الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › كينونة تعشق بينونة
- This topic has 16 رد, 7 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 6 أشهر by عنتر بن شداد.
-
الكاتبالمشاركات
-
4 يونيو، 2004 الساعة 11:46 م #24851عنتر بن شدادمشارك
كيـــنونة تعشق بينونــة ” هُناك عَودة إلى الأشياء ذاتها ” ولكن هذه العَودة ليست عَودة تجريبية محضة كما آلت إليه . بل هي على خلاف ذالك . إذ لها إمتيازات المُخاتلة التي بها تستقيم . فمن حيث القصدية التي يمكن أن تُرتَسم على جُدران الذكرى ، يمكنك أن ترى الشروخ المظهرية التي لامست الأعماق المركزية . فلا بُد من الرجوع إلى الهوامش وتقفي آثار الإنكسارات . حتى تصبوا الخصوصية إلى مُذكرات العُمومية . وحتى يتم تحديد العولمة المُفسدة لا بُد من أخفاء الظواهر المُستقلة على أنها جبهات موحدة . من هُنا يُمكِنُكَ أن ترى بِوضوح حُب المرآةُ التي أحبَبتُها . تلك المرآة التي توسدت ظُلمتي . وشاطرتني أمواج حُلمي . وعاشرتني حرفاً من حُروف صمتي . هيَ المرآة التي حملت عِبءَ أبياتي وقالت: ما هُوا الآتي . هيَ المرآةُ الَتي قَدَستُ نُصوصَ غَضَبُها . واستَعذَبتُ أنفاسها .. أمرآة من دون النساء . قد لازمتني عجزي ، وَعَجَزَت عجزي فعجزتني !
كيـــــنونةٌ تعشق بــــينونة
في حُبها الأخـــــــــــــــــر
حُــــــــــــب امرأةٍ مجنونة
استطارت بِلُبها مفـــــتونة
وقالــــــــــــت :
جئـــــــتكُ يا هذا مسجونة
جئتُكَ أحــملُ رَضـيعَ قلبي
فألقمتَني صــــــــــــــــمتُكَ
وعُدتُ بِصَغيري مَـطعونة
هُناك أعذار تُقدر بعُذر . وهناك من الأعذار من لا يقبل عُذرها عُذر . فعذر المرء في عذر يستحق العُذر . لا في عذر يُعــَذر . فالأعذار تَعذِرُ معذرتها . ولا تَعذر عاذرها . وعُذر المرء في عُذر عاذر لا في عاذرٌ مُعتذر . وللعُذر عُذر إذا تقدم عَذرهِ عن عُذره . فلا معذرةٌ دون عذر ولا عذر دون عاذرة . فلا تَقدِمَن على عُذر دون وصول عاذرة . واحرص على تحصيل العاذرة قبل عاذرتك . وليس للمرء عُذر إذ ما تَقدم بِعُذر قبل عَاذِرة . مُلخص ما جئت به هنا عائدٌ إلى ذات العَاذر وليس إلى تقديم العُذر لكي يُعذَر . وللعاذر الأحقية بِعُذرِهِ على عَاذِرة .
جئتك أعلن هُدنة عُذري
فاقبلي هُدنتي بِعُذرواهمُسيني في أوراق وحدتك
كَــــــــــــعذر ..
وليكُن عُذري لأجلُكِ حُبي
وحُبي لا يقبَلُ بالشطر
وشطري أن تُشاطِريني العُذر
وما هوا شرطاً بل محيض عُذر !
لا .. بل هوا أمر
ما جئتُكِ أطلب المعذرة
بل جئتُكِ راغِباً بالمغفِرة
فَمغفرتي .. معذرة !
