قد يتسلل اللون المُفضل لديك إليك! وقد يبتسم المساء لأجلك وعينيك! وقد تغدين وحيدة! فكُل الهمسات باتت وليدة؟
لا تعلمين كيف ولماذا بدأ الحُب يترنم بين يديك. ولا تعلمين إن كان حقاً ما جاء بهِ أم هيَ مقرونة المشاعر من باحت بما حوتك وأدليت. ولكن ثـــــقي: أن الحُب موجود، سواءً في حدود مملكتك أم بجوارها أم بِعُمقِها. والمُهم لكِ أن تعلمي. كيف تُحافظين على المنسوب العاطفي؟!
بداية طيبة، لمشاعر أطيب. نتمنى أن نرى الأكثر من المُشاركة لَكِ بهذا المجلس.
الشــقـــاء اسم لا زلت ابحث في محتواه عن تفاصيل شقاءه
كلماتك جميلة … أحس بأنها نابعة عن مشاعر صادقة
يقال أن “خير الكلام ما قل ودل ”
وهذا رد على كلماتك
أكان المساءُ من يُحَدِثُكِ عني أم عَيناكِ؟
فإن كان مساءً فأعلمي أن “كَلامُ الليل يمحوه النَهار”. وإن كانت عيناكِ هيَ من حَدَثَكِ فقولي لها أن قلبي يُقرِعُكِ الحُبَ وَيُخبِرُكِ أن العُمرَ فان، وأن الجسد قد أثخَنَهُ القيدَ وحطمَهُ الكَبت.
سيدتي:
لن أسأل لِماذا، ولكنني سأسألك عَ ماذا؟!
مُذُ متى وأنا بِقَلبك؟
هل اجتحت مَشاعِرُكِ عنوه، هل حطمتُ هُدوءك، هل أرقتُ دُموعك، هل أصبحتُ فرضاً بعالَمُكِ أم سجدة سهوا؟!!
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد