بسم الله الرحمن الرحيم كيف أمسك أيها القلم لتنزف لي ما سطرته السنيين و الأيام من آهات وجراحات غائره في ثنايا الروح وزوايا القلب المكتسي بوشاح أسود . حتي أنه أصبح لا مكان لضوء يمكن أن يخترق زواياه. الساعات تمر وقطار الأيام يمضي بنا وكلما تمادت في أيامنا النكبات فانها توقظ ما وضعت فيها من سجلات الأرشيف الزمني لتبدأ من جديد في فتح جروح, لنقل قد حان للأيام ان تمحيها من جدار القلب .ولكن الأقدار شاءت الا ان يكون للقلب جرح اخر اقسي من ذي قبل .اذن لنقول ما خلقنا الا نعيش الالم ونكابده بسبب وجودنا المؤقت في هذه الحياه الفانية. ان ساعه الرحيل في قائمه الانتظار _ هيا أسرعي فاني لا اطيق جروح جديده ولم يتبقي في القلب مكان لجرح جديد. amaal :
لم نفتعل الوطن الذي نحن عليه الآن. ولم نختر الأخوة، ولا الأبوين، ولا الجراح، ولا أي شيء. هكذا جاءت نهاية المعركة!!
إن كُنت تتقين التجارب فلا مجال لل “المُحاولة” وللعلم: المُحاولة بحد ذاتها “تـــــــــــــــجربة”. ولكي نكون أكثر إتساعاً وأكثرها معرفة، يجب علينا أن نتجرع مُر التجربة، ولكن لا ينبغي علينا أن “نخون” لكي ننسى ما خلفته تلك التجربة!!!
تحـــــــــية لوجود خـــــــــاطرتكم الطيبة.. ونتمنى رؤية المزيد
ايها الصديق اعجبنى ما فى كتابتك من خيال يوضح احساسك ولكن هذا الاحساس لأى شىء يدفعك الخوف من الله والحرص على يوم مقابلته ام يدفعك لان تشبع نفسك من كل شىء فى هذه الحياه 0000000وهذا السؤل ليس شخصى طبعا 000000بل هو سؤل كل البشر
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد