فرحتها.. تصدح كموسيقى في الأرجاء تعانق سقف غيمه تسبح في ملكوت الجمال ..الظريف.
تحملها.. إلى شرفات ذلك الفجر وتمرق من بين لحظاته كعطر يطلق خيطه البدائي على الشعور على أرض ..الصمت
حينها.. ستندهش وهي تحاول صياغة هذه اللحظة بنَفَس جديد وترسم الحدود المقترحة ..للفرح.
يآآآآآآآه.. تزرعني صورتها الأنيقة في العيد أرقص على أبجديات اسمها ..ومعي عشرون أقحوانة أفترشها بزهو لتقبض عليّ في الاحتفال ..وأنا أتدحرج على سلمها ..الموسيقي.
هنا.. شممت عبق عطرها البذخ تصاعد رويداً ر و ي د اً عبثاً أحاول أن أغرق في بحر عينيها فرمشها سينقذني تأملت صالة الاحتفال فوجدتها مليئة بتيجان عانقت الربى الخضراء ووجدتني فيها راقصاً على إيقاع ..الشفاه.
اخي داود تحملنى كلماتك على قول شيئاً لاتسعفنى به روحي الحزينة وقدأدليت حبلي ببئر يبست منذ زمن ليس بالبعيد ،فعاد الدلو رطباً من بقاياكلماتك تظل هذه الاجراس تشعرني بأني لازلت اعيش تقبل تحياتي وإعجابي
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد