الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › حلمي القديم
- This topic has 14 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 4 أشهر by الجيادي.
-
الكاتبالمشاركات
-
14 أغسطس، 2004 الساعة 5:17 م #26677الجياديمشارك
تضئين شوقاً بروحي
وروحي تئن بانتظار الغد
لاشيء يعلق منك بيدي
سوى شغف الحنين
يمر بأضلعي يسري بدمي
حريق لا تطفئه أدمعي
و أنت بكل ذلك قدر أبدي
قصيدة بحبي تحتمي
اكذبي ثم اكذبي ثم اكذبي
دعيني أصدق كذبتي
بأنك يوماً أحببتني
سأسكب محبرتي
وأنتظر
فغدٌ
ليس بيدك أو بيدي
14 أغسطس، 2004 الساعة 6:23 م #473330هدى النورمشاركاكذبي ثم اكذبي ثم اكذبي
دعيني أصدق كذبتي
بأنك يوماً أحببتني
هل اصبح الحب كذبة نعيشها
كلمات رائعة تعبر عن ألم صاحبها14 أغسطس، 2004 الساعة 9:58 م #473363الملك الكنديمشاركمساؤك حب .. و حبك مساء .. الجيادي ..
الانزلاق في أرصفة الحب لم يخل يوما من آثار التألم من الخدوش و الكدمات .. و الغريب أننا نتلذذ بألم السقطة و نبقى ممدين على قارعة “الحب” ..
الجيادي .. نبقى مقيدين إلى آخر المدى .. لذلك آثرت البقاء وحيدا .. كي لا أصبح كشضايا البلور المكسور الذي ينتظر من يلملم أشلاءه المبعثرة ..
سيبقى الانتظار يلوح في الأفق يا صاحبي .. أرجو أن تصل إلى هناك ذات مساء ..
تحياتي الكلاسيكية .. الجيادي ..
15 أغسطس، 2004 الساعة 3:07 م #473442أنثى عربيةمشاركالجيادي..
مساء الصهوة و القهوة و نور الزهوة..
أتذكر أنين يقول:” سألتك بالله لا تتركيني, سألتك بالله لا تتركيني”
و تثير عجبي قضية (شهقة شهقة فمات) هذه الايام..
أويشهق العاشق شهقة شاهقة بالحب فيموت؟
أولم يقال عن كل نبضة قلب وهم جلمود!!
نحن من نجد المبررات للعيش فلا تقلق كثيراً بحتمية الصدق أم الكذب..
إن الحقيقة حقاً مبالغ في تقديرها..كن متألماً حتى يتسنى للحرف التأنق بحضرة الجرح..
و كن سعيداً بنهاية كل منعطف,فلم نعد ندري أنسقط زهواً أم نرتقي شهوةً للارتقاء..كن بخير
تحياتي
18 أغسطس، 2004 الساعة 7:24 ص #473879الجياديمشاركهدى النور
أسعدني تواصلك، ولم يدهشني ردك . قفي الى جواري اذا كنت ممن يعتقدون بأن الكذب والحب لايلتقيان أبداً .
تقبلي تقديري واحترامي18 أغسطس، 2004 الساعة 7:27 ص #473880الجياديمشاركاخي الملك الكندي
إذا كنت تملك الفرصة لقرار مثل هذا فأنا أهنئك على هذا الاختيار ،ولكنه قدر يحكمنا ياسيدي أن نبني قصوراً لكي ندفن فيها .
اشكر لك حضورك البهي ومداخلتك العذبة .18 أغسطس، 2004 الساعة 7:43 ص #473882الجياديمشاركايتها الانثي العربية
هل بقي من الوهج للغتنا ما يدعوك للالتصاق بها . أنا لاأرى ذلك الوهج قد أحتاج الى مراجعة الطبيب او إعادة قرأة زاد الثقافة اليومي . ولكن لغتي وطن يسكنني ونبحث سوياً عن وطن نسكنه . أعتقد جازماً أنك من سكان هذا الوطن . سنصل حتماً .
أما الحقيقة فلا أبحث عنها بين المبررات ولابين عيون تبرق بالامل كسراب بقيعة ، وساظل أتبع قلبي حتى النهاية، ولكنى أهوى البوح علنا ً لاعتقادي أن هناك من يسمعني ويفهم لغتي .اشكر لك بهاء حضورك
لك تحياتي وتقديري18 أغسطس، 2004 الساعة 9:17 ص #473897داودمشاركمساء جميل .. الجيادي
هنا زئبق الانتظار .. أمسكه بيدي فيتراقص هارباً .. هنا كان للعمق وقفة .. مضت بي إلى الغد .. الذي ليس بيدينا .. ولا بيد الذي نحب ..
دع هذا الحلم القديم .. تلهو به يد الرياح .. تحمله من كتف الحِداد .. لتلقي به .. عند أعتاب القمر .. وعند بياض وجهها .. ثمة سحابة ماطرة تسقي عطش روح هذا الحلم .. الموزعة في جوانب النص ..الجيادي ..