وأردُفي عُذر ثلاثة أعوام
على المَعذِرة
معانـــــــي المُفردات :-
الكـــــــينونة : كلمة تعني التواصل والاســــــتمرارية
البينونـــــــة : كلمة تعني الفراق وتُفيد الانتــــــــهاء
محضــــــــه : كلمة تشير هُنا إلى الإنتهاء والبساطة
المُخـــــاتلة : كلمة تعني المُراوغة ودحض الحقـــيقة
تصبــــــــوا : تصل وتظهر وتُكتـــــَــــــــــــــــشف
استطارت بلبها : كلمة تفيد الإعجاب الكــــبـير للشيء
ألقمتني صمتك : كلمة تُفيد السُـــــكون وعدم الاكتراث
وعُدتُ بصغيري: كلمة تشير في الســـــياق إلى القـلبأُرحب بأي استفسار أو رأي
5 يونيو، 2004 الساعة 3:20 ص #461291الجياديمشاركنص صعب
لكنه رائع
يستفزك لتفهمه
ثم تستحلي مرارته
تقبل تحياتي وتقديري5 يونيو، 2004 الساعة 7:52 ص #461317فتحي37مشاركالسلام عليكم
تحيه طيبه:كلام ثقيل يصعب فهم معناه قليلا ولكنه جميل عندما تفهمه.
فعذرا ان لم اعطيه حقه في الرد.5 يونيو، 2004 الساعة 9:54 ص #461328عنتر بن شدادمشاركأخي العزيز الجيادي
بعد التحية ……… وبعد
لم أقصد فيما كتبت أن أحجب حقيقة الحقيقة للنص . ولكنني أرغب في أن تظهر الكلمات على أُسس وأمكانيات جيدة تقبل التعريب والتقسيم لأكثر من رأي .. ولكي أُلامس جميع القراء ، فأنني أقوم بالتباين اللغوي والحوار المشروعي
دُمت أخي الكريم … ولكم أسعدني حقاً وجودك معي هُنا
5 يونيو، 2004 الساعة 10:15 ص #461331عنتر بن شدادمشاركتحية … للأوزان الصعبة
أخي الكريم .. فتحي 37
من الجيد أن نُخبر من نُحبهم أَنا نُحبهم وأَنا في حُبهم .. ولكن ليس بالأمكان أن نخبر من نكرَههُم بِكُرهِنا لَهُم لتجَنب إهترائهم لنا
فمن روعه الإبداع حِرصُكَ على الرد والقول بما لديك بلكنة صريحة وحَريصة على مشاعر الكلمات
دُمتَ لما كتبت أخي الكريم
5 يونيو، 2004 الساعة 10:29 ص #461337ALKHALISمشاركاخي عنتر انا لست عنتر واعتقد ان الكثيرين ليسوا عنتر ايضا، فاعتقد اني لن اتهم نفسي بقلة الثقافة اذا لم افهم من ما كتبته شيئاً، فربما كان التصريح في مواضع كثيرة افضل من التلميح، الا اذا كان ما كتبته ليس تصريحا ولا تلميحاً بل طلسماً، تستدعي به جنياً، فانا لم امارس الشعوذة من قبل فاعذروني لقلة خبرتي وجهلي.
5 يونيو، 2004 الساعة 11:17 ص #461345عنتر بن شدادمشاركأخي القارىء الخالــــص
هُناك من يُثكل الكاهل ، وهُناك من يجهل العاقل .. فأنا لستُ بعنتر لأني لا أقبل أن أُصاغ بجسداً غير ذي جسدي .. وقد شممت رائحة النجوم في دفتر ظلمتي ، فوافقت على التسمية المُحصلة … فجاء أسم عنتر ………. كأسم
إذاً أنت لست بخالص !!
فالخُلاصة لل ” ملأ ” ولل ” الذهب ” … وأنت من بني البشر .. تحمل أسماً يحملة العامة ، حتى وإن كُنت ملكاً … ليس بأمكانك نزع الفجوات الضاهرة في حياتك . فَلِمَ تُحاول أن تُحاور الذوات الحسية والبصرية التي يستنبطها الكاتب في جنون ليلة ، ليخبر الجميع أن لديه قشة أحرف ، ليآتي المُهرجون المهترؤون بالقول والإجماع على أن قشة ذاك ما هوا إلا بقايا أوردة ولا أكثر ؟؟!!!عزيزي الطيب
الأعذار .. ما أود أن أخبرك به هو :
إذا تقدم عُذرُكَ على من يعذِرُكَ .. فأنت كاذب لا محال
وإذا قَدُمَ من يعذِرُكَ قبلَ وصول عُذرك له فأنت في صواب
مُلخص القول : كن حذراً إذا ما وقعت في مسألة الأعذار . ولا تُقدم عُذرك حتى تتأكد بأن هُناك حقاً من سيُعذرك على عُذرك ..
