- This topic has 16 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 3 أشهر by
.
-
المشاركات
-
طفل يحمل همّ القدس!!
خاطب الطفل محمد يوسف أبو عاصي، والدته قبل مقتله على أيدي اليهود بقوله :”لا تبكي يا أمي، وسأشفع لك عند الله، سأصبح شهيداً من أجل القدس إن شاء الله “.
بهذه الكلمات القليلة في عددها، الكبيرة في معناها، أوصى هذا الطفل البالغ من العمر تسع سنوات والدته قبل انطلاقه إلى مفرق الشهداء قرب مستوطنة (نتساريم) جنوب غزة حيث تلقى رصاصة الغدر بصدره .
يقول والده:”اعتاد محمد على الذهاب يومياً إلى مفرق الشهداء للمشاركة في المواجهات مع قوات الاحتلال” وأضاف : “عندما شاهدت عمليات القصف الصاروخي وهجمات الطائرات، حاولت منعه من الذهاب لكنه في كل مرة كان يهرب، ويذهب إلى هناك … لقد كان مشتاقاً للشهادة” .
أما والدته فقد قالت والدموع تنهمر من عينيها : “قال لي مراراً: إنه يريد الموت من أجل المسجد الأقصى وقضية القدس، ويوم استشهاده أخبرني أنه سيذهب ويحارب اليهود”.
و تضيف: “استعطفني و استحلفني بالله أن أسمح له بالذهاب .. قلت له: سأذهب معك، فطلب مني البقاء في البيت لرعاية إخوته، فدعوت له و ذهب ..”.
صعد محمد أعلى المنزل قبل مشواره الأخير، وبدأ يكتب الشعارات التي اعتاد عليهاخيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود)، (الله أكبر .. لا إله إلا الله)، وانطلق إلى ميدان المعركة .
رصاص القناصة الإسرائيليين المتمركزين عند مفرق الشهداء لم يفرق بين طفل، و شيخ، و شاب، وعندما اقترب محمد من المكان اخترقت صدره رصاصة غادرة وخرجت من ظهره حيث نال ما تمنى!!خلاص لن تعود القدس لنا وهذا الشي مؤكد و منتهي وكل من يضن ان القدس سوف تعود فهو واهم لان شارون قرر ان يوسع المستوطنات الى ضواحي القدس
وانا اضن لو وجدت دوله فلسطينيه و طبعا اذا وجدت سوف تكون عاصمتها غزهاما اللذين يضحون بدمهم من اجل القدس فان دمهم راح هدر لان لا يوجد اي دوله عربيه قادره على استرجاع حق الفلسطنيين او حقها اصلا مثل الامارات و المغرب و العراق و سوريا و الاردن و السودان
فكفانا ضحك على الاخرين و نعترف بخيبه املنا ونقول رحم الله القدسأولا أحب أن أقول للأخ صامويل
أنه من طلب منك الدفاع عن فلسطين ؟؟؟؟؟
وأيضا الذين رووا ثرى القدس لم تذهب دماؤهم هدرا
والفلسطيني سواء طفل أم شاب أو حتى شيخ سيبقى فلسطيني حرا شارب لبن الإباء
ومات الطفل محمد سيأتي غيره وسيحمل راية الحرية لفلسطين
فإما حياة تسرنا أو موت يغيظ الأعداءستعود القدس وهذه ليست مجرد فكره او امنيه لكنها من علامات الساعه انها سنحررها وسنصلي فيها…………..
اللهم حررها وارجعها لنا ياربمن اصدق رسول الله ام اصدق انت يا سامويل مع احترامي لك.
نهايتهم هنا دعهم يبنوا ويستوطنوا وياتوا من كل حدب وصوب انما هم
آتون الي حتفهم، يومهم عندما ينطق الحجر ويقول: تعال يا مسلم هذا يهودي خلفي فقتله.افرض ان ما تقوله صحيح، فهل يجب ان ننزل راسنا تحت احذية العدوا يكفينا ان نكون شهداء وندخل جنة الله بسلام.
القدس لنا ستعود حتما ستعود
والاحتلال الى زوال
انا اقول ان القدس ستعود هذا ما اخبرنا به الحبيب المصطفى
انا اقول لصموئيل
ان الارهابي بن غورين بعد اعلان قيام الكيان الصهيوني قال انه بعد 10 سنين من تاريخ احتلال فلسطين سوف ينتهي شيء اسمه فلسطين
انا اقول ماذا حدث الان نحن الان اقرب شيء من اعلان فلسطيييييييين وان فلسطين ستبقى اسلامية مادام ابطال كتائب القسام والاقصى والسريا وكل المجاهدين في ارض فلسطين
ما دام شخص فلسطيني على وجه الدنيا وانا ايضا
أأكد على كلام الاخت طيوبة
————-
كل البلاد عزيزة وهوى بلاد اروع
لو صمت الدنيا فيافا للمدائن مسمعطيب عندي سوال
في اي دوله في العالم وفي اي خريطه هل تقرأ اسم فلسطين
وبعدين لما تكون هناك دوله يعني تكون لها سياده ودستور و قرار و رمز
ولو وجدت دوله اسمها فلسطين فسوف تكون اصغر من الفاتيكان
وانا اتمنى ان اسمع وارى انه وجدت دوله اسمها فلسطين
ولكن العين بصيره واليد قصيره
اخواني اسرائيل تملك 400 قنبله ذريه من غير الاباجي و الطائرات الحديثه و التقنيه والمال
ونحن لا نملك سوى جيش لا ينفع ولا يمنع فكيف نصد اي هجوم علينا محتمل
حتى الدول الغربيه تحسب لاسرائيل الف حساب
اذا اردنا ان نكون قوه عضما فيجب علينا اولا التعاون و التوحد و الاستفاده من خيراتنا و ثرواتنا و نصنع بدل الشراء و تقويه الاقتصاد عندها سوف نكون قوه كامله و عضيمهنحن لا نقول دول عربية منذ متي انتصر العرب في اي معركة من المعارك عبر التاريخ لا ليس هناك من انتصار للعرب بل هنالك انتصارت للاسلام، اردد عليك قول ابن العرب واشرف العرب واقوى العرب الصحابي الجليل عمر بن الخطاب حين قال:”كنا ازلاء فاعزنا الله بالاسلام، وان نبتغ غير الاسلم دينا ازلنا الله”.
تذكر غزوة بدر المباركه 300 مقابل 3000 او يزيدون ولكن النصر كان في النهايه لدين الله لنبيه المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم ليس النصر بالعدد والعده بل هي بالعزيمة والاصرار الحق معنا ونحن اصحابها والله لن يخيب صاحب الحق ابدا يكفينا ان قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار
عزيزيكان اهل الماضي يملكون النيه الصافيه فكان الله يستجيب لدعاهم
اما الان مهما دعونا فلا يستجيب الله لنا ما دمنا لا نعرف الاسلام جيدا ولاونخلط الدين بالعادات فشوف ان في غزوه الاحزاب استجاب الله لدعوى المسلمينو نصرهم ووصل الاسلام الى الاندلس والصين واما الان فيعاني االمسلمين والدول الاسلاميه غضب الناس و الطبيعه وكلما دعونا زاد الله بلائنا
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.