كل الإمتنان
18 أغسطس، 2004 الساعة 3:34 م #473945ELITEمشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كلمات رائعة واحساسا اروع
ولكنى أهوى البوح علنا ً لاعتقادي أن هناك من يسمعني ويفهم لغتي
فإنه لا بد من الالم والوجع حتى نستطيع البوح بما يخالج انفسنا
ولابد من أحدٍ يسمع لنا ولكانت هي نفسنا
اتمنى لك المزيد من التقدم اخي
رائع جداً ماكتبتهتقبل تحياتي…….
18 أغسطس، 2004 الساعة 7:49 م #473976عاشقة الحرفمشاركالجيادي ..
كما تعرف من عادتي دوماً التطفل على كل ما يُكتب هنا ..لكن هذه ِ المره حُلمك كبت رغبتي التطفليه ..
ليس لأنك نصك بهِ شئ !! بل العكس ..أناملك لها من الجوده تجعلنا نقف لنقرأ ونقول ..هنا كُتب ما يستحق القراءه ..
لكني بين السطور وجدت ُ ..ألم ,يأس ,ماضي يغلق باب المستقبل ..فقررت ُ أن أتابع بصمت ..
وما أثارني أكثر هو ردودك ..لمَ كل هذا الجيادي ؟؟.
حُلمك كان لا يستحق أن يسري بدمك ..لكن يبدو أن سراب الحب زاد من قسوة ألمك ..فلماذا لا تنسى حُلمك ..وتفتح ُ باباً لغدِك ؟فهنا الشمس ُ لو غابت لن يمنعها حُلمك أن تُشرق لتنير َ بدربك ..
فقط …أنسى حلمك ..ربما سيصعب عليك ذلك الان ..لكن لا يهم ..حاول أن تنساه ..وأبتسم .. ربما ستجاوب أخيه ذلك صعب !!
سأقول لك ..نعم هو صعب لكن أليس أسهل من العيش بكل هذا الألم ؟؟
للأحلام مراتب ..ولتحقيقها أمال .. وحبر الأقلام أقوى أحيانا ً من أن يسمح ..لكن يأتي وقت يُمسح فيه ِ الحبر ..لا أقول لك أن ألأوراق ستعود بيضاء ..سيبقى بها أثر للحبر ..لكن لن يبقى الحبر يُغطيها …الجيادي ..دمت َ بألف خير &حلم ..
20 أغسطس، 2004 الساعة 2:20 ص #474185احمد محمد حسنمشاركأذكرُ ذاتَ مرة ٍ
أن فمي كانَ بهِ لسان
وكانَ يا ما كان
يشكو غيابَ العدل ِ والحُرية
ويُعلنُ احتقارهُ
للشرطةِ السريةِ
لكنهُ حينَ شكا
أجرى لهُ السلطان
جراحةُ رَسمية
من بعد ما أثبتَ بالأدلةِ القطعية
أنّ لساني في فمي
! زائدة ٌ دودية
مع تحيات
20 أغسطس، 2004 الساعة 5:04 م #474258الجياديمشاركاخي داود
لو أملك من الضوء مايكفي فسأخذ بنصحك ولكن مابقي منه لدي لايكفي سوى للبقاء بجوار حلمي . أهو عجزٌ أم إستسلام أم أمنية قديمة في أن أصل . ولكن حتى ولو وصلت من يضمن لي البقاء .
أشكر لك حضورك وعذب مداخلتك
21 أغسطس، 2004 الساعة 7:01 م #474453الجياديمشاركاختي نانسي
أشكر لك مرورك وأعتناؤك ببوحي
أتسأل عن الألم
لما هو فقط مايثيرنا لبوح ينزف
وهل يمكننا حين نفرح
أن نقول شيئاً يستحق النظر
أتمنى أن أفرح لعلي
أقول شيئاًتقبلي تحياتي وتقديري
21 أغسطس، 2004 الساعة 7:27 م #474458الجياديمشاركاختى المضيئة قلب بلا حياة
يبهجني حضورك ولعلي كنت أنتظره وأخشاه ، أما صمتك فيغرينى دوماً بالحديث ، فلكماتك وقع العقل والصدق وهما صديقان قديمان أتجاوزهما حين أغفو حالماً ، ولكنهما لايفارقنني حين الصحو .
احلم بفرح يصدُقنى لعله يستطيع أن يكون طرفاً ثالثاً لهذان الضلعان .
وحتى يأتيء ساظل أخلعهما وأرتديهما صبح مساء ، متوسداً سنين عمري ومتلحفاً باوراقي اليابسة أرويها بنزيف مشاعري .تقبلي تحياتي واعجابي
اخوك الممتن دائماً21 أغسطس، 2004 الساعة 7:41 م #474463الجياديمشاركصديقي احمد محمد حسن
او أحمد مطر
لم يعدوا يئدون النساء في بلادنا
ولم يعودوا يتسترون على قصص الغرام
ولكنهم لازالوا يحجبون مواقع الكلام
ويتحدثون بسخرية في مجالسهم عن الاحلام
نحن نحيا بوطن
يكتب تاريخ العظام
جوازت سفره تصدر
من مركز كمال الاجسامتقبل اعجابي وتقديري
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.