- This topic has 14 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 4 أشهر by
.
-
المشاركات
-
الموضوع ممكن نعتبروا كرمز من رموز مناهضة الاحتلال اليهودي و بمائننا لا نقدر عليهم في القوة و السلاح و دليلا على وحدة شباب المسلمين العرب و اتحادهم و ارجوا من كل عضو ان يشارك
و الموضوع ان نكتب اسم فلسطسن مليو ن مرة قد تقولو ا لي هدا مستحيل لكن ان شاء الله لا شيء مستحيل لكن رجائي هو ان تكون مشاركتنا كتيرة لنقدم على الاقل شيء و لو بسيط لمساعدة اخواننا الفلسطينيينفلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين
فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطينفلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين فلسطين
وهل الأعمى يرى ؟!
ومن ثم ما الفائدة من كتابة كلمة فلسطين بالعدد الذي طلبته ؟
هل يعني ذلك طريقة إلى فك الاحتلال؟
أو زرع الرعب في قلب المحتل، يدعوه إلى المغادرة ؟
أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ… لا مدامعَكُمْ
أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ
بني الإسلام! ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ
مصارعَنا مصارعُكُمْ
إذا ما أغرق الطوفان شارعنا
سيغرق منه شارعُكُمْ
يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ
فأين تُرى مسامعُكُمْ؟!
** ** **
ألسنا إخوةً في الدين قد كنا .. وما زلنا
فهل هُنتم ، وهل هُنّا
أنصرخ نحن من ألمٍ ويصرخ بعضكم: دعنا؟
أيُعجبكم إذا ضعنا؟
أيُسعدكم إذا جُعنا؟
وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟
لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ
هذي الأرض يرفعنا
وإنّ لنا بكم رحماً
أنقطعها وتقطعنا؟!
معاذ الله! إن خلائق الإسلام
تمنعكم وتمنعنا
ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟!
أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟!
أعيرونا مدافعَكُمْ
رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا
ولا يُبري لنا جُرحا
أعيرونا رصاصاً يخرق الأجسام
لا نحتاج لا رزّاً ولا قمحا
تعيش خيامنا الأيام
لا تقتات إلا الخبز والملحا
فليس الجوع يرهبنا ألا مرحى له مرحى
بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه
ونكبح شره كبحاً
أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم
نمقت ذلك النصحا
أعيرونا ولو شبراً نمر عليه للأقصى
أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى
وأن نُمحى
أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا
سئمنا الشجب و (الردحا)
** ** **
أخي في الله أخبرني متى تغضبْ؟
إذا انتهكت محارمنا
إذا نُسفت معالمنا ولم تغضبْ
إذا قُتلت شهامتنا إذا ديست كرامتنا
إذا قامت قيامتنا ولم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ؟
إذا نُهبت مواردنا إذا نكبت معاهدنا
إذا هُدمت مساجدنا وظل المسجد الأقصى
وظلت قدسنا تُغصبْ
ولم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ؟
عدوي أو عدوك يهتك الأعراض
يعبث في دمي لعباً
وأنت تراقب الملعبْ
إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ؟!
رأيت هناك أهوالاً
رأيت الدم شلالاً
عجائز شيَّعت للموت أطفالاً
رأيت القهر ألواناً وأشكالاً
ولم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ؟
وتجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ
تبيت تقدس الأرقام كالأصنام فوق ملفّها تنكبْ
رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب
ولم تغضبْ
فصارحني بلا خجلٍ لأية أمة تُنسبْ؟!
إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى
فلا تتعبْ
فلست لنا ولا منا ولست لعالم الإنسان منسوبا
فعش أرنبْ ومُت أرنبْ
ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ
ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ
وما تلقاه في دوامة الإرهاب والقتل ِ
ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهول ِ
وتغضب عند نقص الملح في الأكلِ!!
** ** **
ألم تنظر إلى الأحجار في كفيَّ تنتفضُ
ألم تنظر إلى الأركان في الأقصى
بفأسِ القهر تُنتقضُ
ألست تتابع الأخبار؟ حيٌّ أنت!
أم يشتد في أعماقك المرضُ
أتخشى أن يقال يشجع الإرهاب
أو يشكو ويعترضُ
ومن تخشى؟!
هو الله الذي يُخشى
هو الله الذي يُحيي
هو الله الذي يحمي
وما ترمي إذا ترمي
هو الله الذي يرمي
وأهل الأرض كل الأرض لا والله
ما ضروا ولا نفعوا ، ولا رفعوا ولا خفضوا
فما لاقيته في الله لا تحفِل
إذا سخطوا له ورضوا
ألم تنظر إلى الأطفال في الأقصى
عمالقةً قد انتفضوا
تقول: أرى على مضضٍ
وماذا ينفع المضضُ؟!
أتنهض طفلة العامين غاضبة
وصُنَّاع القرار اليوم لا غضبوا ولا نهضوا؟!