فلا تستعجل عُذرك في قولٍ حتى وأن بدى الأمر على غير مُستحق في قول عُذرك . حتى لا يُخالك العاذر كاذباً ..أخي العزيز
قد كتبت نصي السابق إلى فئتان ..
الأولى : للعامة من القُراء
الثانية : للخاصة منهم ” من هُم يُجيدون التعامل مع فلسفة النصوص “
فالنص للخاصة .. والشعر للعامةأنا لا أتهكم على ثقافتك ودراستك .. ولكن لكل شخص ميول ونظرة .. ولعل إطلاعي كبير في الفلسة النصية تجد أنني لا أعلم ما أقول .. ولكن خُذ قسطاً مع الوقت واقرأ جيداً ما كتبت وستجد بإذن الله الحقيقة
.. أجبرتني على تعريف نصي ، وأصبح للعامة الخاصة وللخاصة العامة
فقط ليرتاح خاطرك .. ولترتاح ثقافتك ………………. فرُبَ رأي صواب يحتمل الخطأوفقك الله … وأنا بأنتظار مشاركاتك أخي الكريم
وأتمنى أن أكون قد وفقت في شرحي السريع هذا5 يونيو، 2004 الساعة 11:40 ص #461350ALKHALISمشاركلعلي لم اجد الرغبة في ذاتي يوماً للمارسة عادة الشعر والرياضة الفلسفية رغم اني ضليع في المنطق، ولي في بعض الاستعارت اللغوية، ولكن اخي ساتميك عذراً بالرغم من نصيحتك لي بخصوص الاعذار فما زلت مصراً على مقولتي الاولى، لإنني اعتقد بأني من النخبة المثقة فان لم اكن فانا من العامة ولكني لم استوعب من المرة الاولى، وهذا يكفني فلا اجد الرغبة في العادة بتكرار نفس الكلمات لفهما.
في العادة يكتب الكاتب لتوصيل رسالة معينة للفئة التي يستهدفها، غبض النظر عن تلك الرسالة، فينظر الكاتب إلى تلك الفئة من ناحية وينظر إلى مقالتة التي يرغب ببثها، ويقارن كفتي العلاقة، فان وجد انهما متعادلتين، فقد وصل الى مراده اما في حالتك ” واذكرك اني من فئة العامة ان لم اكن من المثقفة” اما في حالتك لم توصل رسالتك والتي اتمنى ان تكون هنالك رسالة وان لم تكن فما جدوى المقال وضياع الوقت.اعذرني اخي الحبيب
5 يونيو، 2004 الساعة 5:01 م #461428عنتر بن شدادمشارك“ لعلي لم اجد الرغبة في ذاتي يوماً للمارسة عادة الشعر والرياضة الفلسفية “
لهذا لم تفهم اللغة التي أعمل على طبقاتها . والتي أسعى إلى البوح بها . فأنا لا أبحث عن الحقيقة وحسب ، بل إلى حقيقة الحقيقة والتي هي مخبأة في المستندات المنسية في الأدراج الدهرية .
” لإنني اعتقد بأني من النخبة المثقة “
لماذا تركت الحكم نفسُكَ في هذا الموضوع .
ولكني لم استوعب من المرة الاولى، وهذا يكفني فلا اجد الرغبة في العادة بتكرار نفس الكلمات لفهما.
