الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › لأنه كان لابد أن أعود،عدت.
- This topic has 13 رد, 6 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، شهرين by جاسم آل محمد.
-
الكاتبالمشاركات
-
20 سبتمبر، 2004 الساعة 9:00 ص #27830وجدان4مشارك
أعود ، وأحمل لكم شوقي القديم
أعود ، وأحمل لكم بين جوانحي أملا لأن ألقاكم من جديد نجوما متألقة دائما في سماء الحب والمودة والأخوة ، وفي سماء الكتابة .ربما أطلت الغياب ، ولكن حلمي بأن أعود كان لا يفارقني ابدا ، وبأن أجد من كان، إلى جانب من استجدّ على المجالس هو حقيقة كنت أتيقنها.
فها أنا أعود لأجد أسماء جديدة تهتف بالكلمة ، تهتف بالإبداع ، وألمح بين سطور كلماتها طموحا راسخا في أذهان أصحابها بأن يشرق الأدب متجددا دائما في صباح هذه المجالس .
“”فاستمروا على ما أنتم عليه ، وأنا معكم بإذن الله بما أقوى عليه “”
فلكم مني كل الود ، وقريبا جدا سأقرا لكم وأكتب لكم ، فإلى أن تلتقي كلماتي بكلماتكم أترككم في رعاية الله .
أختكم في الله :
وجدااااااااااااااااااااااان4
20 سبتمبر، 2004 الساعة 9:15 ص #481147عاشقة الحرفمشارك\
/أي بداية يوم هـــذهِ؟!!
وجدان ..صديقة الروح عدتِ ..
كنت ُ قاربت هنـــا الأحساس بالغربه::
::
لا أدري أي ترحيب تستحقين ..
لكن بحق ..سعيدة أنا اليوم بأبتداء ربيع آخر في مجالسنا ..أختك المحبه لكِ قلــــب بلا حياة
دمت ِ بخير ..20 سبتمبر، 2004 الساعة 10:37 م #481390جاسم آل محمدمشاركنعم
أسعدنا عودة قلمك
نبض حروفك
صهيل همسك
و عبير وزنك … !عوداً حميداً .. !
21 سبتمبر، 2004 الساعة 11:28 ص #481507وجدان4مشاركمعا سنحمل الكلمة
معا سنرسم أملا طيبا للحياة
ومعا سنحلم لنسعى بعده إلى تحقيقهصديقتي الحبيبة والتي اشتقت إلى لقاء كلماتها بكلماتي ، والتحام مشاعرها الصادقة الحنونة بمشاعري . ” قلب “
وأخي الكريم ، حامل الكلمة المعبرة التي دائما ما تخترق المشاعر لتحتويها فتلزمها على الوقوف أمامها بصمت طويل مفعم بالإعجاب . ” الشاعر النبطي جاسم آل محمد ”
أسعدني جدا وجودكما ، واستمراركما في هذا المجلس من أجل رفعة الأدب ، وزرع الرغبة الصادقة للتعبير عن مكنونات المشاعر الخفية والتي تتوق للظهور .
سأكمل معكم بإذن الله ما ابتدأته ، وأسأل الله أن يوفقني معكما ومع بقية الأعضاء ؛ لأجل خدمة الأدب والثقافة .
العائدة بأمل مشرق :
وجدان424 سبتمبر، 2004 الساعة 10:01 ص #482447عنتر بن شدادمشاركوجـــــــدان .. أذكر أن لنا أتساع كبير في جريان كُل البقايا . وأذكر خطواتُكِ التي أعتقت ألف حرف وحررت ألف كلمة . . . . لن نبدأها ذِكراً بِما مضى ، ولكن سأشبِكُ أصابعي وأطقطق رأسي مُتمتماً ما تكتُبيه .
قد تتساءلين أين باقي الأعضاء الذين يعرفون “وجدان4” ؟
مثلك تساءلت حين جئت إلى المجالس من جديد . وعلمت أن البعض منهم عصفت به الأيام ، والبعض الآخر قد لزم مِنبر الصمت ، وأخذ يحتسي الكلمة من وراء الشبكة . لكن لا عليك ….. هُناك نبضٌ لا يزال في الوريد ، ما عليك إلا أن تتحسسي موضعه كي تحقني عودتك عليه دون ألم ودون وخزه .لأنهُ كان لا بُد منا أن نتعلم ، عُدنا معك وبك وإليك جئنا مثلما أنتِ قد أقبلت .