** ** **
ألم يهززك منظر طفلة ملأت
مواضع جسمها الحفرُ
ولا أبكاك ذاك الطفل في هلعٍ
بظهر أبيه يستترُ
فما رحموا استغاثته
ولا اكترثوا ولا شعروا
فخرّ لوجهه ميْتاً
وخرّ أبوه يُحتضرُ
متى يُستل هذا الجبن من جنبَيْك والخورُ؟
متى التوحيد في جنبَيْك ينتصرُ؟
متى بركانك الغضبيُّ للإسلام ينفجرُ
فلا يُبقي ولا يذرُ؟
أتبقى دائماً من أجل لقمة عيشكَ
المغموسِ بالإذلال تعتذرُ؟
متى من هذه الأحداث تعتبرُ؟
وقالوا: الحرب كارثةٌ
تريد الحرب إعدادا
وأسلحةً وقواداً وأجنادا
وتأييد القوى العظمى
فتلك الحرب، أنتم تحسبون الحرب
أحجاراً وأولادا؟
نقول لهم: وما أعددْتُمُ للحرب من زمنٍ
أألحاناً وطبّالاً وعوّادا؟
سجوناً تأكل الأوطان في نهمٍ
جماعاتٍ وأفرادا؟
حدوداً تحرس المحتل توقد بيننا
الأحقاد إيقادا
وما أعددتم للحرب من زمنٍ
أما تدعونه فنّـا؟
أأفواجاً من اللاهين ممن غرّبوا عنّا؟
أأسلحة، ولا إذنا
بيانات مكررة بلا معنى؟
كأن الخمس والخمسين لا تكفي
لنصبر بعدها قرنا!
أخي في الله! تكفي هذه الكُرَبُ
رأيت براءة الأطفال كيف يهزها الغضبُ
وربات الخدور رأيتها بالدمّ تختضبُ
رأيت سواريَ الأقصى لكالأطفال تنتحبُ
وتُهتك حولك الأعراض في صلفٍ
وتجلس أنت ترتقبُ
ويزحف نحوك الطاعون والجربُ
أما يكفيك بل يخزيك هذا اللهو واللعبُ؟
وقالوا: كلنا عربٌ
سلام أيها العربُ!
شعارات مفرغة فأين دعاتها ذهبوا
وأين سيوفها الخَشَبُ؟
شعارات قد اتَّجروا بها دهراً
أما تعبوا؟
وكم رقصت حناجرهم
فما أغنت حناجرهم ولا الخطبُ
فلا تأبه بما خطبوا
ولا تأبه بما شجبوا
** ** **
متى يا أيها الجنـديُّ تطلق نارك الحمما؟
متى يا أيها الجنديُّ تروي للصدور ظما؟
متى نلقاك في الأقصى لدين الله منتقما؟
متى يا أيها الإعـلام من غضب تبث دما؟
عقول الجيل قد سقمت
فلم تترك لها قيماً ولا همما
أتبقى هذه الأبواق يُحشى سمها دسما؟
دعونا من شعاراتٍ مصهينة
وأحجار من الشطرنج تمليها
لنا ودُمى
تترجمها حروف هواننا قمما
** ** **
أخي في الله قد فتكت بنا علل
ولكن صرخة التكبير تشفي هذه العللا
فأصغ لها تجلجل في نواحي الأرض
ما تركت بها سهلاً ولا جبلا
تجوز حدودنا عجْلى
وتعبر عنوة دولا
تقضُّ مضاجع الغافين
تحرق أعين الجهلا
فلا نامت عيون الجُبْنِ
والدخلاءِ والعُمَلا
** ** **
وقالوا: الموت يخطفكم وما عرفوا
بأن الموت أمنية بها مولودنا احتفلا
وأن الموت في شرف نطير له إذا نزلا
ونُتبعه دموع الشوق إن رحلا
فقل للخائف الرعديد إن الجبن
لن يمدد له أجلا
وذرنا نحن أهل الموت ما عرفت
لنا الأيام من أخطاره وجلا
«هلا» بالموت للإسلام في الأقصى
وألف هلا
اخي مجد العرب مع كامل احترامي لوجهة نظرك الى اني ارى وجهة نظرك هته وجهة تدعوا الى الياس و الى الاحباط و انا متفق معك في ان كتابة فلسكين مليون نرة لن تحرر فلسطين لكن لا تنسى ان الهدف الاول من العملية هو اتحاد شباب العرب على الاقل و لو في الكلام بما انهم غير متحدون في الواقع و كل واحد منهم يناجي ليلاه و اعلم اخي ان عظيم النار من مستسغر الشرر .
فلسطين فلسطين
لكونك تتفق معي في أن كتابة كلمة فلسطين مليون مرة لن تعيد ولا تحرر فلسطين من قبضة اليهود، إذا ماذا بعد الاتفاق ؟
ومن ثم هل تؤمن بأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ؟
فإن كنت تؤمن بذلك، فقد أوصلتك إلى معنى وجهة نظري بأن كتابة كلمة فلسطين مليون مرة لا تحررها فذلك يعني مضيعة للوقت الذي ينبغي توظيفه إلى العمل بكيفية استرداد فلسطين المحتلة بالأفعال وليس بالأقوال.
اخي مجد العرب انت تعرف ان هناك اسرائيليين يدخلون الى المنتديات العربية و يقرؤون ما فيها فبالله عليك لو دخل اسرائيلي و وجدنا غير متفقين حتى على كتابة اسم فلسطين مليون مرة هل تراه سيفعل شيء
اجل اخي سيموت علينا بالضحك و سينادي اصحابه و سيقول لهم تعالو شوفو العرب غير قادرين ان يتفقوا حتى على كتابة شيء يراه البعض تافها فما بالك باان يتفقوا على ان يهجموا علينا
ان لم يتفقوا و لو حتى على ورق هل سيتفقوا على الواقع و كن على يقين اخي مجد العرب انهم سيضحكون على شتاتنا و على تفرقتنا و اعلم اخي ان نفس دلك الاسرائيلي لو دخل و وجدنا كلنا يد واحد ة سترتعد فرائصه وسيقول ان هؤلاء بما انهم اليوم اتفقوا على يكتبوا اسم فلسطين مليون مرة فربما غدا سيتفقون على ان يحجموا علينا و كن على يقين ان نفس دلك الاسرائيلي لن ينام الليل كله و هو يحاول ان يجد حلا يجعلنا به نفترق
اخي مجد العرب كما قلت لك الاهم هو وحدتنا و ساقولها لك مرة اخرى
اعلم بان مسيرة الالف ميل تبتدا بخطوة و ربما كانت هده هي الخطوة او لنقل هي النقطة التي ستفيض الكاس و ستنقلنا من القول الى الفعل لان الفعل اصلا في الاصل ما هو الى فكرت نبتت في راس احد تم امن بها و حاول ان يجعل قوم يومنون بها تم حاول ايجاد تطبيق لها و في الاخير طبقها و هدا هو قانون الحياة ولا يمكننا الخروج عنه
و حياك الله +فلسطين فلسطين
سأكتب فلسطين ملايين المرات
وسأقول أنا فلسطينية حتى آخر قطرة في دمي
وساحفر فلسطين في قلبيوسأوصي علم فلسطين نعشي
و من تراب فلسطين قبريأخي The_Lord
منذ متى والعرب تقول لا للاحتلال الإسرائيلي للفلسطين؟ فهل استجابت إسرائيل أو رهبت من تلك الكلمة، بل نراها تزداد تعنتا كلما مرت دقيقة بعد دقيقة، وذلك لإدراكها أن مجرد قول لا يقدم ولا يؤخر، وأن العرب كثير الكلام قليل الفعل، فإسرائيل لديهم هذه القناعة وبالتالي لا يخشونهم أبدا.
ولكن يختلف الوضع عندما نعكس المعادلة ( لو أن العرب كثير الفعل قليل الكلام ) لأفهّمنا إسرائيل هذه المعادلة ولفهمت إسرائيل ولاحترمت العرب، الأمر الذي يؤدي ذلك إلى عدم وجود يهودي واحد في فلسطين، لأنهم أجبن شعب خلقه الله في هذا الكون فيخافون من الأفعال ولا يخفون من الأقوال، والدليل هو كيف أن الانتفاضة الباسلة جعلت إسرائيل تركع لها وقبولها التحاور مع الفلسطينيين على طاولة واحدة، وإن كانت الأمور ما تحققت حسب رغبة الشعوب العربية وبالخصوص الشعب الفلسطيني في إنهاء الاحتلال بشكل كامل إلا أنها استطاعت الانتفاضة أن تفرض الكلمة الحاسمة وهي أن الفعل ليس كالقول.
فنحن في زمن يتطلب منا الفعل قبل القول أو الكتابة، فما كانت الكتابة أو المقولة إلا تحصيل حاصل، ولكن المهم هو الفعل، ولذلك أأمن وبكل قوة أن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، وبالتالي أعيد طرح التساؤل مرة أخرى هل تؤمن بهذه القاعدة أم لا ؟
علما بأن من يتكلم دون أن يفعل فهذا حلم، ومن يفعل دون أن يتكلم فذلك حقيقة.
ختاماً:
أخي العزيز أخيرك في أمر أي أقوى في الموقف ويرهب:
أن تقول لشخص ما، سأصفعك كفا.
أم تصفعه كفا.
اخي ان صفع شخص لسهل بكتير (و انا ساقول لك ان ساصفعه دون قولها له ) من ان تهجم على دولة لكن لنا اعود و اقول لك ان هده الكلمة بالطبع لن تحرر فلسطين و لكن على الاقل يمكنها ان توحد كلمتنا و كما قلت لك في الاجابة الاخيرة ان الاتحاد في حد داته كيفما كان سيرهب اسرائيل سواء اكان هدا الاتحاد على الورق او بقول كلمة لكن الهدف الاساسي هو ترسيخ تقافة الاتحاد و الكلمة الموحدة التي هي منعدمت البتة عند للعرب .
و حياك الله اخي
فلسطين فلسطين فلسطين
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.