الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › لما الرجل لا يطاله المجتمع عندما يُخطيء
- This topic has 13 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 5 أشهر by عنتر بن شداد.
-
الكاتبالمشاركات
-
12 يوليو، 2004 الساعة 7:46 م #25740شروق الشمسمشارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..منذ فترة تقريباً حُكي لي قصة حقيقيه عــن رجل صالح ربى أولاده
وبناته تربيـه إســــلاميه رائعه وكبر عياله وخــرج أكبر أبنائه للــعمل
ومضت شـــهور وفي يوم عــــاد الابن الأكبر من عمله ليجد أبـــــاه
ينتظره بغضب لم يعهده أبداً في أبيه وهوالذي كــان يعامله كصديق
لا كأب فجلــــس الشاب مع أبيه يستفهم مـــنه سبب غضبه فسأله
الأب :مــاذا فعلت اليوم إستغرب الإبـن من سؤال والده وطلـب منه
إعادة السؤال لكي يفهم ما قصــده الأب فرد عليه الأب:حدث
ما هو كــــريه في داري فـــما الذنب الــذي أسأت به للناس لكـــي
يُسيء أحدهم لـــنا وبداخل جدار بيتي .. لــقد وجدت اليوم الشــــاب
الذي يضع لنا المــــاء كل يوم يُقبـــل أختك ..هُنا أطرق الشــــاب
رأسه وأدمعــــت عيناه وقال :نـعم أبي لقد قبلت إحــــدى الفتيات
ولكنــــي صدقاً أبــــي لم أُزد عن ذلك ..فــــرد عليه الأب :بنُي كــــما
تُدين تُدان ولــو زدت عن القُبلة لــــكان الله ردها في أختك وأزاد ذاك
الشـــــاب عن القُبله ..
أعزائي..عزيزاتي.. ..أحببتُ أن أضع النقط على الحروف وأرجوا أن لا تُبخلوا علينا
بأرائكم .. ..فدائما الجميع يلوم الفتاة عندما تخرج مع الشاب
أما الشاب فالمجتمع الذي نعيش فيه إذا عرف أن الشاب
خرج مع فتاة يقول : لما لا هو رجل وحر بنفسه
لييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييش؟؟
نعم أنا معكم الفتاة مذنبه حتى أخمص قدميها ولكن الشاب
معقوله لا ذنب له؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ألا يتذكر الشاب عندما يؤذي فتيات الاخرين أن الله لا يضرب
بعصا لا بل وهناك نوع من الشباب لا يسعد في مرضه إلا
بخداع فتيات أحياناً يكونون أقرب للطفوله..
فهناك شاب بال25 سنه خدع فتاة بال14 بالحب ووعدها بالزواج
وعندما حملت إختفى الرجل بل وغير تلفــــونه _الجوال_ ليترك
طفلة صــغيرة تواجه عقاب الأهل ونظـــــرات المجتمع الذي لا
يرحم وكلام الـــــناس أما هو لم يطاله شيء لأنه وبكل بساطه
رجل
أُؤمن بأن الفتاة مُخطئه ولكني مؤمنة أكثر أن الرجل مُخطيء
حتى أذنيه
ويش رايكم..
الأخوه المُشرفين إن لم يكن موضوعي في المكان الصحيح أرجو
نقله
ودمتم سالمين
12 يوليو، 2004 الساعة 9:20 م #467548عاشقة الحرفمشاركشــــــــــروق الشمس
تحيه طيبه ..
مع احترامي لكِ لكن الموضوع مكانه في “مجلس شؤون العائله “…….واعتقد أن مشرفينا الأفاضل سيقومون بنقلهِ ..ولكن طريقة الطرح مميزه ..
ولنــــــــــــا عوده لاحقاً..
13 يوليو، 2004 الساعة 12:40 ص #467556عنتر بن شدادمشاركأختي الكريمة:
موضوعك يقبل الطرح ب ” الرأي العام ” كما يقبل الطرح ب ” شئون العائلة ” . وحسب ما يقتضية السؤال .
فأنت تسألين الرأي العام ك “مُحاكمة” تُرافعين بها الحق والأحقية .
وتسألين عن “الأسباب” وهذا الشيء يخص شئون العائلة . فلا أجد المانع من بقاءه هُنا في مجلس ” الرأي العام ” وهذا الشيء يرجع للمُشرفين . . . . . . . فلا ضير من بقاءه في هذا المجلس .سيدتي :
قد تسألين عن “الإذناب” وعن الكيفية التي يُعامل بها الرجل ولا تُعامل بها المرأة. فأقول
الرجل لهُ “واجبات” وعلية “حقوق” … أما المرأة فتغلب عليها “الحقوق” وتُصبح “الواجبات” أقل . وبمعنى أوضح :-الرجل ينقسم إلى فئتين من حين “واجباته” ومن حيث “حقوقة”
فهوا يُمارس واجباتة كرب منزل ، ومُدبر ، وقائد ، وموجة ، وإلى ما شابه من أعمال رجولية الصنع . وتتمثل الحقوق ب مُراعاة كونة رجلاً إزاء المُجتمع من حيث القدوة ، السيرة ، الكلمة وإلى ما شابه من حقوق تورث الطابع التاريخي للعائلة .فالرجل هو كومة “تحدي” و “قوة” و “غطرسة” و “رسوخ” و “جدية”
والمرأة كخلاصة الحديث عبارة عن “كومة مشاعر” و “فتنة” .فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ” ما أختلا رجل وأمرأة إلا وثالثهُما الشيطان” . وهذا الحديث يُخبرنا بأن الأجساد حين تتقابل على إنفراد تتلف .
إن كُنا سنستوضح الأمر ب “العاقبة” فالعاقبة ستُقتسم على الرجل والمرأة دون سواء . ولكننا ننظر الآن إلى الوقائق قبل الحِساب .
فالواقع يقول :-إذا كان رب البيت للدف ضارب .. فشيمة أهل البيت الرقص
بما يعني أن الرجل عُنوان المنزل من حيث “الأخلاق” و “السلوكيات” .
والمرأة حين تجلب “العار” إلى البيت فأنها تعكس المقادير ، فتُدير دفة المنزل إلى عكس الفرضية . فيُصبح الأمر هكذا :
سيُقال بأن الأب لم يُحسن التربية .
سيُقال بأن الأم قد سيبت الأبنة .
سيُقال بأن أهل البيت كُلهم على هذه العجينة .فُناك عقول ستكثر الكلام ، وهُناك عقول ستستوضح الحقيقة . وهُناك عقول ستلزم “النظر” والصمت .
المرأة حين تُخطأ فأنها تُخطئ بألسن العالم . والرجل حين يُخطأ فأنه يخطئ بنظر العالم . فيُقال “الكبير وأن أخطأ بشيء صغير كبير ” والعكس صحيح .
لذا .. .. .. .. فقبل أن نتأرجح في ألسنة الناس والعالم فلا بُد لنا من إدراك الحقائق والوقائع قبل الشروع أو الإقدام بأي عمل نقوم به . “ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة” . وقال ” إجتنبوا كثيراً من الظن” .
فالمرأة “فتنة” والرجل “عُرضة” وإذا إختلت الفتنة مع العِرضة صارت الفضيحة ، وتدفع ثمنها المرأة . ولسبب بسيط :
فالمرأة “فتنة” .أعاذنا الله مع الفتن . والمسألة لا تُحسب كمضون نظري من حيث العاقبة الدُنيوية . بل تُحسب على لقاء الآخرة .
فالرجل لا يمكنة التأثير على المرأة إن كانت تعرف الله . والرجل لا يمكنة التعرض لأي إمرآة إذا كان يعرف الله . ومن حاد عن ذكر الله ووجودة فكأنما يجثم على قلبة . وقال أحد الحكماء :
“إذا أردت أن تفعل ما تشاء . فجد أرضاً غير تلك التي خلقها الله . وجد طعاماً غير الذي سخرة الله . وجد نفساً غير الذي صيرة الله . وجد بشراً غير الذي خلقهم الله . وأفعل حينها ما بدى لك ”
وقيل ” عقلك في راسك ، وأعرف خلاصك ”
وقيل ” قبل أن تقدم في أي عمل فكر في العواقب”
وقيل ” أسأل عن كُل شيء فقد يأتيك شيء “
وقيل ” من وجد الله ماذا فقد ومن فقد الله ماذا وجد ، فكن مع الله يكن كُل شيء معك ”وقال عز وجل : ” وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ”
“قضي الأمر الذي فيه تستفتيان ”
13 يوليو، 2004 الساعة 6:15 ص #467580لبنىمشاركاختي انا اوفقك الراي ليش الجال ما يتحاسب بس البنت لبش على راسه ريشه
لا والمشكله ان على بنات الناس عادي ولو وحده من هله مارضى عليها
شباب اخر زمن مو الكل البعض اكرر البعض عشان مايزعلون علينا
13 يوليو، 2004 الساعة 9:18 ص #467589شروق الشمسمشاركأختي الغاليه.. قلب بلا حياه..
أنا حطيته هني لأني إحترت بين مجلس الرأي العام وبين
مجلس العائله..
بس بالنسبه إلي عادي .. وين ما حطوا الموضوع أنا راضيه..
غاليتي..
أنتظر عودتك هنا بفارغ الصبر فرأيك بالفعل يهمني.. ..
تحباتي
13 يوليو، 2004 الساعة 11:04 ص #467629شروق الشمسمشاركأخي العزيز..
إن كل ما ذكرته صحيح 100% وانا لست هنا للخوض في الحقائق
يا العزيز.. بل في خوض معظم أفكار المجتمع..أنا فقط أريد أن أعلم لم الفتاة يُحسب لها ألف حساب لكل خطوة
تقوم به أما الشاب فلا.. بل والأدهى قد يشجع لأن يخدع بنات الـــ
ناس كأن تساعده أخته في الرد على مكالماته الغراميه وايضا
صمت الأم والأب ..هذا إن لم يصاحبه إبتسامات بينهما وكأن بذلك
يقران إبننا قد أصبح رجلاً (ويا عيني على الرجوله )غريب هو المجتمع لِما يُشجع الشاب ويُربى على ترهات وخُرافات
تنافي ديننا الحنيف لما لا يُقال له الصح صح والخطأ خطأ
تنويه هام:
أعزائي لم أُعمم لذا لا أريد حربا منكم بل حوار هادف يا تقنعوني أو
أقنعكمودمتم سالمين
13 يوليو، 2004 الساعة 11:14 ص #467635شروق الشمسمشاركنعم عزيزتي..
على بنات الناس عادي وعلى وحده من عيلته لا
وهنا سؤال اخر
لـــــيش؟؟
ممكن عزيزتي بعد أن تختفي الإجابات قد نقول
فعلا على راسه ريشهتحياتي :
13 يوليو، 2004 الساعة 4:10 م #467676عنتر بن شدادمشاركقيل في الحكمة: قُل لي من تُصاحب أقل لك من أنت
وأنا أقول : هُناك عوامل كثيرة تؤدي إلى الهجرة من وإلى اللاشيء !!
فالمرأة أو الرجل “المُسلم” على حد سواء ، لم تكن فيما بينهم سِوى وصية يتعاملون بها . وهي وصية “الرسول” صلى الله عليه وسلم . حيث قال للمرأة ” إن المرأة إذا بلغت المحيض لا يُصلح أن يُرى منها إلا هذا وهذا .. وأشار إلى وجهة وكفية. . وقال للرجل ” يا معشر الشباب ، من أستطاع منكم الباءة فليتزوج. . كما أن هُناك الكثير من التعليمات التي نصصها الإسلام والشرع والسنة على المرأة والرجل .فنحن حين نسأل نقول :
هل قُمنا بتطبيق ما أمرنا به الله والرسول ؟فهذه الإنكسارات التي نحن في صدى البحث والتنقيب عنها ما هي إلا فجوات قد قُمنا نحن بفتحها في أجسادنا . وتركنا العالم الآخر يُطعمنا الروائح الفاسدة . لا يـــــــــــــصح أن نسأل لماذا ؟
وبمعنى أوضح : لا يمكننا أن نسأل لماذا الرجل “لا يُحاسب” على خطأة كما تُحاسب المرأة .
فقبل أن نسأل هذا السؤال يجب علينا أن نعلم بأننا قد تركنا ما أمرنا به. لهذا فإننا نحصد ثِمار “عقوقنا” بِما أُمرنا به .“تعجب إبليس من أمر الناس فقال :
يُحبون الله ويعصونة ، ويكرهونني ولا يعصوني ”لذا .. من جعل الله والرسول طريقة إلى الفلاح فلن يظل .
الرد على :
إن كل ما ذكرته صحيح 100% وانا لست هنا للخوض في الحقائق
يا العزيز.. بل في خوض معظم أفكار المجتمع..
من الصعب إرضاء جميع من في الكون . ولكن بأمكانك أن تُرضي الله ، فيرضى عليك ، ويفتح لك أبواب الرِضى
لا تُحسب المسألة من حيث المُعاملة المُقتضاة بحق “الرجل” أو “المرأة” . بل تُحسب هــــــــــــــــــكذا :
المرأة قبل أن ينشأ “التحضر الجائر” كيف كانت ؟“صوت المرأة عورة” والمرأة لا تُبدي زينتها إلا “للأب والعم والخال والأخ وأبن الأخ وأبن الأخت” أي من هُم ذوي مُحرم عليها . والمرأة لها أمتيازات خاصة من حيث “لبس الذهب والحرير” وغيرها من الملبوسات . مما حُرم على الرجل لبسه ، ولحكمة إسلامية وصحية.
الرجل بدأ بلبس “الحرير” والمرأة إبتدأت بالنزول في “موقع الرجل” والكُل أصبح يمشي على صِراط نفسة وهواه . تحت شُعار “طنـــش تعــــش” !!!!!
فالكُل يبحث عن الشُهرة ، والمجد ، والتقدم . مُتناسين النهاية “للأسف” .في حفظ الرب
13 يوليو، 2004 الساعة 8:30 م #467754راشدمشاركاختي شررررررررررررررووووووووووووق الشمس اشكرك على طرررررحك الموووووووضوووووووووع
والحقيقه ان الاثنين مذنبين
الشااااب والفتاه
بس نظره المجتمع
هي نظره تعاااااطف مع البنت دائما بينما ينظر الى الشاااااااب على انه المجرم الحقيقي14 يوليو، 2004 الساعة 12:20 ص #467811عنتر بن شدادمشاركسيدي الكريم :
المرأة .. حين قام التاريخ ، كانت “عورة” الرجل . والرجل لا يُذل ولا ينذل بأي طريقة “أبشع” من إذلالة “بالأنثى” .
نصص الإسلام في حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم الحدود التي لا بُد أن يلتزم بها الرجل تجاه المرأة . وقد حارب ألسنة الرجال من حيث ” قذف الحاصنات الغافلات .. فأتت المرأة في “عصرنا المُزدهر “يرحمة الله” وتبرجت المرأة ، وظهرت محاسنها وعفتها وزينتها على الملأ . بحيث أصبح “جسد المرأة” حقيقة يعلمُها حتى الأطفال .
فتأتي المرأة “وتصرخ” لماذا لا يُحاسب الرجال على أفعالهم ، وتُحتسب على المرأة “عار” ؟
فيُقال لها :-
هل حاسبتِ نفسك حين “عصيت” أمر الله ورسولة …؟
فذوقي الأن وبال أمرك . وهذا ما صنعتة بيداك .
