- This topic has 10 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 6 أشهر by
.
-
المشاركات
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لنكتب عن ظاهرة اجتماعيه سيئه في مجتمعنا نتمنى زوالها …؟؟؟
لايـخـلــوا مجـتـمــع بشــري في الد نـيــا مــن ظواهــر اجتماعـيـــه سلبـيــه ..ولكــن لا أحــد منــا يقـبـــل بالســـيء مــــن تلــك الظــواهــر ..
المصارحــه في هذا الموضوع هي الطريــق الآمـــــن لتفاديها ..
والله عــز وجــل قــــال فــي محـكـــم تـنـزيلـــه …..
( ان الله لايـغـيــــــر مابـقــــــوم حتى يغــيـــروا مابانــفــســهــــم……) الآيه .
في مجـتـمـعــاتـنــــــا عــدة ظــواهــر سلبـيـــــه تـشـــــوه صـورة اسلامنا و بلدانـنــا ..
ولكن ماهي …؟؟؟
شاركــــــوا برأيـكـــــــم واكـتـبـــوا عـن ظاهـــرة سلبـيـه تـتـمنـــــــون زوالها
سأكون أول المشاركين …واقول أن ظاهرة انتشار بنات الهوى الله يعفي عننا وعنهم ويردهم الى الصواب….من الظواهر التي تلقي بأمتنا في آلامها….ونتمنى لو ان احدا يردع هذه الظاهرة ويحد من توقف هالبنات في الشوارع منتظرين …..والعياذ بالله من هذا….
اللهم انصر الاسلام والمسلمين …ودمر أعذاء الدين …اللهم آمين آمين آمين…السلام عليكم
انا سوف اتكلم عع الشات وما ادراك ما السات
انقل لكم هذه القصة التي تحدث يومياً من خلال الشات اللعينصرخة فتاة من ضحايا ( الشات )
هذه قصة حقيقية ، ورسالة تقطر أسىً ، وصلتني عبر البريد
تقول الفتاة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو منكم إفادتي في مشكلتي هذه :
أنا فتاة أبلغ من العمر 17 عاماً من بلد عربي ، لازلت في الدراسة الثانوية .. للأسف تعلمت استخدام ( الإنترنت ) لكني أسأت استخدامها ، وقضيت أيامي في محادثة الشباب ، وذلك من خلال الكتابة فقط ، ومشاهدة المواقع الإباحية ، رغم أني كنت من قبل ذلك متديّنة ، وأكره الفتيات اللواتي يحادثن الشباب .
وللأسف فأنا افعل هذا بعيداً عن عين أهلي ، ولا أحد يدري .
ولقد تعرفت على شاب عمره 21 من جنسية مختلفة عني … لكنه مقيم في نفس الدولة ، تعرّفت عليه من خلال ( الشات ) .. وظللنا على ( الماسنجر ) أحببته وأحبني حب صادق ( ولوجه الله ) لا تشوبه شائبة .
كان يعلمني تعاليم الدين ، ويُرشدني إلى الصلاح والهدى ، وكنا نُصلي مع بعض في أحيان أخرى ، وهذا طبعا يحصل من خلال الإنترنت فقط ؛ لأنه يدعني أراه من خلال ( الكاميرا ) كما أنه أصبح يريني جسده ، … فأدمنت ممارسة العادة السرية .
ظللنا على هذا الحال مدة شهر ، ولقد تعلمت الكثير منه وهو كذلك ، وعندما وثقت فيه جعلته يراني من خلال ( الكاميرا ) في الكمبيوتر ، وأريته معظم جسدي ، وأريته شعري ، وظللت أحادثه بالصوت ، وزاد حُـبّي له ، وأصبح يأخذ كل تفكيري حتى أن مستواي الدراسي انخفض بشكل كبير جداً . أصبحت أهمل الدراسة ، وأفكر فيه ؛ لأنني كلما أحاول أن ادرس لا أستطيع التركيز أبداً ، وبعد فترة كلمته على ( الموبايل ) ومن هاتف المنزل أخبرته عن مكان إقامتي كما هو فعل ذلك مسبقا ، ولقد تأكدت من صحة المعلومات التي أعطاني إياها.. طلب مني الموافقة على الزواج منه فوافقت طبعا لحبي الكبير له – رغم أني محجوزة لابن خالي – لكني أخشى كثيراً من معارضه أهلي ، وخصوصا أنه قبل فترة قصيرة هددني بقوله : إن تركتني فسوف أفضحك ! وأنشر صورك ! وقال : سوف أقوم بالاتصال على الهواتف التي قمت بالاتصال منها لأفضح أمرك لأهلك .
وعندما ناقشت معه الأمر قاله : إنه ( يسولف ) لكن أحسست وقتها بأنه فعلاً سيفعل ذلك ، وأنا أفكر جديا بتركه ، والعودة إلى الله .
