السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا افتكرت خبر بمليون دولار موت بوش او شارون اللعين يا ويلكم موضوع ما هو عام المفروض ما ياخذ اهميه كبيرة منا لانه فيه فساد للامه وللشعبين العراقي والاردني واي مواطن عاقل في البلدين المفروض يرفض التكلم فيه لانه لا يعبر عن راي الشعب فنحن اهل وبيتنا واحد وامتنا وتاريخنا واحد وعمر الدم ما يصير ميه فشهدائنا من زم قديم اختلط دمهم بشهدائكم فلا اعتقد اعتذار احد من الاخر يعبر عما بداخلنا فما زلت اطلب من الجميع التحلي بالصبر وما في احد وراء هذه الاعمال الاجراميه الا اسرائيل وحليفتها امريكا
ماشالله … والنعم بيك .. صح لسانك عايدة … اي .. هذي هي العقلية المطلوبة ,, بس ياريت مثلك واحد هناك فوق … ويكفي الكل .. ههههههههه .. رايك جميل .. بس .. لا حياة لمن تنادي . !!!!! مشهور
المهم تكونوا راضييين ومبسوطين واكرر – ان تصرف ارهابي طائش لا يحدد مصير شعبين نتمنى ما تتكرر هالاعمال مع كل الامنيات بان تعود علاقات الشعبين الى سابق عهدها بعيدا عن ما يصبو له المغرضيين كل التوفيق
بسم الله الرحمن الرحيم وبشر القاتل بالقتل والزاني بالفقر ولا تزر وازره وزر اخرى صدق الله العلي العظيم يا ايتها الاخت العزيزه لا يقيم الموضوع الا صاحب الموضوع الحقيقي واوكد لك ايتها الاخت ان دماء ال 157 عراقي في الحله لم يذهب هدرا . واواكد لك ايتها اللاخت ان هذه الخطوه التي خطاها ملك الاردن ما هي الا خطوه اولى من قائمه الاعتذارات .
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا ما قصدت الاعتذارات لانه ما بين الاهل لايوجد اعتذار فنحن جميعا اهل والذي يصيبكم سواء في الحله او اي رقعه اخرى يعتبر مصابنا يجب ان ننظر لجوهر الموضوع من المستهدف في هذا الامر امه محمد يا اخواتي الاعزاء
نعم نحن اخوة والدم ما راح يبقى مية زي ما قلتي لكن هذة لطمة على كل الافواه التي انكرت الجريمة وارادت اثبات ودليل لها وانا متفق مع راي الاخت اميرة ليس كل الشعب هم رائد البنا لكن فلتخرس الافواه التي تعتبره ( شهيد ) بل هو قاتل وقاتل ماجور اما خبر اعتذار الحكومة الاردنية ودفعها التعويض لضحايا الحلة انما هو تكفير عن خطأها بمساندة المجرم الملعون. ويأبى الله عز وجل الا ان يظهر الحق ولو بعد حين
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد