا وانا اشاهد تعذيب المساجين على التلفاز
وافكر كثيراً وانا اسمع عن تعذيب القوي للضعيف
واحتار حقاَ حينما اسمع عن تعذيب الأطفال

وضرب المرأة هذه الكائن الضعيف الحساس ،
هذه الأم ،
هذه الجدة ،
هذه البنت الصغيرة ،
هذه الشابة الناضجة كيف؟؟

باعتقادي لا يحق لأي انسان ان يعتدي على كرامة انسان
لا يحق لأي انسان ان يحبس حرية انسان
لا يحق لأي انسان ان يختلس سعادة انسان
لا يحق لاي انسان ان يقهر اخيه الأنسان
لا يحق لأي انسان ان يتسبب بعاهة لأنسان
ولا يحق لأي انسان ان ينهي حياة انسان

مهما كان جنسه او قوته .

هناك حالات تستعدي الضرب ….

وبالنسبة للمرأة :

ان كانت ابنتك : قبل ان تفكر بضربها انظر في نفسك هل انت مستقيم؟ هل انشأتها على التربية الصالحة؟ هل ما فعلته يستحق الضرب ؟ هل حاولت قبل ضربها ان تفهمها ؟ ان تعلمها ؟ هل اعطيتها عدة فرص؟

ان كانت زوجتك : انظر في نفسك هل انت زوج صالح ؟ هل انت مخلص ؟ هل انت صبور ؟ هل انت متعاون ؟ هل تحدثت اليها بحنان ؟ هل عاودت الكرة ؟ هل عاودتها من جديد ؟ هل اقنعتها بالمنطق؟ هل طلبت منها ؟ هل هجرتها ليوم ؟ هل هجرتها لثلاث ؟

ويأتي السؤال هنا ؟

اذا لم تتدرج في الطرق التي سبق وذكرتها لك ، وسارعت لضرب المرأة ،
الا تعتقد انها ستنفذ ما تريده انت ……………………… وهي تكرهك؟؟!!

اليكِ سيدتي : ليس الرجل هو المحاكم هنا بل المرأة قبل الرجل !!

المرأة تسكت حين يضربها زوجها حتى ولو لم يكن على حق .. لماذا ؟؟؟

لأنها تحبه ؟؟

يعيد الكرة لأنه تمكن من ارضائها في المرة السابقة ….
وتصمت …. لماذا ؟؟

لأنها تحبه …

وهكذا تصبح لعبته اللذيذة اذلالها ثم مراضاتها بحجة الغيرة والحب .

هذه المرأة حقاً تستحق الضرب.

سيدتي : اهم اسس الحب ، الأحترام ، العطف ، التفاهم ، المودة ، والرحمة .

فما فائدة الحياة بلا كرامة ؟؟

القانون يحمي المرأة من اي اعتداءات جسدية ، ومن تتعرض لمثل هذه الأنتهاكات لا تترددي ابدا ابدا بالأبلاغ عمن يأذيك ، فهل تخشين كلام الناس اكثر من ان تموتي في لحظة ؟؟
وهل سيفيدك كلام الناس ان امتلاْ اطفالك بالعقد ؟؟؟ وعشتي مقهورة ؟؟

وتقبلوا مني هذه المداخلة التي اتمنى ان تكون خفيفة على قلوبكم.

تحياتي العقلية لعضلاتك يا زغلول (الله يعينها المدام ) بالرغم من اختلافي بالرأي معك ، ولكن احييك بالنيابة عن صاحبة الموضوع واهنيها ان عصا زغلول دشت فالسالفة .

تحياتي البطولية ..