توقعاتي
أن تؤم أليسا أو نانسي بالمسلمين
لجمال صوتها
أخوي أبو الوليد أتوقع أكثر من كذي
والحبل على الجرار

كان يقدم نور على نور برنامج ل الشيخ الشعراوي في نهار رمضان..

وكان نور على نور دعاااااء…..كان بيقول……

نور على نور اجعل في قلبي نور واجعل في بصري نور واجعل كلامي نور…..ثم ياتي الشيخ الشعراوي رحمه الله ويحدث……؟؟؟

نشكرك علي هذه الكلامات العطرة والتي أحيانا تنير وترشد الفرد منا لطريق لم يسبق له تفكير فيه وبالنسبة لموضوع عمرو دياب فالمسأله ليسة هو صوت جميل أو قبيح ولكن عندما أكون ملتزم وبدأ الأيمان يتغلغل في القلب ينقلب حال الفرد ويحب شخصيات وأفعال كان يبغضها من قبل ويكره أفراد وأفعال كان يحبها ويفعلها من قبل فكيف أسع الأذان من رجل لا أحبة ولا يصح أن أقول علية رجل لآن القران وصف الرجال بصفات من الصعب أن تكون فيه ….

وجزاكم الله كل خير …
ambkh من مصر
ambkh@forislam.com

هل شوفتوا الدعاية المسويها بتاعي الكو كولا ومعاه بنات شبة عاريات

الاخ وليد ربما عندما يرفع عمرو دياب الاذان تدب في قلبه الخشيه من الله وربنا يهديه انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء ولو نظرنا الى اتباع عمرو دياب نجدهم جميعا من الجيل الجديد ال12 وال15 سنه وهكذا فلربما كما احبوه في الترف يكون هو سبيل لكي يحببهم في الادعيه الاسلا ميه وسبحان الله يجعل لكل شيء سببا

الله يهديهم ان شاء .. والله يغفر لنا ولهم ان شاء …