الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات عدي خطط للاطاحة بوالدة عام 2003ولكن الحرب افشلت خططهم

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #33117

    أكد الصحافي الأمريكي الشهير بيتر ارنت أن الابن الأكبر للرئيس العراقي المخلوع, عدي صدام حسين الذي قتل خلال هجوم أمريكي، كان يحوك مؤامرة لإطاحة والده فيما كانت القوات الأمريكية تتقدم في اتجاه بغداد في مارس/ آذار 2003.

    وخلال تحقيق استمر 18 شهرا, أكد الصحافي بيتر ارنت أنه تمكن من الوصول إلى الحلقة الضيقة المقرية من عدي.. وكان ارنت واحدا من أشهر الصحفيين الذين تابعوا الحربين اللذين شنتهما الولايات المتحدة على العراق في 1991 وفي 2003، وقد صرف من عمله في شبكة التلفزة الأمريكية ان.بي.سي في 2003 بعدما قال إن الجيش الأمريكي يتأخر في التقدم في اجتياحه للعراق مقارنة بخطته الأصلية.

    وجاء في مقال نشره ارنت في مجلة “بلاي بوي” الأمريكية ووصلت وكالة الأنباء الفرنسية نسخة منه أمس الأربعاء 2-3-2005م, أن عدي حصل على ما يبدو على دعم فدائيي صدام حسين لإطاحة والده الذي كان يحكم العراق منذ 35 عاما. وأورد المقال رسالة من قائد فدائيي صدام حسين مؤرخة في 26 مارس/ آذار 2003, يعرب فيها عن ولائه لحكومة عراقية جديدة يرأسها عدي.

    وكان من المفترض أن يعلن عدي سيطرته على السلطة في وقت لاحق من ذاك اليوم, لكن مشاريعه تحطمت من جراء قصف للجيش الأمريكي على ستوديوهات محطته التلفزيونية للشباب في بغداد, كما قال بيتر ارنت.

    وقد قتل عدي مع أخيه الأصغر قصي خلال هجوم أمريكي في يوليو/ تموز 2003 في الموصل في شمال العراق، ويذكر أن مجلة “بلاي بوي” الشهيرة بنشر المواضيع الفاضحة تنشر في كل عدد من أعدادها موضوعا سياسيا جادا واحدا ينفذه أحد كبار الصحافيين ويقدم في كثير من الأحيان سبقا صحفيا يحظى بمصداقية جيدة.

    #519434
    alhabsi5
    مشارك

    والله ممكن ليش لا

    #519768
    ابو نور
    مشارك

    اشكر الاخ طيب القلب على هذا الاهتمام في هكذا موضوعات

    #520022
    سمسم2005
    مشارك

    كلشي جائز يمهل ولا يهمل

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد