الصمت حين قررت أن توقفيني ببابك متسول بلا كرامة أنتظر عفو مولاتي عندها فقط تعطلت أحرف الكلام عن التعبير ليكون الصمت هو مرسال المشاعر الميتة، هذه المريضة التي طالت رقدتها قد ماتت أخيراً ، فلماذا نبحث عن دواء لها ، لن يعيدها إلى الحياة ولكن قد نستبدل بها أخري مزيفة نسميها ما شئنا .واقع مرير أو حاضر كئيب استسلام البؤساء.أو حيرة الضعفاء . أي شيء فلن يعطيها الاسم القدرة على الحياة بروح أخرى . ولن يجدي أننا في نفس المقعد لنصبح رفقاء مرة أخرى . غرست نصل الموت بيديك ولن يعيدني إلى الحياة سوى حلم جديد بامرأة تشبهه عيناها قلبك أو ………………… ولكن ما ذنب تلك الأزهار التي أحاطت بشجرة الحياة حتى نحرمها من ظل يرعاها من شمس الواقع حتى وان كان هذا الظل مفتعلا
الكاتب
المشاركات
مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد