إلى كل من عَمَّر ظاهره وباطنه بتقوى الله أهدي إليه قصتي هذه.
هو في سقر
ذكر صاحب السعداء والأشقياء:
أنه وقع حادث في مدينة الرياض على أحد الطرق السريعة لثلاثة من الشباب كانوا يستقلون سيارة وحدة، توفي اثنان منهم بالحال وبقي الثالث في آخر رمق.
يقول له رجل المرور الذي حضر الحادث:
قل لا إله إلا الله، فأخذ يحكي عن نفسه ويقول أنا في صقر.. أنا في صقر.. أنا في صقر حتى مات على ذلك.. فلا إلاه إلا الله.
أخذ رجل المرور يسأل ما هي صقر.. حيث الجواب في كتاب الله عز وجل {مَا سَلَكَكُم فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَم نَكُ مِنَ المُصَلِّين (43)}[المدثر: 42 ، 43].
صقر وما إدراك ما صقرلا تبقي ولا تذر لواحة للبشر.. نسأل الله السلامة.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد