- This topic has 9 ردود, 8 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة by
.
-
المشاركات
-
تهنئة من شغاف القلب الى الدكتور السيد ابراهيم الجعفري خادم العراق والأسلام ..
شكراً أخي حسام متمنياًلك الموفقية والسعادة في ظل حكومة السيد الجعفري دامت محبته . لأنه الأبن البار وبلسم جراح الصابرين والحنون على يتامى المقابر و المسؤول بصدق الرعية و الأنسان المتزن الخلوق صاحب الدين والرسالة الحقة
له من أعماقنا الف تحية تبريك بمناسبة تسنمه المهام في أدارة الحكومة التي ظلت سنوات وأعوام تفتقر لهذا الحس والنفس الأسلامي الممزوج عاطفة وحباً لأبناء شعبه .. والله الموفق 
بنص القلب تعيش ..يالجعفري لأنك تستحق هذا المكان فعش سعيداً معززاً مكرماً إن حكومة عراقية يترأسها سياسي مخضرم كالدكتور الجعفري تبنى
عليها كل آمال الشعب العراقي من استقرار امني واقتصادي
وسياسي، وأول مهام هذه الحكومة تطهير الأجهزة الأمنية العراقية من
جلادي ومجرمي النظام السابق وتلطخت
أيديهم بدماء العراقيين الغالية. هذه الحكومة هي الخطوة الصحيحه
الثانية بعد الانتخابات لبناء عراق حر تحكمة الفئة الواعية والمثقفة
والغيورة على الشعب وثرواته. نبارك للشعب بمناسبة ميلاد حكومة
العراق
.العزيز حسام نشاركك التهاني للسيد الجعفري ونسأل الله العلي القدير أن يأ خذ بيده نحو عراق آمن مستقر مزدهر …..أما الحاقدين فأقول لك .
أذا نطق السفيه فلا تجبه………….فخير من أجابته السكوت
انه سيدنا القادم ونعم القدوم ونعم السيد المرتجى
ولكِ يانسيانك صعب التي تخافين الحقيقة وتخافين أن تعلو الكلمة .. أتذكرين نقاشنا عن الحسين (ع) عندما واجهناكِ بالحقيقة قلتي أنا شيعية .. ولكن الأناء بما فيه ينضح . وللأسف يا متعلمة لقد خدعنا بالكثير من العرجان الذين يتعكزون في مشيهم وأعتبرناهم صحاة سليمين وماهم بذلك . وفق الله المخلصين ومبروك للعراقيين حكومة الجعفري وليس مبروك للجعفري .
اخي وصديقي حسام ( مالك الاشتر ) كيف الصحه
تحياتي لكم ابناء بلدي الاعزاء …..
مبروك للعراقيين تشكيل حكومتهم الوطنيه ..
و بعون الله هذه هي الصفعة الثانية التي يتلقاها الإرهاب بتشكيل
الحكومة، بعد أن تلقى الصفعة الأولى بنجاح الانتخابات، وسيكون
للحكومة الجديدة الأثر البالغ في فرض سلطة القانون ومحاسبة أعداء
الشعب وخصوصا من يريد الوصول للسلطة بزرع الفتنه الطائفية وحتى
على حساب قتل الأبرياء والمصلين وانتهاك حرمة المساجد.
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.