الرئيسية منتديات مجلس الصحة مقالات مفيدههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #33168
    الكواكب
    مشارك

    النساء في حاجة للنوم أكثر من الرجال

    القاهرة – كشفت الدراسات العلمية الحديثة عن ان النساء يحتاجون إلي مدة نوم أكثر من الرجال، حيث تبين ان المرأة عادة ما تكن في حاجة الى نوم 15 دقيقة اكثر من الرجل.

    وأظهرت الدراسات أن الرجل يحتاج لست ساعات من النوم، والمرأة سبع ساعات، واشارت الدراسات الي أن معظم النساء تنام ساعات اقل من الرجال، خاصة من لديهن اطفال صغار.

    ومن ناحية اخرى يحذر النساء من النوم لساعات طويلة فقد يتسبب في شكلات واضطرابات في النوم.

    فقد أثبت الباحثون أن الذين ينامون أكثر من 8 ساعات ليلياً يعانون من مشكلات في النوم، كما أشارت دراسات اخرى الى أن هذه الاضطربات والمشكلات تحدث ايضاً في حالة عدم الحصول على قسط كافي من النوم الليلي.

    السمنة في منطقة الأرداف.. ما الحل؟؟

    تعتبر سمنة الأرداف من أكثر المشاكل التي تؤرق المرأة ..‏ فكيف يمكنها التخلص من هذه المشكلة؟ وهل هناك وسائل فعالة لإذابة الدهون دون اللجوء إلى العمليات الجراحية؟

    يقول د‏.‏ صبحي الشيشي أستاذ التغذية بجامعة قناة السويس إن المرأة يمكن أن تتغلب على هذه المشكلة بسهولة حيث إن هناك وسائل طبيعية فعالة لإنقاص الوزن الزائد والتخلص من الدهون وخاصة المتركزة في منطقة الأرداف‏,‏ ومن هذه الوسائل تناول الفجل الأبيض الذي يأتي في مقدمة الأغذية الخاصة ببرامج إنقاص الوزن الزائد حسب موقع البوابة‏.

    ويقول د. الشيشي، أنه ثبت غنى الفجل بالألياف مما يسهل عملية حرق السعرات الحرارية وإذابة الدهون الزائدة والتخلص منها‏,‏ وبالتالي إنقاص الوزن الزائد فالخضراوات الورقية بصفة عامة سواء كانت طازجة أو مسلوقة أو مطبوخة تلعب دورا فعالا في حل هذه المشكلة.
    وينصح د‏.‏ صبحي، حسب صحيفة الأهرام المصرية، بألا تقل نسبة الخضراوات التي تتناولها المرأة في وجبتها الغذائية يوميا عن‏25‏ أو‏35%‏ مع مراعاة أن يمثل الفجل الأبيض الجزء الأكبر من هذه النسبة لما له من تأثير فعال في التخلص من الدهون المتراكمة بصفة خاصة في منطقة الأرداف‏.

    هذا ومن جانب آخر وحول فوائد السمنة في الجزء السفلي من الجسم عند المرأة فقد أظهرت دراسة بين النساء دامت 25 عاما واستكملت مؤخرا أن اللواتي يتمتعن بمؤخرة وأرداف كبيرة اقل احتمالا للإصابة بالنوبات القلبية، السكري، وأمراض الشرايين. كذلك هناك دليل على أن المؤخرة والأفخاذ الكبيرة تحمي المرأة من هشاشة العظام والذبحة الصدرية. وبصورة عامة فإن النساء اللواتي يبلغ قطر الحوض لديهن 40.5 بوصة أو أكثر يتعرضن للأمراض بمعدل أقل من نظرائهن النحيفات.

    من جانب آخر، لا تعني الدراسة أن الدهون مفيدة حيث أن النساء اللواتي يبدو مظهرهن “كالتفاحة” وتتراكم الدهون حول المعدة لديهن هن الأكثر احتمالا للوفاة المبكرة بسبب تشكيلة من المشاكل الصحية. ويعتقد أن السبب وراء ذلك ينجم عن طرق مختلفة تستند إلى معالجة الجسم للترسبات الدهنية في أجزاء مختلفة من الجسم. ففي النساء اللواتي تتراكم الدهون لديهن حول المعدة، تتحلل هذه الدهون وتنتقل مع الدم مسببة مشاكل صحية مثل مرض القلب. أما الدهون حول المؤخرة والأفخاذ فلا تتحلل بنفس الطريقة ولذا فإن من المعتقد أنها لا تسبب أضرارا صحية كتلك الدهون الموجودة حول المعدة.

    هذا ومن الجدير بالذكر هو ما أكده أطباء مختصون في أمراض السكري والغدد الصماء بأن جسم المرأة قد يساعد في الكشف عن إمكانية تعرضها للإصابة بمرض السكري. وقال الباحثون إن استعداد المصابات بالسمنة في الجزء العلوي من أجسامهم، أي فوق منطقة الخصر، للإصابة بالسكري، يكون شبه تام، في حين لا يوجد نفس هذا الاستعداد عند اللاتي يعانين من سمنة الجزء السفلي من الجسم . ولإثبات ذلك، قام الباحثون في جامعة ويسكونسن الأمريكية، بدراسة طويلة أجريت على مدار ست سنوات، شاركت فيها 52 سيدة، تم تقسيمهن إلى ثلاث مجموعات، تألفت إحداها من 25 سيدة يعانين جميعهن من السمنة في أعلى الجسم، أو ما يعرف بشكل التفاحة، والمجموعة الثانية من 18 سيدة مصابات بالبدانة في أسفل الجسم، وهي تعرف بشكل الكمثرى، أما المجموعة الثالثة فكانت محايدة، وتكونت من تسع سيدات من ذوات الوزن الطبيعي.

    لاحظ الباحثون في نهاية الدراسة، أن أعراض مرض السكري ظهرت على جميع السيدات في المجموعة الأولى بينما لم تصب بالمرض أي من السيدات في المجموعتين الثانية أو الثالثة، مما يشير إلى أن فرصة المرأة المصابة ببدانة فوق مستوى الخصر، تزيد على تلك التي تتمتع بوزن طبيعي أو تلك التي تعاني من بدانة المنطقة السفلية من الجسم أو تحت مستوى الخصر، بثماني مرات.

    قال الباحثون إن البدانة والوراثة تلعبان الدور الأكبر في إصابة الشخص بالسكري، ولكن بإمكان الشخص حماية نفسه من الإصابة بالسكري حتى وإن انحدر من عائلة كل أفرادها مصابون بالمرض، بأن يحافظ على وزن يقل بحوالي 10 بالمائة عن الوزن المثالي. هذا وحذر باحثون إيطاليون من أن الوزن الزائد وخاصة في منطقة البطن والخصر، يضعف الوظائف الرئوية والقدرة على التنفس بعمق.

    ولاحظ الباحثون في دراستهم التي سجلتها المجلة التنفسية الأوروبية، أن زيادة أوزان المشاركين على مدى ثماني سنوات سببت انخفاضات كبيرة في الحجم الرئوى، وكانت هذه الانخفاضات أعلى بين الرجال ممن عانوا من وزن مفرط في بداية الدراسة واكتسبوا المزيد من الوزن أثناء فترة المتابعة، وعند الأشخاص الذين عانوا من الكرش. أوضح الباحثون أن تراكم الدهون في منطقة البطن يؤثر سلبيا على تمدد الحجاب الحاجز والتمدد الكامل للرئتين خلال التنفس، وقد يتسبب في تعطيل الوظائف الرئوية، وخاصة عند الرجال الأكثر عرضة لتكون الكرش، بينما تترسب الدهون الزائدة عند النساء شفى الأوراك والأرداف. ويرى الباحثون أن هذه التأثيرات رجعية ويمكن تفاديها بإزالة الدهون وتخفيف الوزن، مشيرين إلى أن الرئتين من أكثر الأعضاء الحيوية تأثرا بالبدانة.

    الشاي الأخضر.. مفيد لضغط الدم

    أفادت دراسة تايوانية جديدة أن الأشخاص الذين يشربون الشاي الأخضر هم اقل عرضة للإصابة بضغط الدم من الأشخاص الذين لا يتناولون هذا النوع من الشاي.

    فقد أشار البحث أن الأشخاص الذين يشربون الشاي الأخضر بكميات اكبر وبشكل يومي تنخفض لديهم علامات التوتر وهو العامل الأساسي الذي يؤدي إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم والجلطات.

    إن بعض أنواع الشاي تحتوي على 4000 نوع من المركبات الكيماوية بما فيها مركب يسمى Flavonoids الذي يحمي من النوبات القلبية والجلطات بالإضافة إلى الفشل الكلوي.
    لقد شمل البحث 1500 شخص ممن لم يكونوا يعانون من التوتر وبعد ذلك قامت مجموعة منهم بشرب الشاي بمعدل 4 إلى 20 اونصة يوميا وتبين بعد عام من المراقبة أن الأشخاص الذين تناولوا الشاي الأخضر كانوا اقل عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم بنسبة 46%.

    وقد أشارت الدراسة كذلك أن شرب 600 مل من الشاي الأخضر أو اكثر يخفض نسبة الإصابة بالتوتر بنسبة 65%. جدير بالذكر أن حوالي 40% ممن شملتهم الدراسة كانوا يشربون الشاي قبل إجراء الدراسة وانهم من الذكور الصغار بالسن الذين يدخنون ويشربون الكحول ولا يتبعون نظام غذائي صحي غني بالخضراوات.

    هذا وحول المزيد من فوائد الشاي الأخضر الكثيرة فقد أكد العلماء في كلية هارفارد الطبية مؤخرا، أن تناول الفواكه والشاي الأخضر ضمن الوجبات الغذائية اليومية يعزز وسائل الدفاع في الجسم، وخصوصا في الجهاز الهضمي، ويمثل قوة فتاكة ضد السرطان.

    وأوضح الخبراء في الدراسة التي نشرتها مجلة نيوساينتست العلمية مؤخرا، أن المركبات الفينولية الطبيعية الموجودة في الشاي الأخضر وتعرف اختصارا باسم (EGCG)، تتمتع بخصائص وقائية مضادة للأورام السرطانية التي تؤثر على عدد من أعضاء الجهاز الهضمي.

    فقد استخدم الصينيون الشاي الأخضر قبل عدة آلاف من السنين واعتبروه مفيدا من الناحية الصحية، بما في ذلك معالجة الصداع، الغثيان والإسهال. وفي أيامنا هذه يتناول الناس خلاصة الشاي الأخضر كمكمل غذائي اعتقادا منهم أنه يمكن أن يساعدهم على الوقاية من السرطان وأمراض القلب.

    ولكن!! هناك بعض المحاذير الخاصة بتناول الشاي الأخضر كمكمل غذائي بسبب احتوائه على 2-4 بالمائة من الكافيين أي أقل مما يحتويه كوب من القهوة بقليل. ومن الأعراض الجانبية للشاي الأخضر، الهياج، الأرق، تسارع نبضات القلب، وذلك بسبب احتوائه على الكافيين.

    واستمر الباحثون بدراسة آثار الشاي الأخضر على سرطان البروستات والأشكال الأخرى منه وأظهرت دراساتهم أنه يمكن أن يساعد في خفض معدل الإصابة بمرض القلب والجلطة الدماغية وتخفيف الوزن ومنع تسوس الأسنان.

    ومن الجدير بالذكر ما كشفه الباحثون في سويسرا عن إمكانية تخفيف الوزن بشكل فعال باستخدام الشاي الأخضر الذي يحتوي على مكونات طبيعية تساعد في زيادة حرق الدهون والسعرات الحرارية في الجسم.

    وأوضح الباحثون في جامعة فرايبورج بسويسرا أن بعض المكونات النباتية الموجودة في الشاي الأخضر تساعد في تعديل النظام الكظري الودي في الجسم الذي ينظم السعرات الحرارية وعمليات حرق الدهون ومواد كيميائية عصبية معينة عبر الجهاز العصبي الودي (السيمبثاوي) والغدد الكظرية فوق الكلوية، مشيرين إلى أن الإشارات العصبية الكظرية الودية تغير معدل حرق الدهون لذلك فإن المركبات التي تؤثر على هذا النظام قد تغير بنية الجسم بشكل ملحوظ.

    وهدف البحث السويسري هو التعرف على خصائص حرق الدهون التي يتمتع بها الشاي الأخضر من خلال اختبار آثاره على استهلاك الطاقة في 24 ساعة وأكسدة الدهون في البشر وبحث ما إذا كانت أثاره الأيضية أكبر من تلك التي تحدثها نفس الكمية من الكافيين الذي يعتبر عاملاً حرارياً خفيفاً.

    وأشار الباحثون إلى عملية توليد السعرات الحرارية أو حرق السعرات الزائدة تنتج حرارة أكبر في علميات الأيض أثناء فترة الراحة لذلك فإن تناول مادة مولدة للحرارة يزيد استهلاك الجسم للطاقة الناتجة عن حرق الدهون، واستند الباحثون في دراستهم عل متابعة عشرة رجال أصحاء تلقوا ثلاث جرعات يومية إما من دواء عادي أو 50 ملليجراماً من الكافيين أو خلاصة الشاي الأخضر التي تحتوي على 50 ملليجرام كافيين و 90 ملليجراما من مادة “ايبيجاللوكاتيشين جاليت” أحد أهم مركبات الكاتيشين الموجودة في الشاي.

    ولاحظ هؤلاء في الدراسة التي نشرتها المجلة الأميركية للتغذية السريرية أن تناول خلاصة الشاي الأخضر سبب زيادة كبيرة في استهلاك طاقة الـ 24 ونسبة السعرات الدهنية المحروقة بصورة أكبر مما أحدثه الكافيين النقي والدواء العادي.

    وخلص الباحثون إلى أن خلاصة الشاي الأخضر قد تلعب دورا في السيطرة على بنية الجسم من خلال التنشيط السيمبثاوي للتوليد الحراري أو عملية أكسدة الدهون أم كلتيهما معاً.

    وأظهرت نتائج هذه الدراسة التي مولها صندوق بحوث العلوم الوطنية السويسري ومختبرات أركوفارما في نيس بفرنسا التي صنعت مستحضر الشاي الأخضر، أن حوالي 266 من السعرات الحرارية الزائدة تحرق يومياً عند تناول منتجات الشاي الأخضر.

    ومن ضمن القائمة الطويلة لفوائد الشاي الأخضر العلاجية، خرج الباحثون بدراسة جديدة تؤكد أن تناول فنجان من هذا الشاي يحمي اللثة والأسنان ويقاوم البكتيريا الضارة التي تسبب رائحة النفس الكريهة.

    ودمتــم بأتم صحة وعافية

    #519006
    aldy
    مشارك

    شكرا

    #519478
    كنده
    مشارك

    يسلموووووووووو الكواكب والله ………لكن بصراحه انا ما كملت كل الموضوع لانه طويل

    باذن الله لي رجعه

    مشكووووووووووووره

مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد