الضعف مُستتب في كُل صدر من هذه الصدور العربية . ويأتي هذا الضعف في مُقدمة كُل الشعوب . حيث أن الضعف مرئي ومُتَباين في أجسادهم التي تدعي القوة .
وأحياناً كثيرة ، نجد بأن الضعف مُتمثلاً في جُل الوجوه . من خوف وتردد والحذر من اللاشيء .
وفي أغلب الأحيان . نجد بأن الصور الفوتوغرافية مُصابة بنوع من الإرتياب في تصنيع الإبتسامة . وهذا العمل يدل على تفكك الوسيط أو الوازع الديني في أكباد المُسلمين
لهذا :
نجد بأن الضعف واحد في القول والفعل . إنهُ ضعف الحيلة في وجه الدمار .
العزيز عنتر بن شداد … كلماتك تحكي واقعا لا يدركه الجميع …
هل تم نُـــــقصانٌ بحقك ؟ أخي الكريم أو أختي الكريمة . هل هُناك فرق في لفضهما ! نعم فَهُــــناك تاء التأنيث
====================
قال تعالى: ( إنما المؤمنون اخوة ) .. فلا فرق بين مسلم ومسلم الا بالتقوى، قال سبحانه: ( إن أكرمكم عند الله اتقاكم ) .. ولا تمايز بين العربي والعجمي والهندي والتركي و… في أي بلد من بلاد الإسلام، وفي جميع المجالات: من البيع والشراء والتزويج والتزوج والإقامة والسفر وكل شيء. كما قال(ص) : ( أيها الناس أن ربكم واحد وأن أباكم واحد، لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على احمر إلا بالتقوى ).
ومن الواضح أننا مُستمسكين بقوانين اللفظ فقط ، لا بحقيقة المعنى
===================
تحية طيبة أياً كان “الجنس” وأياً كان “العِرق أو الدين”
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد