هذه قصة فتاه أجبرها الزمن الردي على فعل مافعلته. إقرأو القصة من لسان صاحبتها وخذو العبره. تقول: كنت لااتجاوز الخامسة عشره وهو في العقد الثالث من عمره وكنا بمفردنا لاول مره وكنت الاحظ ابتساماته لي وكأنه مصمم على فعلته معي وكنت الوم نفسي على المجي اليه ولكن هذا ماكان . إقترب مني ]كثيرا فلاحظ أنني غير مرتاحه لوجودي هنا غير انه طمأني وقال لي : لاتخافي انا اعرف انها اول مرة لك، لن اجعلك تشعرين بشءمن الالم ، وانه امر طبيعي ان تخافي لأنها المرة الاولى لك . واقترب مني اكثر فإزداد توتري وقلقي وامسك بكتفي ساندا ]ظهري الى المقعد وازاح شعري عن وجهي ناثرا اياه حول كتفي وكنت في قمة الخوف وبدأت أتعرق ثم إقترب مني حتى لاصق جسده المقعد ، وبدأ…. كنت اشعر بالالم … وكأنه سيقضي علي. وبدأ الدم يخرج….وبدأ هو بالخشونه معي، .. حتى اصبح الالم لايطاق،… وبعد ان انتهى نهضت واقفة وانا منهكة … شاحبة الوجه … اشعر ان جسدي كله يؤلمني، وقبل ان اهم بالخروج مد لي يده وبها منديلا ملطخ بالدماء وقال لي :خذيه للذكرى. فأخذت المنديل وخرجت مندفعة من عنده آملة ان لاتجبرني الظروف على المعاوده لزيارته. وحين وصلت الى البيت فتحت المنديل… نعم إنه هو ذلك الضرس الذي آلمني لأيام عده . نعم ياساده فقد كنت عند طبيب الاسنان
ههههههههههههههه الله يسامحك………. والله وقف شعر راسي……… كنت اسأل في كل سطر يالله ماأبردها ؟؟؟؟وكيف ترضى؟؟؟؟؟؟ وفي الأساس ليه طلعت؟؟؟؟؟ وفي الأخير يطلع مقلب………..!!!!
سلاام .. هههههه صح حلوة ها عاجبتكم يعني ها !! .. بس يعني بالري الجدي هو ماسخ .. ونتمنى شوي يالاخو تحترم الزاوية يالي اخترت تكتب فيها هاي العبارات يالي لا تنم عن الحياء .. ولو سمحت .. هاي السوالف خلها بين جدران حارتكم ولا تقربها بين صفحات شؤون عائلةالمنتدي .. في زوايا ثانية لو تبا تستخف دمك .. تمام .. والمرة الجاية اتمنى في شوية رقابة على نشر مواضيع فيها خدش للحياء — قال شوو —– يعني يبا يجيبها من باب الضحك والغشمرة!! . شكرا.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد