- This topic has 12 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 3 أشهر by
.
-
المشاركات
-
دعيني احبك بطريقتي
فلكل امراءة في الحب طريقة
دعيني اوصد ابوابي عليكي
واحيطك بذراعي
دعيني لا ارى الحزن في عينك
بل ارى بريق وصورتي بين حدقتيك
دعيني احبك ليس كباقي الرجال
فانتي امراءة اسطورة
وليست كما النساء
دعيني اتغزل بك كما اشاء
وارسمك بلوحاتي كما اشاء
ولا تحزني
فان الله يفعل ما يشاءأحبني بكل اللغات
أحبني كيفما تشاء
قل كل كلام الحب الذي قيل والذي لم يقل بعد
أحبني
أحبني كما تريد
المهم انك حبيبيوعدتك ان لا احبك
ثم امام القرار الكبير جبنت
وعدتك ان لا اعود ….. وعدت
وان لا اموت اشتياقا …. ومت
وعدت مرارا
وقررت ان استقيل مرارا
ولا اتذكر اني …. استقلت
وعدت باشياء اكبر مني
فماذا غدا ستقول الجرائد عني
اكيدا ستكتب اني
جننت
اكيدا ستكتب اني
انتحرتوعدتك ان لا ابالي بشعرك
حين يمر امامي
وحين تدفق كالليل فوق الرصيف
صرختوعدتك ان لا اوجه
اي رسالة حب اليك
ولكنني رغم انفي
كتبتوعدتكي الا احبك
كيف .. واين .. وفي اي يوم
وعدت
لقد كنت اكذب من شدة الصدق
والحمدالله اني
كذبتوعدت بالا والا والا
وحين اكتشفت غبائي
ضحكت
وعدت بذبحك خمسين مرة
وحين رأيت الدماء تغطي ثيابي
تاكد اني الذي قد
ذبحت“”نزار””
قد يكون الكلام سهلا
ولكن الفعل أصعب
لا تظن يا سيدي بأنك في عصر مجنون ليلى
و جميل بثينة
نحن يا سيدي في عصر الجنون
عصر أصبح الحب فيه مدفون
وإن عادت محبوبتك كما تتمنى
فهل ستعود والحنين يملأها كما كان
استيقظ يا سيدي من تلك الأوهامسيدتي الجميلة
ذات القوام الباشق النحيلة
اغنيتي
وهمستي العليلة
دفء احاط بصدري
وانتي تخرجينني من صومعتي
لاقول بكل اللغات احبكنانا ياريت اشوف نورك
عندما تعشقين
ينام الربيع على راحتيك
ويرتعش العطر بين يديك
وفي وجنتيك
ويردحم الليل بالعاشقينعندما تعشقين
يعربد شوقا مجال العبير
ويشتعل الدفء حول السرير
ويزهو الحرير
ويبتلع الشوق جرح السنينعندما تعشقين
يفيق الضياء وتصحو الشموع
ويستسخف العشق معنى الدموع
وطعم الخضوع
وصوت الجراح الذي لايبينبعض مقطتفات شعرية قرأتها أهديها لنسمة المجلس الرقيقة نانا
سيظلون ورائي
بالإشاعاتِ ورائي
والأكاذيبِ ورائي
غيرَ أني
ما تعوّدتُ بأنْ أنظرَ يوماً للوراءْ
فلقد علّمني الشعرُ بأنْ أمشي
ورأسي في السماءْ.
“””” الشاعرة الكويتية سعاد الصباح “”””
أتعلمون ماذا يقول لسان حال حبيبي:
عندما يا حبيبتي- تلمحين أنن أتصرف بشكل أهوج، فاعلمي أن ذلك ناتج عن انتباهي لأجمل قصة حب مقررة على كل المدارس العربية: قيس بن الملوح، مجنون ليلى العامرية الشهير، والذي أحبها وظل سنوات طويلة مرهقة يلف ويدور حولها في الخيام والصحاري ليفح أو ينفث أجمل الأشعار العاطفية حتى بعد أن تزوجت.
يا صديقتي العزيزة أنا لن أفعل ذلك ولا أميل إلى تقرير حكاية غرامي بك في المدارس أو الشوارع أو أفلام التليفزيون.” هذه خاطرة اقتطفتها من مجموعة قصص قصيرة للكاتب المصري محمد مستجاب، والشهير بأسلوب كتابته العرائبية”
حبيبي يـــــــــــــــــا كل الحيـــــــــــــــــــــاة
كل الحياة اوعدني انك تفضل معايا
ما تغيبش عني خود البــــــــــــي مني
خليــــــــــــك حاضني
لحد النهايـــــــــــــــــة
دا عيـــــــــــــــونو دار
الله عليــــــــــــــــــــك،،،،
الله عليـــــــــك ,,,
وإنــــــتـــــــا واقـــــف بــــيــــــن إيـــــديّ,,,
ضــــحـــــكـــــــــة عــيــــنـــــيك ,,,,
فــــيـــــــها بأنــــــســـــــى الــــدنـــــيـــــا ديــــ
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.