قُلتُ لك بأن ما كتبتةُ للخاصة بوجه التحديد 🙂
“ في العادة يكتب الكاتب لتوصيل رسالة معينة للفئة التي يستهدفها، غبض النظر عن تلك الرسالة، فينظر الكاتب إلى تلك الفئة من ناحية وينظر إلى مقالتة التي يرغب ببثها، ويقارن كفتي العلاقة، فان وجد انهما متعادلتين، فقد وصل الى مراده اما في حالتك ” واذكرك اني من فئة العامة ان لم اكن من المثقفة” “
هذا تخصصي أخي المُعارض .. ولكنني وإن تركت الحكم لعامة العامة ، فلن يضهر محتوى ما وددت قولة . بل سيضيع في أشرعة الألسن المتناقضة المُناقضة . والتي هي لا تتناسب طردياً مع الحالات الخاصة . والتي ينبغي عليك أن تُعيرها القليل من الكبرياء لتكسب غُرورها . أو تكسب حِممها إزاء أعتراضك لصفوفها .
اما في حالتك لم توصل رسالتك والتي اتمنى ان تكون هنالك رسالة وان لم تكن فما جدوى المقال وضياع الوقت.
هذا رأيك لوحدك .. ولو نظرت إلى رأيك فقط لأشفقت على كلماتي من غيرك .. فمن الغريب أن تصبح الكلمات عبدة رقيق ، وتُسبى من سطورها لتُباع على وسوسة المُعارضات 🙂
أخي الكريم ….. ….. بما أنك لم تقرأ وجودك في كلماتي فما الذي يُجبرك على الوقوف في صفها وأنتظار جديدها .. هناك مجلس يقبل بأي شيء من أنواع المرح .. أما هذا المجلس فهوا للخاصة التي تُقدر معنى الكلمة …
سأكتفي الرد عليك بهذا الموضوع .. لأني أخشى تفسيرك الخاطىء لما سأكتب .. فــــــــــــاقبل التحية أخي الطيب 🙂
ملحوظة:-
توجد أخطاء إملائية في ردودك6 يونيو، 2004 الساعة 11:03 م #461718الملك الكنديمشاركمساء الأطياف الهائمة .. عنتر ..
دعني أبتعد قليلا عن مقدمتك التي رسمت فيها متاهتك .. و أخذتُ منها متاهتي .. الهروب من السطحيات إلى جوهر الحقيقة .. من التمثيل المقيد إلى التمثيل المرتجل .. العفوي ..
أين هو ذلك الدفء الذي تنشده أيها الرفيق؟ .. ضاع .. كما ضاعت الأمنيات .. أمنياتنا .. تلك التي عانقتنا شطرا من الزمان ثم التحقت بقافلة الذاكرة .. الراحلة إلى حيث لا تعلم .. و لا أعلم ..
سمعت أحدهم يقول: “أنا إنسان و أحتاج إلى أن أكون محبوبا” ..
في الحقيقة ابتلعت هذه الكلمات كما لو كنت أبتلع قطعا عملاقة من الحجارة .. فكلمة “محبوب” تمثل في قاموسي دور “المتكلف” .. الشخصية التي ترتكب الأخطاء تحت غطاء الحب .. “الشفقة” ..تكدست الكلمات في أسطرك أيها الأحمق .. و اعذرني على اللفظ .. فقد توهتني .. و لكن ما أريد توصيله إليك و إلى بقية القراء .. العذر قد لا يكون تقديم واقعة يسلم صاحبها من عقاب ما أو مساءلة ما .. و لكن قد يكون العذر هو الشخص نفسه .. في هذه الحالة يصبح الفرد يستخدم سحنته البريئة كبطاقة دخول إلى عالم الملائكة ..
عنتر .. مبدع حيثما حللت .. متميز عندما تريد .. تحب ..
تحيات الرغبة في التزام الصمت .. و العودة إلى الأنا ..
7 يونيو، 2004 الساعة 12:45 ص #461721عنتر بن شدادمشاركصاحبي لك التحية
أنا لا أُبدي هاهُنا خبراً عقيم كما يفهمُه القُراء .. ولكنني أُشير إلى كينونة دافئة … بها أُجمع المتاهات إلى حقيقة المتاهة !!
فقد ترتَسِمُ على كلماتي خشونة التعبير .. ولكن ليعُم الحق .. سأتناول مأدبه فكرية عميقة …. ولك أن ترى الكيفية الآلية التي يعمل بها الخاصة .. وسأقوم بطرح سلسلة من الحلقات في هذا المجلس .. لتعم الفائدة …….
لك التحية … ووجودك أفتاني
7 يونيو، 2004 الساعة 6:14 م #461868ALKHALISمشاركاخي الكريم
بما انك انزعجت من مشاركتي فأنني بالتي انسحب لعدم رغبتي في فرض نفسي عليك.
بالرغم انني قد حاولت تصحيح فكرة الكتابة باللغة العربية فربما النصيحة في هذا الزمن الغريب اصبحت كالمسبة فخلتني اهاجم شخصك، بل اخي فقد حاولت تقديم وجهة نظر وبما انك لست ممن يحترم وجهات نظر الآخرين فما الحيلة اذن.
لن اعمل بنصيحتك بالذهاب إلى نوادي المرح، وشكراً لك على ملاحظتك حول الاخطاء الاملائية فربما كان ذلك لعدم قرائتي الموضوع بعد كتابته، كما انك في حين تقتبس من كتابتي لك فعليك اقتباس الفكرة وليس العمل بمبدأ ولا تقربوا الصلاةوعذراً
7 يونيو، 2004 الساعة 11:55 م #461921عنتر بن شدادمشاركأخي الكريم
أنا لا أذهب إلى الكيفية الحدثية للموضوع .. حيث أن هُناك واجبات أخرى لها بصيص وجود أكثر أهمية من المُهِم !
أنت لا تُشير إلى إفتاء مُلاحظة .. أتعلم لماذا ؟
لأنك قُلت بأنك لست مِن كُتاب الشعر .. إذاً فاعلم بأن هُناك أحداثيات قد طرأت مؤخراً على النص الشعري .. فيما يُسمى بالشعر الحديث أو شعر النثر على وجوب التخصيص ….. فالتعامل مع هذه النثور ليس كالتعامل مع النُصوص الأدبية العِملاقة ، بل لها سمة التجسيد المُخاتلة ، التي تقبل بأكثر من رأي في وقت واحد ، والتي تطرح أكثر من موضوع في نفس السطر … فما هوا النقيض ولكن هي المُراوغة الفكرية … ولو كُنا نعمل على الآليه الكِتابية القديمة لما أستطعنا أن نتحرر من سطوات الجاهلية التي كانت مُستعمرة مآذن الشعر والنصوص والخطابات …. بمعنى آخر ” سنعيش في عصر التحضر صعاليك ” …أنا لم ولن أفسر رأيك على محمل العِصيان كما آل أليه بصرك أخي الكريم .. ولكنني كُنت أُدافع عن عرش كلماتي التي جهدت نفسي لكتابتها ، والتي رتبت جدائلها شطراً إثر شطر .. لذا لا يُرضيك ولا يُرضيني أن يُعارضك أحداً على سهرك الذي مضى بقوله أن كلماتك لا تمت بالحقيقة صله ؟؟
لذا تجدني من الشخصية المُحافظة بعض الشيء .. ولستُ من الطبقة المُعارضة ..
قُلت بأنني لا أنظُر إلى عملك على أنهُ عمل .. فأي عمل قَصِدتَهُ هُنا ؟؟ ومن هوا بيننا أصلح بهذه العِبارة إليه ؟؟؟
” لا تقربوا الصلاة ” .. أنت تتحدث بوجوب اللاهوت .. وجُل نصي كان بالناسوت !!
فمن هوا الذي وجبَ عليه الإدراك أخي الكريم ؟؟؟؟؟؟؟سنختلف .. ولكن هذا الخِلاف لن يصل إلا الإختلاف .. فدمت صديقاً أخي الكريم .. وأقبل تحيتي
8 يونيو، 2004 الساعة 1:57 م #462008الملك الظليلمشاركرفعت الاقلام وجفت الصحف 8 يونيو، 2004 الساعة 4:12 م #462027عنتر بن شدادمشاركإلى ما تُشير أيها الملك
وكأنك تحمل نبأً … تحية لقلمُك المرفوع
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.