وكم أخشى من أهلي ، فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة ، لا أقصد القتل بذاته بل الضرب والذل ؛ لأن أبي وأمي متدينان ومسلمان ، وإذا عرفا بأني أحب شاب وأكلمه فسوف يقتلانني !
أنا لا أعرف ماذا أفعل !
أنا خائفة جداً .
أريد الهداية .
أريد العيش مطمئنة وسعيدة .
مللت الخوف والتفكير .
أرجوكم ساعدوني ، وبسبب هذه المشكلة تركت الصلاة ، وتركت العبادة ؛ لأني يئست من الحياة ، مللت منها ، أود الموت اليوم قبل الغد ، لو ظللت عائشة على هذه الحياة فسوف يتحطّم مستقبلي ، ومستقبل أخواتي ، وتشوّه سمعتهن .
أريد تركه لكني أخشى من فضحه لي ؛ لأنه سيُعاود الاتصال ؟؟
كيف أمنعه من ذلك ؟؟
أريد العودة إلى الله فهل سيغفر لي ربي ؟؟
كيف التوبة وما شروطها ؟؟
ومتى أتوب؟؟
أخشى أن أعود إلى ما فعلته سابقا .
ما الحل ؟؟
كيف أتخلص من إدمان العادة السرية خصوصاً أني أصبت ببرود جنسي ؟
كيف أعالج ذلك من غير علم أهلي ؟؟
ماذا افعل ؟؟
أرجوكم ساعدوني .
لا أعرف ما أفعل .
لا أستطيع أن أُخبر أحد بهذا الأمر .
أرجوك أجبني ، وأرحني ، فلازلت أحمل هذه المشكلة كـهـمٍّ كبير لا يقوى ظهري على حمله ، فأنا التمس الجواب منكم .
أرجوكم ساعدوني .
ما الحل ؟؟
أرجوكم بسرعة فلقد يئست ..
ساعدوني لا أجد أحداً ينصحني ! فساعدوني ، ولا ترموا رسالتي ، فأنا بأمسّ الحاجة .
أرجوكم .انتهت رسالة الأخت التي تفيض بالعِظات والعِبَـر .
فهل مِن مُعتبِــر ؟؟؟
سوف أقف مع قولها :
( أحببته وأحبني حب صادق [ ولوجه الله ] لا تشوبه شائبة )
وقفت طويلاً عند قولها : ( [ ولوجه الله ] لا تشوبه شائبة )
المشكلة أن كل فتاة تتصوّر أن الذي اتصل بها مُعاكساً أنه فارس أحلامها ، ومُحقق آمالها !
وإذا به فارس الكبوات ! وصانع الحسرات ، ومُزهق الآمال ، وصانع الآلام !
حُـبّـاً صادقـاً ولوجه الله لا تشوبه شائبة !!
هكذا تصوّرته في البداية ، ولكن تبيّن عفنه قبل أن ترسم النهاية !ثم تبيّن انه نسخة من آلاف نُسخ الذئاب البشرية ! الذين لا يهمهم سوى إشباع رغباتهم .
ها هي الآمال تتبخّـر ، والآلام تتمخّـض !
وها هو يُلوّح بعصا ( الصوت والصورة ) !
إن لم تُحبّيني فسوف أفضحك ، وأنشر صورك و …. !!
حُـبّ على طريقة الإدارة الأمريكية !!!
أهذا حب صادق لوجه الله ؟؟؟ومع قولها :
( أنا خائفة جداً .
أريد الهداية .
أريد العيش مطمئنة وسعيدة .
مللت الخوف والتفكير )سبحان الله !
ألم تكن في سعة من أمرها قبل أن تطأ أقدامها أرض جحيم ( الشات ) ؟
فما بالها اليوم خائفة ؟
ألم تكن في يوم من الأيام على طريق الهداية ؟
فهاهي اليوم تبحث عنه !
ألم تكن عابدة في مصلاها ؟
فما بالها تركت العبادة ؟
إنه شؤم المعصية الذي حُرمت بسببه لذّة الطاعة .
ألم تكن تعيش في سعادة غامرة ؟
فعن أي شيء بحثت في سراديب ( الشات ) ؟
بحثت عن السعادة ، ولكنها خرجت تصيح من الجحيم : ( أريد العيش مطمئنة وسعيدة )
بحثت عن السعادة فعادت بالندامة تتمنّى الموت اليوم قبل الغدّ !
كل هذا تمّ في غفلة الوالدين !وعجيب قولها :
( وكم أخشى من أهلي ، فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة ، لا أقصد القتل بذاته بل الضرب والذل ؛ لأن أبي وأمي متدينان ومسلمان ، وإذا عرفا بأني أحب شاب وأكلمه فسوف يقتلانني ! )
لقد فرّطا كثيراً ، وأهملا أكثر ، وضيّـعـا الأمانـة .