ألم تُعرضي نفسك للهلاك والكلمة ، ألم يكن لك عقل حين أتاك “الرجل” مُتجملاً بحسنك ودلالك . ألم يكن لديك رب تلتجئين أليه.
تخافين “العار” ولا تخافين “الحِساب” … فأي عقل هذا الذي تعملين عليه ، وأي شهادة إيمان التي تحملينها “بيديك” ؟سؤل “إمام مصري” فقيل له هل تخاف الله : فقال لا !!
قالوا “وكيف” قال:
” أُحِبُ الله ، فكيف لي أن أخاف ممن أُحِب .. ولكنني أخشى أن لا أوفيه حُبه ” .في حـــــــفظ الرب
14 يوليو، 2004 الساعة 12:28 ص #467812عنتر بن شدادمشارك
الرد على :
تنويه هام:
أعزائي لم أُعمم لذا لا أريد حربا منكم بل حوار هادف يا تقنعوني أو
أقنعكم
المسألة ليست بالإقناع .. .. .. فهل ستقنعيني بأن الرجل هوا المُذنب .
أخبرتك بأن الأثنين لهم نفس العقاب بما يأتون بهِ على خِلاف ما أُمِروا به . فهل تُحتسب على الرجل “نصف سيئة” ولا تُحتسب على المرأة “سيئة” فهُناك إنصاف . ولكن :
المرأة أكثر عُرضة إلى “الفتن” …………… وإن كان كلامي لا يُقنعك فردي “بلا” .. حتى أوافيك بالأدلة “القطعية” و “الثبوتية” و “الإسلامية” و “المنهجية” .في حفظ الرب
14 يوليو، 2004 الساعة 2:09 ص #467818شروق الشمسمشارك
أخي العزيزأشكر وجودك هنا ولكن أنا لا أرى أي ذرة عطف على الفتاة وهذا
عادي فبعد أن ترمي بتعاليم الإسلام عرض الحائط وخيانة ثقة
أهلها ماذا تتوقعتحياتي
14 يوليو، 2004 الساعة 3:13 ص #467822شروق الشمسمشاركأخي العزيز
كم مره يجب أن أذكر لك
أنا لا أريد أن أُلقي الذنب على الرجل وموضوعي ليس هُنا ليحاكم الرجل
ولا لأدخل في الحلال والحرام ولا لأتكلم عن عورات المرأه (ليش الرجل
ما عنده عورات) والمرأه بعد أن تستر نفسها باللبس الإسلامي
وتتكلم بدون تكسر وتميع ودلع لا تعتبر فتنة أبدا وإلا ما كانت ستخرج
للجهاد أو لحلقات العلم في زمن رسولنا الحبيب عليه الصلاة والسلام
موضوعي وللمره المليون مثل ما يظهر
في العنوان عن نظرة المجتمع للرجل الذي يخطأ ولا أعتقد أني
قلت أن المرأه تعاقب أكثر من الرجل بل أنا أعلم جيدا أنهما يُثابان معا
ويعاقبان معا كلٌ بما عملت يداه
أنا هنا لأسأل لما التهاون بأخطاء الرجل المذنب
وإن قرأت موضوعي في البدايه ستجد أني ذكرت قصة لرجل صالح
أسرع للتصدي لأخطاء إبنه وهذا ما أعجبني فقلت لما معظم الأباء
لا يبالون وهنا يا العزيز كان بداية الموضوع
وأعتذر كثيراً لأن يبدو أن هناك قصوراً بالموضوع لكي لا تفهم ما
هدفي منه في الأصل…
تحياتي
14 يوليو، 2004 الساعة 11:17 ص #467926عنتر بن شدادمشاركأعتقد بأنني قد ألتففت حول “الموضوع” ككل . أنا أبحث معك في المُسببات وتقفي الأثار المُتراجعة . وأنت تبحثين عن “لماذا” !!!!
في حفظ الرب
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.