في حفــــظ الرب دوما .
26 سبتمبر، 2004 الساعة 1:34 م #483189وجدان4مشاركوأهلا بعودتك أخي ، بل أهلا بوجودك ، وربما كما قلت غاب الكثيرون ، ولكن لنكن نحن ممن قرر العودة فعاد ، ولنقتبس ممن استجد على المجالس ، فالكلمة مازالت موجدة يا أخي ، فإن غاب الأعضاء لن تغيب الكلمة بإذن الله ، ولنكن أنا وأنت وغيرنا ممن سيكشف سبلا جديدة ، وبإذن الله سنصل إلى …
هكذا ستبدو الحياة أرحب ، وهكذا سنعرف أين نكون ، بل أين ينبغي أن نكون ، أليس كذلك؟؟؟
إبحث عن الكلمة حيث تكون ، وسأبحث عنها معك ، واجعل الحرية وساما نقلده لهذا المجلس .
ربما سنغيب ، ولكننا نغيب على أمل أن نعود ، فإن غبنا لن تغيب كلماتنا ، سنعود يوما لنحتضنها ، حينها سنعرف من نحن ؟ وأين كنا ؟ ولماذا عدنا ؟
تحياتي الأخوية :
وجداااااااااااااااااان4
26 سبتمبر، 2004 الساعة 1:52 م #483209عنتر بن شدادمشاركأختي الكريمة:- قد تَسُــــــدُكِ غرابة حين تمشين على أرصفة المجالس بعد العودة !
ستجدين إشارات مرور في كُل نص ، وستجدين الطُرق المُعبدة في كُل ساقية .
سَيُــــسغِبُكِ الحال قليلاً ، تماماً كما أسغَبني من قبل .. حاولت مُجهداً نفسي أن أتأقلم مع اللحن الجديد “دون فائدة” .وسألت دون جهر “أين عُظماء المجالس”
جُحــــدُر
سبأ
رمانة
الملك الكندي
داود
سمحيه
عاشقة الحُرية
أنثى عربية
زاهر
فتى سمائل
نادر
قطرة مطر
الغشمريةانتظرت عودتهم دون فائدة .. وكان من المفروض أن تُرسل لهم رسائل خاصة تسأل عنهم ، وتتقصى أخبارهم . ولكن “هل سأفعل هذا بنفسي” ؟
إنني لا أزال في القبو ذاته ، أطرق وأحرق . فتارةً أُصيب وأُخرى أخفق . ولكن لم أيأس كما يئست هذه الأيام “فلله .. لا يوجد ناقد أو مُحاور أو (شُكراً) مصطنعة ”
وأسعى أن أكون الكاتب والقارئ والناقد في آنٍ واحد “لنفسي” فقط .
دمتِ بخير … وللخير
وفي حفظ الرب دوماً .26 سبتمبر، 2004 الساعة 4:25 م #483276عنتر بن شدادمشاركنص خاص إليك الإنقسام في المعنى يطرد المُعجزات من الوصول إلى الحقائق . والقوة في صُرعة الشيء لا تعني النُفوذ أو السيطرة ، بل تعني انعدام الإتزان في الحدث . فكيف يُمكن أن تَمحو ذكرى قد نحتتها الأيام والسنين على وجهك ، وكُل من رآك قال “مجنون” . وكيف لك أن تهرب من عالم يحترف “الكذب” . وكيف لك أن تحيى يومك الواحد دون تلوث !
المُلوثات :-
الصُحبة السيئة – التكنولوجيا – إنعدام التصرف بالشيء – فساد العقل ونفاذ العقلانية – إنتهاء الموعد المُحدد لتسليم طلبات التسوية . فلأي شيء نحنُ هُناك .
دعني أخبرك أننا هُنا لأننا اخترنا أن نكون هُنا . ليس جبراً أو قسراً من أحد . ولقد كرسنا ما لنا وما هوا فوق تحملنا إزاء رفـــــعة ما اخترنا . وبدأ شيء فشيء بالنهوض ، أغصان خضراء تُخبرنا أن التُربة التي حَبونا عليها احتوتنا . ومضى العام ، على العام ، والأسرة في حُضن البيت الواحد تشرئب إلى ولادة جيل جديد من الإنقسام . . . .فــــــــــــجأة !
حدث وأن هب زلزال عجوز ، فطاف على أسوار الحقيقة . وأحدث شرخ عميق في طرف المركز . مِما أدى إلى سقوط عدد كبير من الأسرة ، من هُم أعمدة وأركان وأساقفة . فرحلوا دون عزاء ، دون دفنٍ أو بُكاء . ولقد قُسِمت موروثاتهم إلى أدراج النسيان . وقد نهبت الأيام جُزءاً من بقاياهم ، وقد ماتت البُواقي المُتبقية بسبب جفاف القُراء .النهـــــــــــاية !
لا توجد نهاية قطعية إلى الآن ، فكُل نتاج يقترب من المركز تسحقه التصدعات . فما عاد أحد يقبل العيش في العاصمة “المركز” . فبدءوا بالإنقسام إلى شُعب وطوائف ومماليك ، ينتظرون غفلة الرقيب “كي يُحرروا أعناقهم” من ظُلم السُخرية أو الاستبداد أو الاستعباد . . . فها هُم من تبقى من هذه الانقسامات ، نماذج جزم ، أو حُروف جر . وقليل القليل مِنَ الرفقة .!.!.!.
في حفظ الرب دوماً .
29 سبتمبر، 2004 الساعة 4:19 ص #484108وجدان4مشاركفهمت مرادك أخي .
ولكن قد تبصر لنا الأيام القادمة شيئا سيبارك لنا صمتنا الطويل ، حينها سنهتف عاليا أن استبشري أيتها الكلمة ؛ فهناك من يكللك بتيجان البقاء ، والبقاء دائما ذرة نرنوا إليها .
ستجد كلمتك يوما ما ملكة ، وستجد جهدك ينثر عبيره فوق ربيع مليء بأزهار النظرة الثاقبة من أعين وقلوب أخيرا قررت أن تصدق .
انتظر ، وسأنتظر معك .
أختك :
وجداااااااااااااااااااااااان4
29 سبتمبر، 2004 الساعة 7:28 ص #484129عنتر بن شدادمشاركلـــــــــــنعد إذاً لأعداد الشاي .. والجُلوس على ألواح الخشب ، وننتظر ! من يصل أولاً …
ألمُـــــهرطقين ،،،
أم “المفقودين” الذين ننتظر عودتهم !!!
29 سبتمبر، 2004 الساعة 8:25 ص #484147samiaمشاركوشكرا للموضوع
29 سبتمبر، 2004 الساعة 12:13 م #484218بحبوحمشاركعندما نغيب ولا أحد يسأل عنا فهذا يريحنا .
ألتقيت بأحدهم عبر الماسنجر قريبا …… فقال لم أختفيت من مجالسنا ؟؟
داوود السريري
إلتقيت معه في جزيرة ما …. وسألته عن الأحوال هنا
وعن جحدر
وسبأ
والمقنع .
ثم افترقنا على أمل اللقاء .
وجدان
المكان هناك فارغ بعد رحيلك
الأمسية التعريفية كانت مأساة
خفنا أنا ومعاوية من لعنة سيبويه .
رأيتك قريبا في ذلك القبو الجميل
كنت مشغولا بولادة قصة جديدة .
أهلا بك هنا ….
ومن عجب الدنيا أن يرحب الغائبون بالغائبين .
3 أكتوبر، 2004 الساعة 12:16 م #485315وجدان4مشاركوأهلا بعودتك أخي الكريم .
كم يسعدني وجودك معنا ، وكم يسعدني أن أهيم في أخبار ” الخليل للأدب ” التي لاشك أني أفتقدها كثيرا ، وأنا أرتمي بين أحضان فصولها التي اعتدنا أن تحتضننا هي فيها.
لنا لقاء قريب يا أخي ، ولا تقلق فإن سيبويه لن يلسعكم بلعناته ، هو فقط يسمعكم إياها .
فكونوا خير رعية لخير راع ، وترقبوا عودتنا زائرين أم مقيمين .
وأنا سأترقب قصتك الجديدة التي انشغلت بولادتها ذات يوم .
وجداااااااااااااااااان4
3 أكتوبر، 2004 الساعة 10:30 م #485517جاسم آل محمدمشاركعودتك أعادة ” بحبوح”
مساء / صباح الغياب الطويل
دمتم في تألق
و دام ” الخليل ” و كل من تبقى هناك !إفتقدت الجميع !
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.