الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › قلوب على قارعة الطريق !!
- This topic has 10 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 4 أشهر by عاشقة الحرف.
-
الكاتبالمشاركات
-
14 أغسطس، 2004 الساعة 10:23 ص #26664عاشقة الحرفمشارك
لا أدري لمَ أعشق كتاباتها هذا العشق ..عندما أقرأ لها أتمنى أن لا أبارح كتاباتها …ربما لأنها تمثل أحد أشكال الأنثويه التي غلبت الرجال ..
أنها “أحلام مستغانمي ” ..
أخترت لكم بعض ما خطته ُ أناملها أتمنى أن يعجبكم ما أخترته ُ ..
… ( فوضى الحواس ) ,,,
في الحب أكثر من أي شيء آخر …. لابد ان تكون لك علاقة ثقه بالقدر ..
ان تتركي له مقود سيارتك, دون أن تعطيه عنواناً بالتحديد , او تعليمات صارمه ,
بما تعتقدينه أقصر الطرق. وإلا فستتسلى الحياة
بمعاكستك وتتعطل بكِ السياره . وتقعين في زحمة سير ..
وتصلين في أحسن الحالات متأخره عن أحلامك!
:
ومن بوحها أيضاً الحب … هديه تجدها فيما لا تتوقع العثور عليها..! و ربما حدث أن كانت بقربك روح لعدة سنوات … وربما يحدث أن لا تشعر بوجودها
ان لا تكون على صلة بها . وجودها كغيابها لا يهم أبدا ..
فجأه !!! … قد تتغير وتنقلب موازين حياتك ,,,
وتصبح تلك الروح الخفيه … محور اهتمامك … ( هل حدث لكم هذا من قبل ؟ ^ _ ^ )نبض الأحلام مدهش الحب . يأتي دائما بغته, في المكان واللحظه اللذين نتوقعهما الأقل, حتى إنما
نستقبله في هيئه تليق به…
وأصدق تماماً مصممة الأزياء .. شانيل ..
التي كانت تنصح المرأه بأن تغادر كل يوم
بيتها وهي في كامل أناقتها, وكأنها ستلتقي ذلك اليوم
بالرجل الذي سيغير حياتها , لأن ذلك سيحدث حتما في يوم
قد أهملت فيه هيئتها … !!
وأيضاً بنبض الأحلام
ويحدث أيضاً … أن ينبئنا حسنا الداخلي …
نشعر بحاجتنا بتلك اللحظه بالذات للإطمئنان عليهم ..
ثم !!
نتفاجىء باتصال منهم …
أو بحضورهم … الرقيق … ليطوقوا أرواحنا … بعبير لا مثيل له
( بالتأكيد … قد مر عليكم هذا من قبل وكثيراً …ما هو
تفسيره ؟ )
… … … : هل شعر أحدكم برغبته باقتلاع قلبه ووضعه بوجه الشمس …
أو هل مر عليكم إحساس أن تقوموا بسرقة أي حضن …فقط …
لتنهئوا ولو لليله بنوم دون أن يكون السهاد رفيقكم …هل اشتهيتم بيوماَ ما ..قلب جديد … ذاكره جديده …
وروح مختلفه لا تمت إلى عالمكم الحالي هذا ؟
: أم ربما … مثلي ( كلما شعرت بخوفي من الغد .. أهرب لركبة أمي ،
أتقوقع وأنام على ركبتها .. حين تبدأ غناءها ، يموت الخوف (^هنا أشعر أنها تخاطبني ^)قَلبُها قالَ كل هذا ..فهل لدى قلوبكم شئ لتقوله ُ ..؟؟ مساحه بيضاء هنا !!..
دمتم بألف خير ..
14 أغسطس، 2004 الساعة 3:26 م #473327أنثى عربيةمشاركألم تقل هي بروح قلمها :”أجمل الاشياء نجدها أثناء بحثنا عن شيء آخر”
في طيات الحياة وجدتها مصيبة في أكثر قولها و اللون الأبيض كما تقول خدعة الالوان..يأتيك في مدينة ترتدي السواد كمظهر من مظاهر الفضيلة..
الكثير الكثير لسيدة عشقت اللغة فرقصت متلوية على ألىمها و عواطفها..
الم تقل أيضاً بأن الرقص و الحب كالعبادة يجب أن تأتيهما حافية القدمين..
ألم تتمنى هذه المرأة أن يباع صوت من تحبه في الصيدليات حتى تشتريه متى احتاجت له…
كانت أنثى عربية عرفت كيف تستنشق العاطفة و اللغة في ثوب الأنوثة..
بورك اختيارك يا قلب بورك 🙂
دمت بخير
14 أغسطس، 2004 الساعة 7:33 م #473344عاشقة الحرفمشاركوهـــــي أيضاً باحت .. “لتشقى من حاله عشقيه ..يلزمك رفاة حب لا لتمثال لحبيب تواصل تعليمه ُ بعد الفراق “
“مصرا على ذلك الذي أنخطفت بهِ يوماً؟ يلزمك قبر ورخام وشجاعه لدفن من كان أقرب الناس أليك “
“أنت من يتأمل جثة حب في طور التعفن ..لا تحتفظ بحب ميت في براد الذاكره “
غاليتي أنثى عربيه
عندما قمت بأعداد الموضوع لأحلام مستغانمي تلك التي عرفت كيف تمسك القلم بهذه ِ الليونه والمقدره ..كان كهديه لصديقتي “أبتسام ” ولا أخفي عليكِ لم أكن أتوقع أي ردود ..
ولكن ردكِ يكفيني الان ..دمت ِ بخير
16 أغسطس، 2004 الساعة 2:23 م #473618تااايم اوووتمشاركيترآى الى الشخص في حيزه كساقط لتوه في صمت قاهر يلتصق بخوفه من هشيم أمل لا يزال يتلظى في حنايا ضلعه ولا يخبو حينما يرتد إليه طرفه حسيراً ذاهلاً من تخوم السياج الجاثم فوق صدر المكان الصامت كالهزيمة وتقلع النظرات الواهنة من محاجر محمومة بالكمد والحيرة من جذوة السؤال تحوم في الآفاق حتى تخنقها الأعالى وتلقى بها في وهاد اللهفة والحنين الممزق والسياج اللعين يتصدى يشطر الروح إلى أنصاف غير متناهية تبحث عن لقاء ولو على حافة يوم ذابل أو على قارعة طريق مأهولة بالرحيل والترقب …
متجدده دوما قلب بلاحياة
سلمت اناملكتحياتي.
16 أغسطس، 2004 الساعة 6:22 م #473664داودمشارك
مساء جميل .. قلب نابض بالحياةقرأت للكاتبة ” أحلام مستغانمي ” روايتها ” ذاكرة الجسد ” .. وأعجبتُ بها كثيراً لِمَا فيها من وقائع وأحداث تصور الجزائر ما بعد الثورة .. وكيف تُعامل المرأة في المجتمع الجزائري .. وبالفعل .. الرواية جد رائعة .. و ” أحلام مستغانمي ” من الكاتبات العربيات التي يحتفى بهن ..دوماً ..
شكراً لكِ ..
وللعابرينكل الإمتنان
17 أغسطس، 2004 الساعة 6:43 ص #473731أنثى عربيةمشاركقلب بلا حياة
(لم تتوقعي ردود),أذهلتني جملتك بالحزن و الصمت, أيمكن لامرأة مثلها أن تمر من مكان دون اجتياح؟
أيمكن لامرأة مثلها أن تولد دون أن يحتفي نصف العالم و يقيم النصف الآخر مأتماً يليق بحجم الحزن و اللوعة..هي من قالت:” من الروعة أن تشتاق لشخص لم تقابله”
ألم تعلمنا أن العاشق أسعد ما يكون وهو يصعد سلماً و أتعس ما يكون وهو هابط منه..
و قالت إن الغواية تحتاج لستر كما تحتاج لفضح,و تحدثت عن الجنون اللوني و عن لقاء القدر و ترتيبه لموعد غرام دون أدنى فكرة منك…من الخطأ أن تنتظري حضور أحد في حضرة الحضور ذاته..
هي أنثى عربية إلى النخاع,ألم تذكرني في كتابها قائلة:” هي أنثى عربية تتلقى العواطف ببرود وراثي رهيب”ألتقيت معها ذات كتاب و إلقت معي ذات رسام يتيم الأعضاء,في حياة كل شخص نقطة تحول و في كتابها كل سطر ستجدين نفسك في منعطف تحول..
ثقي بأنكِ في حضرة أنثى البركان لا تحتاجين كثيراً لمن يحيط بكِ سوى كلماتها..ولن تجدي عزاءً أكثر من قمعها لغجريتها حين ارتدت معطف الفرو الأبيض..و لمست على قبرين و نادت جميلة بوحيرد باسم أنثى عربية..أمازلتي بحاجة للحضور حين يتألق النضال في وجه أنثى عاشقة و ابنة مناضل شريف..في حين أصبح النضال اسم يطلق على الذكور و الاناث كنوع من التفاؤل و أمنية معلقة كنجمة ليل هادئ..
زوجة لبدلة عسكرية و عاشقة لرسام مناضل و ابنة لاسم بحجم وطن يدفن أبنائه حباً لهم..
كوني على لقاء معها حتى تدركي حجم مكرها البريئ…
تحية أنثى عربية 🙂
17 أغسطس، 2004 الساعة 7:02 م #473829عاشقة الحرفمشارككما قالت هذه ِ الرائعه أيضاً ..
غيرة
أغــار من الأشياء التي
يصنع حضوركَ عيدها كلّ يوم
لأنها على بساطتها
تملك حقّ مُقاربتك
وعلى قرابتي بك
لا أملك سوى حقّ اشتياقك
تايم أوت ..لن أرحب بك اليوم فلستَ أنت من يحتاجه ُ في صفحات قلب ..لكن سأسأل عن فكرة كلمات الرد المجنونه بروعتها & الكبيره بفكرتها ..أأنت صاحب هذه ِ الكلمات ؟؟فأذا كانت لك ..أخـــي ..فقط أستمر ..
دمت َ بخير ..
17 أغسطس، 2004 الساعة 9:33 م #473847تااايم اوووتمشاركمراحب
قلب بلاحياة…لي بعض المحاولات الكتابيه وقد عرضت البعض منها بالمجلس ولكن للاسف لم اجد اي ردود او تفاعل من الاعضاء سوى من العضو الحاضر الغائب (وجدان4) التي كانت تبدي رايها وتوجهني في بعض الملاحظات وقد استفدت من ملاحظاتها واعتقد انك لم تشاهدي هذه المحاولات لان تاايم اوووت كان عضو جديد ان ذاك…
لدي بعض المحاولات لكن اعتقد ان مكانها الصحيح ليس بالمجلس مع احترامي للمجلس ككل بسبب الخصوصيه في المحاولات..
لست بكاتب كبير امثال الكتاب المتميزين بالمجلس لكنني على مقدار كتاباتي المتواضعهقلب بلاحياة…
المشاعر عندي يميني متطرف والقلب يحضن دقات في اقصى اليسار
وانا لا مملوك ولاحر ولااريد باي وجه كان اعتدال المشاعر او الانتصار
تسكنني طبقات المشاعر ذهبيه وفقيره لكن لاقوانين تحكمها ولامبرر عندي
شعبية الاحاسيس عندي تترجم انتفاضة الصمت في لون
الموت حين يهجرني غاضبا وحين انتحل الاباده يهمني الامر كثيرا
حين تاتيني المشاعر من هناك وحين اتحمس يتحول العشب الى ورد.
دمت كذلك
بخيرتحياتي.
18 أغسطس، 2004 الساعة 12:12 ص #473860عاشقة الحرفمشاركداود ..مساء أجمل لكَ ..
أنا لم أقرأ لها من روايات سوى “فوضى الحواس ” وهي الجزء الثاني لذاكرة الجسد ولكني متابعه جيده لمقالاتها..
مرورك من هنا زاد الموضوع جمالاً فوق جمال كتاباته ِ ..دمت َ بخير ..
18 أغسطس، 2004 الساعة 12:30 ص #473861عاشقة الحرفمشاركأنثى عربيه
نعم لم أتوقع ردود ..فالصمت في حرم الجمال ِ ..جمال ..
ولوجود هذا الكم من الروعه لمجرد ذكر أسمها نجد الصمت أفضل ..
هـــ ــــي بقدرة عجيبه ..نقلت لنا الحب ,والكفاح ,والأنوثه !! أليس غريباً أن يجتمع ذلك بامرأه ؟ ليس عجيباً لي ..لكِ ..لكن لهم بدأوا يكرهون ذلك ..
لعبت لعبتها هي بذكاء …بصوتها الأذاعي الجميل أسرت سامعيها ..وبِشعرها البسيط ملكت قلوب كل من يهوى الجمال ..وحتى عندما أرادت أختبار تلك الهديه التي نجدها حينما لا نتوقع وجودها أختارت من يواكبها ويسلك لها الطريق بالورد والمسك ..وأضافه لذلك العنبر ..فكان وجودها معه طريق أخر للأبداع ..
ولأن الجنون كما تقول سبيل من سبل الحياة جعلتني اعشق هذا الجنون الذي أودى بجسد والدها الذي أرتبط أسمه ُ بوطنها رفضت أن
تدعيه ِ مرض !!
أليس جميلاً سيدتي أن نقرأ لمثلها ؟؟!!مرورك من هنا أعاد لي القدره على التنفس بوجود أنامل أنثويه كروعة أناملك ِ..
أنثى عربيه ..كوني من أجلي بخير ..ودمت ِ صديقة حرف ..
18 أغسطس، 2004 الساعة 12:44 ص #473862عاشقة الحرفمشاركتايم أوت ..هذه ِ المره لك تــــــــــحيه أخي ..
عهدتك بالمجالس متذوق شعري لا يترك أغلب النصوص هنا دون تشريفها بوجوده ُ ..ولكني كنت ُ اجهل أنك لديك هذه ِ القدره الكتابيه التي ليست ببسيطه !!
ربما ليس لي الحق بالتقيم ..ولكن ما رأيت لك يدل على ان لديك مقدره كتابيه ليست سيئه أنت غافل عنها .. وكل ما عليك أن تقوم بربط الأفكار بصوره أكثر أتقانا ً ..
ولمَ اليأس ؟؟فلتنشر ولو حتى لم يكن هناك ولا رد ….أوتظن أن الجميع من أول نص لهم كانت الردود تتوالي عليهم ؟بالطبع لا ..وألا حينها لن يكون للنجاح لذه وللتحدي الأبداعي طريق .. وجميعنا عانينا من هذا الشئ ولكننا لم نتوقف وقليلاً قليلاً يكون لأثبات الحضور حيز ..أقرأ ..وتعلم ..وأكتب ..ونحن ُ هنا بكل أمتنان ..سنقرأ لك َ ..
دمت َ بخير ..
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.