الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › إيماءات الانتظار
- This topic has 13 رد, 7 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، شهرين by
عنتر بن شداد.
-
الكاتبالمشاركات
-
3 يوليو، 2004 الساعة 11:54 ص #466087
الجيادي
مشاركعنتر
ايها المبدعهل من حسن حظي هذه المرة بان أكون اول من قرأ هذا النص
انا اعتقد ذلكلن استطيع مجاراة روعة معانيها
ولكنى اصفهابرنين القلب
يلفت انتباه الباحثين عن رجع الصدي
لك تحياتى وتقديرى
3 يوليو، 2004 الساعة 9:41 م #466153عنتر بن شداد
مشاركأخي : الجــــــــيادي
أشكر لكم مُروركم الطيب .. وأتمنى أن أكتب كُل ما هوا جديد ومُستقل للقراءة الطيبة منكم
تحية لك
4 يوليو، 2004 الساعة 11:54 ص #466258جاسم آل محمد
مشارك((( عنتر بن شداد ))) …..
جميل هذه الحروف …
كم كنت أتلذذ بقراءتها …
و ها انا أبتسم و انا أقرأ الإبداع في قمته …
و في قمة تطوره ….ذات ليلة ….
جلست بين أحضان البردْ
لم أجد أبداً أحدْ
ذات ليلة مثلجة
غبت في حضن الجلدْ
كم مسحت دمع عيني
كم رسمت الأماني
و شوق قلبي للبلدْ
لم أجد أبداً أحدْ
كم تغنيت القصيدة
كم رقصت للمشاعر
للعيون
و لقلب حبِ قد صمدْ
و لم أجد أبداً أحدْ … !4 يوليو، 2004 الساعة 1:28 م #466280عنتر بن شداد
مشاركأســـــــــــــــــــــــــــف !! (1)
الأمواج التي تفصل أنين البحر بسخرية الرمال هي دائماً خشنة . وأقنعة الأسماء التي نلبسُها ما هي إلا لحنٌ خافت يتماوج بين سيمفونية الروح والعزف المُنفرد للروح . فلا تزال القصائد التي يتعاطاها المساء الحالم عالقةٌ في رؤوس الانتظار . فلماذا لا تحاول الاستماع إلى الصخور . لماذا تغضب حين تسمع قلبك يُتمتم لُغة الرجوع . (2)
لماذا تغضب حين ألزم الصمت . وتحسب بأن صمتي أحتضار . وتحسب بأن بُعدي قرار . لماذا تفتح نوافذك كُل صباح لترسم على السماء أسمك . أتحسب بأنني سأرفع رأسي لأقرأ سُخريتك . لماذا تدفع الكثير من الدمع للخلاص مني . (3)
لا تغضبي سيدتي . فالأحلام عادةً ما تكون أضغاث . ولا تأخذك رأفةً حين تُعلنين إقالتي من عالمك . وأسألك بالله أن تترُكيني بمنفى من حياتُكِ . وأن تقتلعي لساني فلساني كجسدي يرفض الاستسلام . لا تغضبي من وصيتي الحمقاء هذه . فمُحال أن أجد ملجأ كعينيك بعد اليوم . ومُحال أن أؤول إلى غيرك من النساء . وإنني أسفٌ لخسارتك . وأسفٌ لقرارك . وأسفٌ !! 4 يوليو، 2004 الساعة 1:33 م #466282عنتر بن شداد
مشاركأخي وصاحبي : جــــــــــاسم
أنهُ ولِمن دواعي السُرور النفسي الذي أحيا به لتواجدك معي .. أسأل الله أن أجد لكم كُل ما هوا جديد ومُميز وفريد
تقبل تحيتي الخالدة إلى كلماتك
4 يوليو، 2004 الساعة 4:04 م #466305أبو لينا
مشاركأخي وصديقي وصاحبي ابن شداد
يا لها من ايماءات رائعه … بل اكثر من ذلك
هذا ما تعودناه منك ….هناك حين تقمع الأفكار … تستمد أحلامي نصوص ميلادها … وتبدأ
الخيالات بالإنتظار … حينها ابدأ أنا باقتباس أدوار السعاده … أحاول
تسلية نفسي … وكأن شيء لم يكن … لكنني لا أستطيع … فالبعد يقتلني …
في ذلك الوقت … أعود الى تابوتي … وأنتظر …محاولة بسيطة فقط لأسجل حضوري في موضوعك اخي
دمت مبدعا ….مع التحية
أبو لينا4 يوليو، 2004 الساعة 5:07 م #466315عنتر بن شداد
مشاركأبو لينا
تسجيل حضور مــــــــــــوفق .. كلماتك جيدة جداً
” أعدك بمثيل هذه النُصوص في القريب العاجل ”
ولكنها ستحمل مُخاتلات بسيطة
في حفــــــــــــــــــــظ الرب أبو لينا
5 يوليو، 2004 الساعة 7:56 ص #466387عاشقة الحرف
مشاركأخشى من حب بلا نهاية ..من أستهلاك مشاعر فتيه أصبحت تضطرب عندما تحس بوجوده ..من أن أكون أخرى من اخريات قائمته ُ
التي كما قِيل لي عنها ..همس لي هو عنها ..
أعلم أن خشيتي منه “أذا كان يحبني بًصــــــــــدق ” ستدفعهُ لكرهي ..بل ربما سيلعن تلك اللحظه التي حَظي بها بقربي ..
“هــــــــو” يريد أمرأه حبُهُ لها يدفعهُ نحو الجنون !! لكني أنا اريد الجنون بذاته ..
بأن أكون ملكة قلبه ..من يعيش بها ..ويعيش لها .. أميرة أحلامه ..تسقيه قصائدها أو ما تملك من أحرف ..تطعمه هذيانها في الحب الذي تعيشه ُ من اجله ….ليس غرور ..لكن لأني فقط سأكون لــــــــــــــــــــهُ ..كلماتهُ بحضوري ألغاز.. يرميها ويحاول أن يستلب مني الحل …فأتظاهر أني لاأفهم ..لأني أخشى أن أفهم !!
فأنا لم أبحث يوماً عن حبٍ ..لم أُحلم كبقيةِ من أعرفُ من فتيات بحصانٍ أبيض ..عليهِ فارس …يخطفني نحو تلالٍ غطاها عشبٍ
أخضر ..
بل أمنيتي أن أعشق شخص لا يمنعهُ غرور النفس أن يصرخ بأني “أحبـــــــــك”
أن لايهرب خلف الكلمات ويظللها بظلالٍ وردي يتوقع مني أن أسبقه لاقولَ بأني لــــــك.
أن يثبت لي بأن غرامه ..ليس مجرد نزوه ..أو أعجابٍ عابر ..كيف؟؟!!! لاأدري …..لكني أنتظرُ الاثبات ..يقولون أن الحب سعاده ..ولكن ماذا نفعل اذا اصلاً لم نكن متاكدين أذا كنا نحب أم لا؟ليس لأننا نجهل مشاعرنا لكن لخوفنا من حبهم “هم “..
دام قلمك مبدعاً “عنتر بن شداد ”
تحياتي ..
5 يوليو، 2004 الساعة 11:12 ص #466425عنتر بن شداد
مشاركأني بكِ مُـــــــــــــــــــــــعجب (1) أنتِ أيتُها الأنثى البعيدة كُل البُعد عن المُعتقدات والشُبُهات . أنتِ أيتها الرؤيا التي تُجدف في بحر صمتي ، مُحاولةٌ الوصول إلى أعماق لحني . اقتربي من حقول النرجس الخجلة وبللي الجفاف الذي أحرق الكِتمان من معنى . أستعدي لرقصة السنابل السمراء وشاهدي كيف أن عجزي أصبح يُغني ويرقص . أُنظري أليَ فقد أصبحتُ أتكلم . وأعلم بأن لي ربٌ وأمٌ وأب . أنتِ أيتُها الأنثى البعيدة كُل البُعد عن مساحات وطني . يا من يفصِلُكِ عني بحرٌ وأرضٌ ومذهب إني بكِ مُعجب . (2) هُناك قوةٌ ما على مكانٍ ما من هذه الأجساد المُنتصبة تنتظر عودة النورس العجوز . تنتظر أن تتفجر هذه القُوى لتنطلق الكلمات المُكبتة . فلا تزال العواطف نائمة على الساقية . تلك العواطف التي خذلتها ألف سُنبُلة . وفصلتها الأيام عن أصابعك ووجهك وقلبك . أنتِ أيتُها الأسئلة الحائرة ، يا من تأخذني الأشياء إلى مداراتك وحصونك وحضارتُكِ المُتعبة . أنتِ أيتُها المُلثمة بأقنعة التردد وكأنكِ تخفين جمالُكِ عني كي لا أتعب . أني بكِ مُعجب . (3) كيف لي أن أعشقُكِ بالأوراق . وأن أقترب منك دون الإدراك . وأن أهمس جنوني إليكِ عبر الأعماق وأعماقي تستغيث سماء وجهُكِ لأن يُمطرها الإشفاق . لأن تُطعميني سِحر عينيك ، لأن تُدخليني جنة الهمسات من شفتيك . لأن أراك . بيد أن حروفك يوماً ستقبُرني ، وأن بُعدك سيُتعبني . بالله قد سألتُكِ إياك . سأغُضُ طرفي ولكن كيف سأغُضُهُ إذ لم أراك . أليكِ أيتُها الأنثى التي فصلتني عن عالم المُعجزات بالواجِبات . أصدقُكِ القول بأني مُذ أن عرفتُكِ لم آكل ولم أشرب . وإني بكِ مُعجب . 6 يوليو، 2004 الساعة 9:39 م #466672callous
مشاركناظرت وأنا جالس للبعيد …. وقد عاد يأسرني شوق جديد لا أدري من أين أتى .. تناسيت بعض الوقت لكنه قد عاد … شوق يكسر أضلاعي يدمرني … يهز عرش كياني … يكويني بنار تحرقني … يردد أصواته في قلبي الضعيف … وينشر الرهبة فيه لكثرة الإنتظار .. وفجأة لا أجد إلا السراب … فعدت أناظر لعلني أرى احدا يشاركني .
مداخلة متواضعة
أخ عنتر جميل ما أبدعت يداك
تسلمتحياتي
caallous7 يوليو، 2004 الساعة 10:22 ص #466762عنتر بن شداد
مشاركأخي العزيز : caallous
دُخولٌ طيب لك في هذه الأميال المهجورة . فقد أطعمت تلك الأتربة حقهاً من الإرتواء ، فهي دوماً بكَ راضية
أشكر لكم تواجدكم أخي الطيب
23 فبراير، 2005 الساعة 5:25 م #511734شمس البوادي
مشاركمساء الورد
خاطره ولا أروع
تمنيت أن أكتب ولكن ..
خذلتني الكلمات ومن روعة وألم ما قرأت ..
فضلت .. ..الصمت.. ..
تحياتي
شمس البوادي
24 فبراير، 2005 الساعة 1:36 ص #511786عنتر بن شداد
مشارككـــــــــــــوني عقلانية كوني عقلانية قبل أن تتمردي. هوا لن يجعل منك سِوى أُنثاه فلا تستوطني. ستُعاشرين أغوار الحياة برمتها- عبر رحلة بحثٍ مُضنية. سَتَحفلين أطواراً جديدة “وجوه” ، “طُـرُقات” ، “عادات”. سَــتُنجبين لنفسك لحظات جميلة وسهرات، ورحلات. وستنتقين الأساور والحُليْ والمعاطف الشتوية. ستغدين امرأة يافعة، بيضاء، ممتلئة. وسيعبر بك الحظ إلى أبعد الاحتمالات. ستأتين للزيارة، تُديرين وجهك شاخصة السؤال عن حضوري. فلم أحضر- هكذا هوا الحال عند كُل زيارة. لينساب السؤال، ويذوب الحضور رويداً رويدا. وبعد أن تُصبح كل أولويات الحياة بين يديك. تبقى الذكرى هيَ من يجوب وجودك. فتلتقي المُحاولات القديمة، ليكون مُرشدك إلى الطريق تلك النجمة التي أشرنا إليها ذات مساء. فتجهش عيني وتضطرب أذني وتبدأ أنفاسي بحبس آلاف الكلمات. حينها لن يُجديَ الهرب. ودونما سبب، سنلتقي- ولكــــــن ما عسانا سنكتتب؟!! أهلاً بصمتك، كذا أهلاً بمرورك -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.