مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #32662
    الجيادي
    مشارك

    الصمت
    حين قررت أن توقفيني ببابك متسول بلا كرامة أنتظر عفو مولاتي عندها فقط تعطلت أحرف الكلام عن التعبير ليكون الصمت هو مرسال المشاعر الميتة، هذه المريضة التي طالت رقدتها قد ماتت أخيراً ، فلماذا نبحث عن دواء لها ، لن يعيدها إلى الحياة ولكن قد نستبدل بها أخري مزيفة نسميها ما شئنا .واقع مرير أو حاضر كئيب استسلام البؤساء.أو حيرة الضعفاء . أي شيء فلن يعطيها الاسم القدرة على الحياة بروح أخرى . ولن يجدي أننا في نفس المقعد لنصبح رفقاء مرة أخرى . غرست نصل الموت بيديك ولن يعيدني إلى الحياة سوى حلم جديد بامرأة تشبهه عيناها قلبك أو …………………
    ولكن ما ذنب تلك الأزهار التي أحاطت بشجرة الحياة حتى نحرمها من ظل يرعاها من شمس الواقع حتى وان كان هذا الظل مفتعلا

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد