الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات مبروك للعراقيين عيد الانتخابات

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #31333
    ابو الخير
    مشارك

    الف مبروك للشعب العراقي عرس الانتخابات وهو الخطوة الافظل لطرد الاحتلال والضربة المميتة للارهاب ومن يفتون بقتل الابرياء تحت غطاء الدين وهو منهم براء0

    #507042
    amina
    مشارك

    والله قتل البرياء عمل غير انسانى وربنا ينزل فى قلوبهم الرحمة

    #507111

    أبو الخير ترى هذا مو عرس هذا موووووووووووووووووووووت إن شاء الله لكل خاين شارك في الإنتخابات.

    وعرس لكل من ترفع عن الخيانة والموالاة وقلة الدين

    فهمت يا أبو الخير إنت وأمينة

    سلامي للشعب المسلم المقاوم في العراق قلت بس المقاوم

    يعني ……………………..

    #507138

    هلالالالالالالالا

    اممممممممم صار عيد انتخابات

    أتمنى ألا يتم هذا العيد .. أقصد عيد الخونه ..

    واللي محرق قلبي .. إنه ما ينتخب إلا من هو خارج العراق من الخونة المطرودين …

    ونسبة قليلة من الخونة في العراق أيضاً ممن هم قد هموا للإنتخاب ..

    إستنا شوي خلي ممن رفع راية الإسلام يقتل في الخونة والمرتزقة الإمريكان …

    تحياتي لكل بطل خاض في معارك ضد الخونة

    #507159
    عزمى
    مشارك

    السلام عليكم

    انا مع كلمة عيد لان النتخابات عيد بنسبة للامريكان والخونة

    الانتخابات في العالم العربي كلها (؟؟؟؟؟؟؟؟)
    ويوجد دول لاتوجد بها إنتخابات من الاساس
    انا ضد الانتخابات ولاكن مع ان يخرج الامريكان من العراق
    والصحيح ان يخرج الاستعمار من كل الدول الاسلامية
    لان كل الدول الاسلامية تحت الاستعمار المباشر والغير مباشر

    ولا إريد ان أخوض في وضع الامثلة لكي لا أجرح أحد وحتى نفسي

    لان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    #507274

    بارك الله فيكم يا “أمير كوكب ..” و “عزمي”
    كلام عين العقل

    #507306
    مجد العرب
    مشارك

    بعد الإعلان عن نتائج الانتخابات في العرق، وحسب ما أعلِنت عنها بنسبة 60% ممن صوتوا في الانتخابات أو كما أعلنت، فهذا بحد ذاته يعتبر مؤشر جيد نحو استقرار الأمور في العراق، وأيضا يعتبر الخطوة الأولى لوضع الخطوط العريضة المتوازية التي سترشد الطريق الصحيح لمستقبل العراق.

    فبعد هذا الحدث يحق لكل عراقي، ولكل من له اهتمام في العراق أن يعبر عن رأيه الذي يتوافق مع المصلحة القومية العراقية.

    فالكاتب حين سطر كلمة ” عيد ” فقد وُفق على هذا الاختيار، باعتبار أن الانتخابات هي الخطوة الصحيحة التي يعبر عنها الشعب في اختيار من يمثلهم في تسيير شؤون البلاد، فنجاح هذا الحدث يعني نجاح الفكر والتوجه الذي يرسم الخطوة المهمة لوضع الرجل المناسب في المكان المناسب من ذوي الاختصاص لإدارة الدولة، وهذه بحد ذاته عيد للوطن أن الشعب سلك المسلك الصحيح الذي يقرر مصير الدولة.

    والانتخابات في العراق لم تكن تعرف بالانتخابات الحرة، ذلك لكون أن الأنظمة في العراق كانت تحكم بقبضة من حديد، الأمر الذي غابت النزاهة، وحرية التعبير وحرية الاختيار الممثل عن الشعب، فكانت الانتخابات مجرد عمل صوري أي أن الظاهر يخالف الباطن على وجه غير حقيقي، فكانت صورة تعبيرية لإرضاء الطبقة الحاكمة دون قناعة بالعمل الذي قام به، فكان القرار الذي يتخذه الفرد في العراق ما يخص هذا الملف ليس نابعا عن قناعة، وإنما خوفا على حياته التي ستزهق إن لم يقم بهذا العمل الموصوف بالكراهة، وأيضا قياسا بأخف نارين.

    فأي عمل يقع تحت وطأة هذا التصرف، لا يعتبر عمل صحيح ولا هو نزيه إذ يعتبر من قبيل عمل معيب أو شائب بعيب، الذي يؤدي معه إلى جعل الأمر محل نظر وتحت طائلة البطلان.

    والانتخابات التي جرت في العراق الآن، هل اختلفت عن الانتخابات التي حدثت في ظل الاستقرار الوضع الداخلي، أو بمعنى آخر قبل الغزو الأمريكي لبلاد الرافدين ؟

    فمن حيث الظاهر يمكن أن نقول نعم، ولكن من حيث الباطن أو الخفي، فالوضع مشابه تقريبا لما كان في السابق، باعتبار أن الانتخابات التي فرضت بقوة الاحتلال، لا تحقق الهدف الذي يتوخاه الشعب في دولته المحتلة، بل تحقق مآرب الدولة التي قامت بعملية الاحتلال، والانتخابات السابقة كانت تحت وطأة الضرب من حديد، وبالتالي نلاحظ أن كلا الحالتين لا وجود لعامل الحرية في الانتخاب، الأمر الذي يفقد معها النزاهة البريئة.

    والسؤال الآخر الذي يمكن طرحه في هذا الموضوع، على أي شرعية قانونية استندت هذه الانتخابات ؟

    هل على الدستور، أو على قانون الانتخاب ؟
    إن كانت استندت على الدستور، فأين الدستور والدولة واقعة تحت الاحتلال الأجنبي، الذي فرض كلمته منذ الوهلة الأولى من وقت استقرت أقدام المحتل على أرض العراق.

    على كل حال، من البكور الإعلان عن هذه الفرحة التي تلج تحت أحزان غامضة، ومستقبل مجهول، ذلك كون أن المنتخبين لإدارة البلاد، هم الخصم وهم الحكم في أن معا، ناهيك عن المولاة للاحتلال من الأولوية في الاهتمام لديهم، من أجل تقسيم ما ينبغي التقسيم.

    أما أن هذه الانتخابات تمثل الخطوة الأفضل لطرد الاحتلال، فهذا وهم لا ينبغي أن نرسخه في الأذهان، إذ أنه وِفق للظروف والمعطيات من خلال العناصر العراقية التي ستتولى زمام الحكم، لابد أن تقدم قربانا للسيد المحتل من أجل إرضائه على حسن الصنيع الذي قدمه لهم.

    فالاحتلال له آثار قد تطول في العراق، إن لم يدرك الشعب مضرته في الوقت المناسب، وذلك عن طريق الإفاقة من غيبوبة السُكر في العواطف وتخدير الشعور.

    #508178
    kraiche2000
    مشارك

    اللهم غلبنا علي من عادانا

    #508266
    kisha
    مشارك

    الارهاب
    من تقصد بالارهاب
    المقاوم اصبحت ارهاب
    واصبح الدين منهم براىء
    واصبحت الانتخابات
    هى الامل
    انتخابات
    تحت اشرف العدو
    ينفع اسم فلم

    #515958
    نانا20007
    مشارك

    كيف يمكننا ان نقول للضحية مبروك اقتراب عيد الاضحى ؟لماذا لا نكون صريحين مع انفسنا ولو لمرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد