الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › مبروك للعراقيين عيد الانتخابات
- This topic has 9 ردود, 9 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 9 أشهر by نانا20007.
-
الكاتبالمشاركات
-
31 يناير، 2005 الساعة 1:05 م #31333ابو الخيرمشارك
الف مبروك للشعب العراقي عرس الانتخابات وهو الخطوة الافظل لطرد الاحتلال والضربة المميتة للارهاب ومن يفتون بقتل الابرياء تحت غطاء الدين وهو منهم براء0
31 يناير، 2005 الساعة 2:32 م #507042aminaمشاركوالله قتل البرياء عمل غير انسانى وربنا ينزل فى قلوبهم الرحمة
31 يناير، 2005 الساعة 8:19 م #507111طائر السنونومشاركأبو الخير ترى هذا مو عرس هذا موووووووووووووووووووووت إن شاء الله لكل خاين شارك في الإنتخابات.
وعرس لكل من ترفع عن الخيانة والموالاة وقلة الدينفهمت يا أبو الخير إنت وأمينة
سلامي للشعب المسلم المقاوم في العراق قلت بس المقاوم
يعني ……………………..1 فبراير، 2005 الساعة 3:25 ص #507138أمير كوكب مورسمشاركهلالالالالالالالا
اممممممممم صار عيد انتخابات
أتمنى ألا يتم هذا العيد .. أقصد عيد الخونه ..
واللي محرق قلبي .. إنه ما ينتخب إلا من هو خارج العراق من الخونة المطرودين …
ونسبة قليلة من الخونة في العراق أيضاً ممن هم قد هموا للإنتخاب ..
إستنا شوي خلي ممن رفع راية الإسلام يقتل في الخونة والمرتزقة الإمريكان …
تحياتي لكل بطل خاض في معارك ضد الخونة
1 فبراير، 2005 الساعة 9:16 ص #507159عزمىمشاركالسلام عليكم
انا مع كلمة عيد لان النتخابات عيد بنسبة للامريكان والخونة
الانتخابات في العالم العربي كلها (؟؟؟؟؟؟؟؟)
ويوجد دول لاتوجد بها إنتخابات من الاساس
انا ضد الانتخابات ولاكن مع ان يخرج الامريكان من العراق
والصحيح ان يخرج الاستعمار من كل الدول الاسلامية
لان كل الدول الاسلامية تحت الاستعمار المباشر والغير مباشرولا إريد ان أخوض في وضع الامثلة لكي لا أجرح أحد وحتى نفسي
لان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1 فبراير، 2005 الساعة 6:03 م #507274طائر السنونومشاركبارك الله فيكم يا “أمير كوكب ..” و “عزمي”
كلام عين العقل1 فبراير، 2005 الساعة 8:57 م #507306مجد العربمشاركبعد الإعلان عن نتائج الانتخابات في العرق، وحسب ما أعلِنت عنها بنسبة 60% ممن صوتوا في الانتخابات أو كما أعلنت، فهذا بحد ذاته يعتبر مؤشر جيد نحو استقرار الأمور في العراق، وأيضا يعتبر الخطوة الأولى لوضع الخطوط العريضة المتوازية التي سترشد الطريق الصحيح لمستقبل العراق.
فبعد هذا الحدث يحق لكل عراقي، ولكل من له اهتمام في العراق أن يعبر عن رأيه الذي يتوافق مع المصلحة القومية العراقية.
فالكاتب حين سطر كلمة ” عيد ” فقد وُفق على هذا الاختيار، باعتبار أن الانتخابات هي الخطوة الصحيحة التي يعبر عنها الشعب في اختيار من يمثلهم في تسيير شؤون البلاد، فنجاح هذا الحدث يعني نجاح الفكر والتوجه الذي يرسم الخطوة المهمة لوضع الرجل المناسب في المكان المناسب من ذوي الاختصاص لإدارة الدولة، وهذه بحد ذاته عيد للوطن أن الشعب سلك المسلك الصحيح الذي يقرر مصير الدولة.
والانتخابات في العراق لم تكن تعرف بالانتخابات الحرة، ذلك لكون أن الأنظمة في العراق كانت تحكم بقبضة من حديد، الأمر الذي غابت النزاهة، وحرية التعبير وحرية الاختيار الممثل عن الشعب، فكانت الانتخابات مجرد عمل صوري أي أن الظاهر يخالف الباطن على وجه غير حقيقي، فكانت صورة تعبيرية لإرضاء الطبقة الحاكمة دون قناعة بالعمل الذي قام به، فكان القرار الذي يتخذه الفرد في العراق ما يخص هذا الملف ليس نابعا عن قناعة، وإنما خوفا على حياته التي ستزهق إن لم يقم بهذا العمل الموصوف بالكراهة، وأيضا قياسا بأخف نارين.
فأي عمل يقع تحت وطأة هذا التصرف، لا يعتبر عمل صحيح ولا هو نزيه إذ يعتبر من قبيل عمل معيب أو شائب بعيب، الذي يؤدي معه إلى جعل الأمر محل نظر وتحت طائلة البطلان.
والانتخابات التي جرت في العراق الآن، هل اختلفت عن الانتخابات التي حدثت في ظل الاستقرار الوضع الداخلي، أو بمعنى آخر قبل الغزو الأمريكي لبلاد الرافدين ؟
فمن حيث الظاهر يمكن أن نقول نعم، ولكن من حيث الباطن أو الخفي، فالوضع مشابه تقريبا لما كان في السابق، باعتبار أن الانتخابات التي فرضت بقوة الاحتلال، لا تحقق الهدف الذي يتوخاه الشعب في دولته المحتلة، بل تحقق مآرب الدولة التي قامت بعملية الاحتلال، والانتخابات السابقة كانت تحت وطأة الضرب من حديد، وبالتالي نلاحظ أن كلا الحالتين لا وجود لعامل الحرية في الانتخاب، الأمر الذي يفقد معها النزاهة البريئة.
والسؤال الآخر الذي يمكن طرحه في هذا الموضوع، على أي شرعية قانونية استندت هذه الانتخابات ؟
هل على الدستور، أو على قانون الانتخاب ؟
إن كانت استندت على الدستور، فأين الدستور والدولة واقعة تحت الاحتلال الأجنبي، الذي فرض كلمته منذ الوهلة الأولى من وقت استقرت أقدام المحتل على أرض العراق.على كل حال، من البكور الإعلان عن هذه الفرحة التي تلج تحت أحزان غامضة، ومستقبل مجهول، ذلك كون أن المنتخبين لإدارة البلاد، هم الخصم وهم الحكم في أن معا، ناهيك عن المولاة للاحتلال من الأولوية في الاهتمام لديهم، من أجل تقسيم ما ينبغي التقسيم.
أما أن هذه الانتخابات تمثل الخطوة الأفضل لطرد الاحتلال، فهذا وهم لا ينبغي أن نرسخه في الأذهان، إذ أنه وِفق للظروف والمعطيات من خلال العناصر العراقية التي ستتولى زمام الحكم، لابد أن تقدم قربانا للسيد المحتل من أجل إرضائه على حسن الصنيع الذي قدمه لهم.
فالاحتلال له آثار قد تطول في العراق، إن لم يدرك الشعب مضرته في الوقت المناسب، وذلك عن طريق الإفاقة من غيبوبة السُكر في العواطف وتخدير الشعور.
5 فبراير، 2005 الساعة 9:14 م #508178kraiche2000مشاركاللهم غلبنا علي من عادانا
6 فبراير، 2005 الساعة 8:53 ص #508266kishaمشاركالارهاب
من تقصد بالارهاب
المقاوم اصبحت ارهاب
واصبح الدين منهم براىء
واصبحت الانتخابات
هى الامل
انتخابات
تحت اشرف العدو
ينفع اسم فلم12 مارس، 2005 الساعة 6:41 ص #515958نانا20007مشارككيف يمكننا ان نقول للضحية مبروك اقتراب عيد الاضحى ؟لماذا لا نكون صريحين مع انفسنا ولو لمرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.