إنها الثقة العمياء الـمُطلقة يوم تُعطى للبُنيّات على وجه الخصوص ، فتؤتي أُكلها حنظلاً وعلقما .
يوم يقول الأب : أنا أثق ببناتي !! أو بمحارمي عموماً ! ثقة عمياء مطلقة !
وهل هن خير أم أمهات المؤمنين ؟
ومع ذلك قال الله عز وجل في أدب أمهات المؤمنين : ( يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا )
وقال في أدب المؤمنين معهن : ( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ )
لماذا ؟
( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ )فهل مِـنْ مُعتبِـر ؟؟؟
( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ )
* الرسالة وصلتني عبر البريد ، فرددت عليها ، واستأذنت الأخت في نشرها فأذِنَتْ ، ونشرتها كما هي ، إلا أني حذفت اسم بلدها .
منقول من صيد الفوائد
تحيــــة معــــطره بالــــورد …
اهلا اخواني اخواتي ..
اهلا ام المجد ..
اشياء سلبية كثيره نريدها ان تتغير …الشات لا يعمل شي امام المسمى بالبالتوك ..
واشياء اخرى كثيره ان شاء الله لي رجعه اخرى لهذا الموضوع
مع تحياتي
شكرا لك اخي عزمي وشكرا للأخ يوسف ….
واتنمنى مشاركات أكثر عسى ان نحاول تغيير شي….
والله ولي التوفيق…
اما عن قصص التشات ياأخي عزمي …فما أكثرها … وانا لمست ذلك شخصيا مع قريبة لزوجي…ولأنها مدللة جدا استطاعت نيل موافقة اهلها على الخطوبة من الشاب الذي تعرفت عليه عبر التشات….ولكن لطالما دأب ابويها على تصحيح خطئهم….واصلاح الموقف الله يستر على بناتنا أجمعين….
وشكرا للمشاركة…ليس هناك مجتمع في العالم يخلو من الظواهر الاجتماعية السلبية، إذ هذا يعتبر سمة في البشرية نتيجة وجود تيارين متضادين، فتيار يحمل خصلة الخير للبشرية، وتيار يحمل خصلة الشر للبشرية، واللبيب من يحكِم العقل الذي يوصله إلى بر الأمان.
إذا عدنا إلى العهد السابق للنظر في مسألة الظواهر الاجتماعية السلبية في المجتمعات العربية لا يمكن القول على أنها لم تكن موجودة في الملل الأولى، وأن هي من ولادة العصر الحديث فقط، بل هي موجودة في العهدين.
ولكون أننا وتصلنا إلى هذه النتيجة، أي أن الظواهر الاجتماعية السلبية في المجتمعات العربية ليست فقط من ولادة العصر الحديث، بل موجودة منذ القدم، إذا ينبغي علينا في هذه الحالة النظر إلى درجة هذه الحالة، وأيضا ينبغي علينا الوقوف أما الأسباب التي أدت إلى ظهور هذه الظواهر، ومدى تطورها، وأسباب هذا التطور، وهل اتجهت إلى الأفضل أم إلى الأسوء، وما هي الحلول المناسبة لمواجهتها في حالة اتخاذها الجانب السلبي أو الأسوء.
على كل حال حبذ لو يكون التدوال في هذا الموضوع على هذا الشكل، أي أن تعرض المشكلة، ثم التطرق إلى أسبابها، وكيفية معالجتها. حتى يكون الموضوع يغلب عليه الطابع الموضوعي متكامل.
فالطبيب لا يكفي فقط أن يشخص المرض، ثم يتوقف إلى هذا الحد، بل أيضا يتطلب منه معرفة أسباب المرض، ومن ثم إيجاد الترياق المناسب له.
مجرد رأي ….
وشكرا .
شكرا اخي مجد العرب اتحفتنا برأيك هذا وانشالله نكون عند حسن ظنك ونمشي بتطبيق هذا الرأي لأنه الصواب فعلا
السلام عليكم
أقتراح الاخ مجد العرب في محلة وشكرا على التوجيهات
1(ولكون أننا وتصلنا إلى هذه النتيجة، أي أن الظواهر الاجتماعية السلبية في المجتمعات العربية ليست فقط من ولادة العصر الحديث، بل موجودة منذ القدم، )
أعتقد ان بعد ظهور الاسلام قضى على كل الظواهر السلبةالموجودة عند العرب في العصر الجاهلي2(إذا ينبغي علينا في هذه الحالة النظر إلى درجة هذه الحالة، )
وصلة الحالة الى درجة شديده من الانحدار لا إريد تشبية اليوم بالعصور الجاهلية ولاكن هذه هو الحال اليوم داخل المجتمع
3(وأيضا ينبغي علينا الوقوف أما الأسباب التي أدت إلى ظهور هذه الظواهر،)
من أول و أهم الاسباب هو البعد عن الله({يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ }غافر19)
4(وما هي الحلول المناسبة لمواجهتها في حالة اتخاذها الجانب السلبي أو الأسوء. )
العودى الى الله (بالجسم والعقل والقلب)
وشكرا
تحيــــة معــــطره بالــــورد …
اهلا اخواني اخواتي ..
