الرئيسية › منتديات › مجلس الفقه والإيمان › المصباح في زجاجة
- This topic has رديّن, 3 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، شهر by عزمى.
-
الكاتبالمشاركات
-
4 أغسطس، 2004 الساعة 9:41 م #26396يوسفمشارك
تحيــــــــــــــة معـــطره بالـــورد …
المصباح في زجاجة…
قام العالم اديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن
ينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع
زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبح
المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في
القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى
بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى “الله
نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة
الزجاجة كأنها كوكب دري” صدق الله العظيم.العرجون القديم
بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال،
لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات
من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح
القمر، ولا ماء، ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكان
قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز “والقمر
قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم” والعرجون القديم هو جذع الشجرة
اليابس، الخالي من الماء والحياة.في ظلمات ثلاث
قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال
الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل
أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد
كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا
تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح.ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدواووفروا
على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول “يخلقكم في بطون
أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا
هو فأنى تصرفون” والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي:ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحممنقول للفائده ..
مع تحياتي
5 أغسطس، 2004 الساعة 11:48 ص #472077سندسمشاركنعم
لقد كان للقرأن الكريم منذ قرابه 1424 هـ له الأسبقية في التحدث بالكثير من الأمور التي لم يكتشف العلماء والمخترعين والعباقرة من مهيتها إلا الآن… وهناك نقطة عظيمة…. ودليل قاطع لأولئك الملحدين وهو أن حديث الحبيب المطفى النبي العدنان ما هو إلا وحي يوحي وما ينطق عن الهوى … نعم كتابنا الكريم العزيز كتاب ليس كالكتب السماوية التي أنزلت امن قبلنا إذا إستشعرناه بروحنا وقلوبنا … فهو معجزة بحقوأقول بحق
لأنه دستورنا في الحياة
فللنظر جميعا لما كتبه أخينا ( يوسف) من معجزات القرآن الكريم وهو غيض من فيض …
وما خفى منه ولم يكتشف بحق سيكون عظيما ….
همنا نمضي ونعلى راية القرآن
همنا في الأرض أن تسمو ذرى الإيمانقال تعالى:
” الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زينها يضئ ولو لم تمسسه نار نور على نور ” صدق الله العظيم5 أغسطس، 2004 الساعة 3:49 م #472115عزمىمشاركالسلام عليكم
شكرا يا اخي يوسف افادك الله -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.