والدهـا نحرها بسكين كما تنحر الشاة

وقال ستذهب الى الجنة

=======================

قال لها تشهدي…راح تروحي الجنة..

فقالت وهي تتوسل يبا..السكين تعورني..

فنحرها كما تنحر الشاة على مرحلتين لأن

السكين كانت غير حادة

========================

من جديد يتواصل العنف الكويتي ضد الأطفال وتكشف حقائق مذهلة لأبناء المجتمع حيث يعتقد الكثيرون أن الطفولة البريئة لم يعد لها أي قيمة او اعتبار بين قلوب لعبت بها تطورات هذه الدنيا وحتى ساءت تعملات الناس فبعد الجريمة البشعة التي راحت ضحيتها الطفلة آمنة الخالدي قبل ثلاث سنوات ذهبت الطفلة كريمة أيضاً ضحية للعنف ضد الأطفال . وهاهي فتاة جديدة تنضم لهذا المسلسل المرعب الذي ومن الغريب الأمور أنه لايطال حتى الآن إلا الإناث من الأطفال بينما الأطفال الذكور لم تحدث حت الآن ي جريمة في حقهم وربما إذا تواصل العنف لاقدر الله بهذه الطريقة البشعة سوف نسمع الكثير والكثير الذي يشيب له الرأس!! الطفلة المغدورة هذه المرة هي ( أسماء عدنان خلف عبدالله العنزي ) التي لم تتجاوز ال11 عاماًحيث أقدم والدها على نحرها بسكين من الوريد الى الوريد بلا رحمة ولاشفقة رغم توسلاتها له وطلبها ان لايقتلها…………………..انتهى

حوار اللحظات الأخيرة

==============

دار هذا الحوار بين الأب القاتل وابنته قبل موتها بلحظات:

*تشهدي؟

– يبا ليش؟

وماهي الا لحظات حتى أوثق الوالد يدي ابنة ال11 عاماً خلف ظهرها وهي تقول:

– يبا الحبل يعور ايدي.

*تشهدي…يجيبها الوالد.

وماهي الا لحظات حتى استل السكين وقال لابنته:

* تشهدي.

فرفع رقبتها وبدأ بنحر ابنته وهي تصرخ يبا رقبتي تعورني.

الدم يطلع ..يبا …يبا…حتى أكمل القاتل جريمته…

===============================

عندما القى رجال المباحث القبض على القاتل بادرهم بسؤالهم “هل ماتت؟

فأجابوه بالإيجاب فقال”الله يرحمها…ياريت مخليني دقايق حتى أقضي على البقية”

=====================================

انتهى منقول من جريدة النخبة

أين المشاعر وكيف ماتت القلوب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟أهذا يحق ان يطلق عليه اسم أب ؟؟؟؟ انه أحق بلقب كلب بدون قلب ؟؟؟ ماذا يحصل في العالم ؟؟؟أماتت المشاعر ؟؟؟أأختفت الأحاسيس ؟؟؟؟؟ أأصبحنا والحيوانات واحد بلا مشاعر وبلا عقل أو تفكير؟؟؟؟؟ أعذروني لم أعدج استطيع أن أكتب المزيد…………………..