اهلا ام المجد ..
من المواضيع او العادات السيئة في مجتمعنا الحديث وهي مشكلة كبيرة وهي عدم رغبة اخواننا واخواتنا بالدراسة والتعلم…..
مع العلم انها مهمة كثير ولاكن حال من تقوووووووووووووووووول
وعليكم السلام
أشكرك أخي عزمي على المداخلة الطيبة، التي تثري الموضوع.
الكثير يدرك أن الدين هو العامل الأساسي المؤثر في سلوك الأفراد، وهو الذي يقوّم هذه السلوك من خلال إتباع ما أقره الدين الحنيف، واجتناب كل ما هو نهى عنه.
فمن يربط سلوكه بهذا المبدأ القويم، فحتما لا يكون هناك انحراف خلقي ولا يكاد يظهر دور له في العالم الخارجي.
ومع أن الدين كما جاء التركيز عليه في تعقيبك له دور في تقويم وتقييم سلوك الأفراد، إلا أنه ليس دائما يمكن لنا أن نجعله ذلك أساسا، باعتبار أن المجتمعات العربية ليست كلها ذات دين واحد، فليس كلهم مسلمين فهم مزيجون في الديانة، ولذلك سنجد في هذه الحالة أن معيار الدين وحده غير كافي في تقويم سلوك الأفراد، وذلك لاختلاف التوجهات بين هذا الدين وذاك، هذا جانب.
وجانب آخر من حيث الأفراد ذاتهم، أيضا ليسوا على حد سواء من الناحية الصحية، والحالة النفسية، والظروف المعيشية والاقتصادية، ناهيك عن العوامل الخارجية كالسياسية والثقافية، كلها عوامل تؤثر في بروز الظواهر الاجتماعية في المجتمع سواء كان إيجابية أم سلبية.
بالتالي دراسة الظواهر الاجتماعية السلبية، يتطلب النظر إليها من كافة النواحي كتلك التي أشرتُ إليها، حتى تكون الدراسة أخذت على أسس سليمة.
صحيح أن الدين له تأثير في سلوك الفرد، إلا أنه يصعب أن نجعله هو المعيار الأساسي في التقويم للسلوك، فقد يكون دين هذا الفرد الإسلام، إلا أنه منحرف سلوكيا نتيجة اعترائه لحالة مرضية أو نفسية، أو قد يكون في ضائقة مادية، وليس هناك من يساعده في فك محنته، وبالتالي يسلك مسلكا غير لائق.
وشكرا .
في بادي الامر السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
المشكلة اللتي اود ان اطرحها وهية عزوف الشباب عن الزواج ..لعدت اسباب من منظوري الشخصي الا وهية
-ان الشاب لا يجد عمل لكي يستطيع ان يبني اسرة
-غلا المهوور وهذا السبب الرئيسي
-رغبت الشباب في الحرية وما اسمية الصياعةفالدينالاسلامي حث الشباب علي الزواج لسبب عدم ظهور الفساد في الارض فالزواج ستر علي المسلم لقول رسولنا الكريم (يا معشر الشباب من استطاع منك البائة فليتزوج فانة احصن لفرج واغض للبصر ومن لم يستطع فعلية بالصوم فأنة له وجاء ) صدق الرسول الكريم
فانا انصح الشباب علي الزواج ,,لانة ستر علية في الدنيا والاخر ومن الحلول التي انا انطر ان بمقدور الشاب ان يسير علي نهجها ,,لو كان العمل عائق علية يااخي ,..يجب ان تبحث لان اي شخص يصر علي العمل وفي البحث الله دائما معه في طريق الخير وسوف ييسر لة دربة بأذنة ..ومن ناحية غلا المهووور اذا غلب عليك الامر فذهب اللي بنت اخري البلد ممتلئة بالفتيات اللتي ترغبن بالزواج والستر ..وشكر هذا المشكلة اللتي طنت اريد انا اطرحها مع انها مشكلة او سلبية في نفس الوقت وهذة تحتاج اللي كثير من الكلام وان شاء الله احاول ان اعوض هذا في مناسبة اخري بأذن الله
وشكر جزيلا علي جهودكم الطيبة
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.